ظهور أول مصاصة دماء حقيقية في المكسيك - ما قصتها؟ منوعات
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
منوعات، ظهور أول مصاصة دماء حقيقية في المكسيك ما قصتها؟،في شكل صادم دفع المحيطين للهروب منها، ظهرت في دولة المكسيك أول سيدة مصاصة دماء .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ظهور أول مصاصة دماء حقيقية في المكسيك - ما قصتها؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
في شكل صادم دفع المحيطين للهروب منها، ظهرت في دولة المكسيك أول سيدة "مصاصة دماء" حقيقية تتجول في الشوارع، فما قصتها؟
الوشموفقًا لموقع ديلي ستار، فإن هذه السيدة هي ماريا خوسيه كريستيرنا، راسمة الوشم في المكسيك التي عرفت باسم المرأة مصاصة الدماء نظرًا لمظهرها المتطرف. فهي امرأة عادية قررت التحول إلى شكل مصاصي الدماء فأجرت 49 تعديلًا في جسمها بما في ذلك القرون المصنوعة من التيتانيوم والأسنان ذات الأنياب واللسان المنقسم وتصبغات العين لتصبح مصاصة دماء حقيقية.
جميلة ومثيرة للاشمئزازتشارك هذه المرأة التي حطمت الرقم القياسي العالمي لتعديلات الجسم صورها مع متابعيها على موقع انستجرام الذين انقسموا بين مؤيدين وصفوها بـ"الجميلة" ومعارضين وصفوها بأنها "مثيرة للاشمئزاز".
ونصحت "ماريا" متابعيها ممن يفكرون في السير على خطاها بالتريث والتفكير العميق قبل اتخاذ قرار التحول لأن هذا القرار لا رجعة فيه.
وأعربت عن حبها لشكلها قائلة " أحب شكلي، لكن عليكم الانتباه إلى أن رغم أن الوشم والثقب قد أصبح عاديًا بالنسبة للكثير من الناس إلا أننا قد نصل إلى نقطة لم نعد فيها كما نريده بعد الآن وقد لا نحبه بعد الآن."
وتابعت " لذلك عليكم أن تفكرون في الأمر بشدة من أجل أن تحبوه وتكونون قادرون على الدفاع عنه طوال حياتكم."
تغطية الجسم بالوشم
وعلقت "ماريا" على صورها التي تظهر كيف أن جسدها ملئ بحبر الوشم أنها ليست بعيدة عن تحقيق هدفها وهو تغطية 100% من جسمها بالوشم.
العنف الأسري كلمة السر
بدأت راسمة الوشم التي تنحدر من عائلة متدينة للغاية في تغيير جسمها منذ أن كانت في الرابعة عشر من عمرها. وذلك عندما رسمت أول وشم لها. وفي سن الثلاثين، ذهبت لإجراء أول تعديل في جسمها.
وقالت موسوعة جينس للأرقام القياسية أن التعديلات التي أجرتها ماريا على جسمها بمثابة علامة على الشجاعة والقوة والحرية بعد النجاة من العنف الأسري.
وأوضحت " الطريقة الوحيدة للهروب من العنف وسوء المعاملة هي أن تحب نفسك. لقد جئنا إلى هذا العالم لنكون سعداء."
ممسوسة أو تتعاطى مخدرات
قالت ماريا أن الناس لم تتعامل معها بشكل جيد بسبب مظهرها الفريد حيث أن الأشخاص لا يقتربون من منزلها، وعندما يرونها يقومون بإيماءات كما لو كانت الشيطان حتى أن البعض يتهمها بأنها ممسوسة أو تتعاطى مخدرات.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ظهور أول مصاصة دماء حقيقية في المكسيك - ما قصتها؟ وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قانون جديد للمحافظات قريباً.. نحو لا مركزية حقيقية واستقرار إداري شامل
أبريل 23, 2025آخر تحديث: أبريل 23, 2025
المستقلة/- في خطوة تُعدّ مفصلية على طريق تعزيز اللامركزية وتحقيق التوازن الإداري بين المركز والمناطق الطرفية، أعلنت الهيئة العليا للتنسيق بين المحافظات قرب إقرار قانون جديد للمحافظات من قبل مجلس الوزراء تمهيداً لإحالته إلى مجلس النواب للتصويت عليه.
وأكد المنسق العام لشؤون المحافظات أحمد عبد الزهرة الفتلاوي في تصريح لصحيفة الصباح تابعته المستقلة، أن “القانون الجديد جاء نتيجة الحاجة الملحّة لمراجعة تجربة اللامركزية”، مبيناً أن التعديلات التي أجرتها اللجنة المختصة على القانون النافذ بلغت 50%، ما استدعى صياغة قانون جديد متكامل يمثل رؤية محدثة لإدارة المحافظات.
وأضاف الفتلاوي أن القانون الجديد، الذي أنهت الهيئة جميع مراحل دراسته، يحتوي على أكثر من 10 مزايا مهمة من شأنها أن تنهض بواقع المحافظات، وتُعزز الاستقرار الإداري والتشريعي والرقابي والتنفيذي فيها، كما أنه يمنح صلاحيات أوسع للمحافظات والأقضية والنواحي وفقاً للمعايير الدستورية.
خبراء: المركزية عائقٌ كبير أمام تطور المحافظاتمن جانبه، أشار الخبير القانوني حيدر سلمان إلى أن أحد أبرز التحديات التي تواجه المنظومة الإدارية في العراق هو قدم التشريعات وعدم مواكبتها للتطورات، مؤكداً أن المركزية المفرطة كانت السبب الرئيسي في تراجع الخدمات والإدارة في الأقضية والنواحي مقارنةً بالمراكز الحضرية.
وأوضح سلمان أن الدستور العراقي أقر مبدأ اللامركزية ومنح المحافظات حق التصرّف بشؤونها الإدارية والمالية، إلا أن القوانين النافذة لم تترجم هذه المبادئ إلى صلاحيات فعلية، مما خلق حالة من التذبذب في تطبيق اللامركزية.
أمل جديد في تمكين المحافظاتوتابع سلمان: “نأمل أن يُقر القانون الجديد بشكل عاجل، لأنه سيمنح المحافظات حرية إدارة مقدراتها المالية وتوجيهها نحو خدمة مناطق الأطراف، ما من شأنه أن يوفّر فرص عمل حقيقية للشباب ويُسهم في معالجة الفوارق التنموية بين المركز والمحيط”.
ويُنتظر أن يُحدث القانون الجديد نقلة نوعية في الإدارة المحلية، ويُعيد رسم العلاقة بين المركز والمحافظات بشكل أكثر عدالة ومرونة، الأمر الذي قد يكون نقطة انطلاق لإصلاحات أوسع تمسّ مختلف مفاصل الدولة العراقية.