شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أكتوبر المقبل مؤتمر التواصل الداخلي الثاني ينطلق بمشاركة متحدثين من مختلف دول العالم، الأحساء – نوَّاف بن علَّاي الجري تستضيف مدينة الرياض، في نهاية شهر أكتوبر المقبل، مؤتمر التواصل الداخلي في نسخته الثانية، تحت شعار “بناء علاقات .،بحسب ما نشر صحيفة الاحساء اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أكتوبر المقبل.

. مؤتمر التواصل الداخلي الثاني ينطلق بمشاركة متحدثين من مختلف دول العالم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أكتوبر المقبل.. مؤتمر التواصل الداخلي الثاني ينطلق...

الأحساء – نوَّاف بن علَّاي الجري تستضيف مدينة الرياض، في نهاية شهر أكتوبر المقبل، مؤتمر التواصل الداخلي في نسخته الثانية، تحت شعار “بناء علاقات أقوى: تمكين الاتصالات الداخلية”. وفي السياق، ذكر الرئيس التنفيذي لمؤسسة الخليجية للملتقيات والمعارض الدكتور محمد العنزي، أن هذا المؤتمر يعد حدثًا بارزًا في مجال الاتصال الداخلي في المملكة العربية السعودية، حيث […]

أكتوبر المقبل.. مؤتمر التواصل الداخلي الثاني ينطلق بمشاركة متحدثين من مختلف دول العالم صحيفة الاحساء اليوم ( الأحساء تودي).

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أكتوبر المقبل.. مؤتمر التواصل الداخلي الثاني ينطلق بمشاركة متحدثين من مختلف دول العالم وتم نقلها من صحيفة الاحساء اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أکتوبر المقبل

إقرأ أيضاً:

دول العالم تتفق على تمويل جهود حفظ الطبيعة بعد مفاوضات شاقة

أسفرت مفاوضات روما الشاقة الأسبوع الماضي عن التوصل إلى اتفاق بشأن تمويل جهود حفظ البيئة، لتتجنب بذلك تكرار الفشل الذريع الذي منيت به مفاوضات مماثلة جرت في كولومبيا قبل 4 أشهر.

ونجحت الدول الـ196 المشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة الـ16 (كوب16) لاتفاقية التنوع البيولوجي في تقديم تنازلات متبادلة أثمرت اتفاقا على خطة عمل لتمويل حماية الطبيعة حتى عام 2030.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تحذير من عدم كفاية التزامات اتفاقية باريس لمنع كارثة مناخيةlist 2 of 2الاحتباس الحراري يقلّص امتصاص النباتات والتربة للكربونend of list

ويضع القرار خارطة طريق بشأن سبل تمويل جهود حفظ الطبيعة في العالم، وينص على "ترتيب دائم" لدفع الأموال لمساعدة البلدان النامية في الحفاظ على التنوع البيولوجي وإستراتيجية "لحشد" مليارات الدولارات لحماية الطبيعة.

ويتعين جمع مليارات الدولارات لتحقيق الهدف المتمثل في وقف إزالة الغابات والاستغلال المفرط للموارد والتلوث بحلول العام 2030، وهي عوامل تعرّض للخطر الإمدادات الغذائية والمناخ وبقاء مليون نوع من الكائنات المهددة بالانقراض.

خلاف مالي

وكان مقررا أن تتفق الدول الموقعة على اتفاقية التنوع البيولوجي في مؤتمر الأطراف الـ16 في كالي، على طريقة حل مشكلة نقص التمويل لخريطة الطريق الطموحة هذه.

وتنص الاتفاقية على أن يزيد العالم إنفاقه على حماية الطبيعة ليصل إلى 200 مليار دولار سنويا بحلول عام 2030، منها 30 مليارا على شكل مساعدات تقدمها الدول الغنية للدول الفقيرة.

إعلان

لكنّ طريقة جمع الأموال وتقاسمها أصبحت موضع خلاف بين القوى العظمى وبقية العالم، لدرجة أنها غادرت محادثات كالي من دون اتفاق، مما أجبرها على استئناف المفاوضات في روما.

بداية الحل

وبعد يومين من المفاوضات، على خلفية تدهور العلاقات الدولية وحروب تجارية، تلقى المفاوضون الأربعاء نصا جديدا طرحته الرئاسة الكولومبية، يسعى لتقليص الهوة بين دول الشمال والجنوب.

والخميس، طرحت البرازيل باسم دول مجموعة بريكس نصا جديدا، هو أقرب الى مقترح بصيغة نهائية، وذلك خلال الجلسة الختامية ليل الخميس.

وتتمثل النقطة الشائكة الرئيسية في مطالبة الدول الفقيرة بإنشاء صندوق جديد مخصص للتنوع البيولوجي يوضع تحت سلطة مؤتمر الأطراف، كما هو منصوص عليه في اتفاقية عام 1992.

لكن البلدان المتقدمة، بقيادة دول الاتحاد الأوروبي واليابان وكندا في غياب الولايات المتحدة التي لم توقّع الاتفاقية، وتعد من كبار المانحين، عارضت بشدة هذا المقترح.

كما تندد هذه القوى بتجزئة المساعدات التنموية التي تراجعت أصلا بسبب الأزمات المالية وانكفاء الأميركيين عن دعم هذه الجهود منذ عودة دونالد ترامب إلى السلطة.

ونشرت رئاسة مؤتمر "كوب 16" الكولومبية صباح الجمعة اقتراح تسوية يتضمن خريطة طريق لإصلاح الأنظمة المختلفة التي تولد التدفقات المالية الرامية إلى حماية الطبيعة بحلول عام 2030، مما أدى إلى التوصل للحل.

لكن عددا من الحضور أشاروا إلى أن الدول لا تزال بعيدة عن المسار الصحيح لتحقيق أهداف إطار "كونمينغ-مونتريال" العالمي للتنوع البيولوجي الذي تم التوصل إليه عام 2022 بهدف وقف وعكس فقدان التنوع البيولوجي بحلول عام 2030.

مقالات مشابهة

  • اقرأ غدا في "البوابة".. مؤتمر دولي بالقاهرة لإعادة إعمار غزة أبريل المقبل
  • منشورات على التواصل الاجتماعي ساعدت حماس في التخطيط لـ7 أكتوبر
  • السيسي يدعو للمشاركة في مؤتمر إعمار غزة الشهر المقبل
  • «سوق السفر العربي» ينطلق في دبي 28 أبريل المقبل
  • تخوف إسرائيلي من تكرار هجوم 7 أكتوبر.. ينطلق هذه المرة من الضفة
  • المهرجان الرياضي الرمضاني ينطلق في “إيطالية أبوظبي”
  • ترامب: تطبيق الرسوم الجمركية سيبدأ في الثاني من أبريل المقبل
  • «الإعلام» تكرم الفائزين بجائزة التميز الاثنين المقبل
  • “حماة الوطن” يواصل حملة “أهالينا في عنينا” بالإسكندرية
  • دول العالم تتفق على تمويل جهود حفظ الطبيعة بعد مفاوضات شاقة