رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية يعين مديرا جديدا لقطاع التنمية بالإبروشية
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
نظم اليوم قطاع التنمية التابع للكنيسة الأسقفية، تدريبا للعاملين بالقطاع تحت عنوان «بداية جديدة» بالتعاون مع هيئة «فكر تاني للتدريب والاستشارات»، بحضور الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية، وذلك بكاتدرائية جميع القديسين الأسقفية بالزمالك.
وأعلن رئيس الأساقفة خلال التدريب القائم للعاملين، أنه تم تعيين سلوى صبري مديرًا لقطاع التنمية بالإبروشية، مصليًا لها أن يقودها الله في عملها ويعطيها الحكمة في اتخاذ القرارات.
وقدمت سلوى صبري مؤسس ومدير هيئة «فكر تاني للتدريب والاستشارات» ومدير قطاع التنمية بالإبروشية، والمهندس مينا ميلاد نائب مدير مؤسسة فكر تاني للتدريب والاستشارات، محاضرات ومناقشات حول توحيد المفاهيم وطرق التنمية وحل المشكلات.
الجدير بالذكر أن مؤسسة الرعاية الأسقفية للخدمات الاجتماعية «ابيسكوكير» الذراع التنموي للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية في مصر، وتدير المؤسسة مراكز ومؤسسات التنمية والخدمات الاجتماعية التابعة للكنيسة الأسقفية في مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكنيسة الأسقفية الأسقفية رئيس الأساقفة للکنیسة الأسقفیة
إقرأ أيضاً:
رئيس الطائفة الإنجيلية يشهد انضمام أعضاء جدد إلى الكنيسة بمصر الجديدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، في الاحتفال الذي أقامته الكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة بمناسبة انضمام أعضاء جدد إلى الكنيسة، وذلك بحضور الدكتور القس يوسف سمير، راعي الكنيسة، وعدد من قيادات سنودس النيل الإنجيلي.
وفي كلمته خلال الاحتفال، أكد الدكتور القس أندريه زكي أن الكنيسة ليست مجرد مكان للعبادة، بل هي مجتمع حيّ يقوم على المحبة والخدمة والشهادة الحقيقية للمسيح، مشددًا على أن الإيمان لا يقتصر على المعتقدات، بل يظهر في السلوك والتفاعل الإيجابي مع الآخرين. وأشار إلى أن انضمام الأعضاء الجدد إلى الكنيسة يعكس التزامهم بالإيمان والخدمة، داعيًا إياهم إلى أن يكونوا فاعلين في خدمة الكنيسة والمجتمع، وأن يسهموا بروح المحبة والتضامن في بناء مستقبل أكثر إشراقًا للجميع.
وأضاف رئيس الطائفة الإنجيلية أن الكنيسة ليست مجرد جدران، بل هي جماعة مؤمنة تحمل رسالة المحبة والسلام، وتعمل على تعزيز القيم الإيجابية في المجتمع، مشيرًا إلى أن كل عضو جديد هو إضافة حقيقية لرسالة الكنيسة ودورها في نشر الخير والتسامح. كما دعا الأعضاء الجدد إلى أن يكونوا نورًا للعالم من خلال أعمالهم وسلوكهم اليومي، مؤكدًا أن مسؤوليتهم لا تقتصر على داخل الكنيسة بل تمتد إلى المجتمع بأسره.
وفي ختام الاحتفال، قدم الدكتور القس أندريه زكي التهنئة للأعضاء الجدد وأسرهم، متمنيًا لهم التوفيق في رحلتهم الروحية، ومؤكدًا على أهمية دورهم في خدمة الكنيسة والمجتمع بروح المحبة والإيمان.