لا أجلس بجوار الباب.. بايدن يسخر من حوادث طائرات بوينج
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
سخر الرئيس الأمريكي جو بايدن من شركة بوينج للطيران خلال حفل جمع التبرعات لحملته.
وأشار بايدن إلى أن، ابتعاده عن أبواب الطائرة الرئاسية، التي تنتجها الشركة، يأتي هذا التعليق، في ظل سلسلة حوادث مؤسفة وقعت مؤخرًا على طائرات بوينج خلال الرحلات.
وفقًا لصحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية، قام بايدن بتوجيه هذا النكتة خلال الحفل الخيري في قاعة موسيقى راديو سيتي.
بايدن لم يتوقف عند النكتة فقط، بل استمر في إشارة إلى أهمية سلامة الركاب وضرورة التأكد من أن الأجهزة والمعدات الطائرة تتوافق مع أعلى المعايير العالمية. من خلال هذه التصريحات، أكد بايدن على أهمية السلامة في الطيران وضرورة توخي الحذر في هذا الصدد
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بايدن بوينج للطيران طائرات بوينج
إقرأ أيضاً:
إحصائية رسمية: وفاة وإصابة 315 شخصاً خلال أكتوبر الماضي في حوادث سير بالمناطق اليمنية المحررة
كشفت إحصائية مرورية، اليوم الأحد 3 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، عن وفاة وإصابة 315 شخصاً في حوادث سير مروعة شهدتها المناطق اليمنية المحررة خلال شهر أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وأكدت الإحصائية المرورية، التي أعدها الإعلام الأمني من واقع التقارير اليومية لشرطة السير، وفاة 62 شخصاً نتيجة الحوادث المرورية، فيما أصيب 257، بينهم 115 شخصاً وصفت إصاباتهم بالبليغة، فيما بقية الإصابات توزعت بين البسيطة والمتوسطة.
وذكرت الإحصائية "وقوع 357 حادثة سير مختلفة موزعة بين 228 حادثة صدام مركبات، و86 حادثة دهس مشاة، و29 حادثة انقلاب مركبات، و9 حوادث سقوط من على مركبات، و3 حوادث ارتطام مركبات بجسم ثابت، و3 حوادث حريق مركبات".
وحسب الإحصائية، التي نشرها موقع وزارة الداخلية، بلغت الخسائر المادية الناجمة عن الأضرار بالمركبات فقط 89 مليون ريال.
وأرجعت الإحصائية وتقارير إدارات شرطة السير بالمحافظات، مسؤولية أكثر من 93 بالمئة من هذه الحوادث إلى العنصر البشري، فيما تتوزع نسبة الـ7 بالمئة المتبقية بين العناصر الأخرى من طرقات وطبيعتها وعوامل البيئة المرتبطة بها، والمركبة وصلاحيتها والاعطاب الفنية، والتي غالبا ما يقف خلفها العنصر البشري أيضا.
وأشارت إلى أن تجاوز قواعد وقوانين المرور وأخلاق السير وتجاهل وإهمال شروط وسبل السلامة والأمان والسرعة الزائدة والتجاوزات، وإهمال الصيانة وتفقد الصلاحية الفنية للمركبة، وقيادة صغار السن وحديثي الخبرة، وغيرها تقف خلف وقوع الحوادث.