المشدد 5 سنوات لعصابة تزوير الرخص بالزيتون
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
عاقبت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمحكمة عابدين، اليوم السبت، عاطلين بالسجن المشدد 5 بتهمة تزوير رخص السيارات في منطقة الزيتون.
وكشف أمر الإحالة أن المتهمين كونا تشكيلا عصابيا تخصص نشاطه الإجرامي فى تزوير المحرارات الرسمية، وأوهما ضحاياهم بقدرتهما على توفير رخص سيارات لهم من إدارات المرور مقابل حصولهما على مبالغ مالية متفق عليها.
وأفاد أمر الإحالة أنه عثر بحوزة المتهمين على 2 رخص قيادة و3 كارنيه مزورين منسوبين لجهات حكومية وأوراق بيضاء وهاتفين محمول بهم صور لأشخاص ورخص قيادة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزيتون جنايات القاهرة عاطلين
إقرأ أيضاً:
ما هي عقوبة تزوير الشهادات العلمية في الإمارات؟
في ظل التطور التكنولوجي الكبير أصبح من الممكن إصدار الشهادات العلمية الوهمية بشرائها من مواقع إلكترونية، أو عن طريق التزوير، فما هي عقوبة هذه الجريمة في الإمارات؟
في هذا السياق، أوضح معتز فانوس محامي ومستشار القانوني، عبر 24، أن "هذه الممارسات تتسبب في أضرار اقتصادية واجتماعية جسيمة، من بينها زيادة معدلات البطالة وحرمان الكفاءات من فرص العمل، بالإضافة إلى تهديد قيم الأمانة والاجتهاد، التي تشكل أساس تطور المجتمعات"، مؤكداً أن خطورة هذه الظاهرة تتفاقم إذا وصل حاملو الشهادات المزورة إلى مواقع قيادية، إذ يمكن أن يتخذوا قرارات خاطئة تؤدي إلى عواقب وخيمة على المجتمع. عقوبةوأشار إلى أن "القانون الإماراتي تصدى لهذه الظاهرة عبر القانون رقم 9 لسنة 2021 بشأن استخدام الشهادات العلمية الصادرة من جهات غير مرخصة، وتنص المادة (6) من القانون على أن يُعاقب بالحبس مدة لا تزيد على 3 أشهر وبالغرامة التي لا تتجاوز 30 ألف درهم، أو بإحدى العقوبتين لمن يقدم أو ينشر بالخطأ شهادة من جهة غير مرخصة، أو يستخدمها للحصول على عمل.
وقال المحامي فانوس: "يعاقب بالحبس حتى سنة وغرامة تصل إلى 500,000 درهم لمن يقدم عمداً شهادة مزورة أو يستخدمها للحصول على عمل أو لقب علمي، ويعاقب بالحبس حتى سنتين وغرامة تتراوح بين 100000 ومليون درهم للموظف الذي يقبل شهادة مزورة بمعاملات رسمية مع علمه بذلك، ويعاقب بالحبس حتى سنتين وغرامة بين 500000 ومليون درهم لمن يصدر أو يروج لشهادات من جهات غير مرخصة، كما تنص المادة على تطبيق قانون مكافحة الشائعات والجرائم الإلكترونية رقم 34 لسنة 2021 لكل من يبيع أو يشتري أو يزور المؤهلات العلمية".