أفادت العديد من المصادر العالمية إن  نجمة تلفزيون الواقع "كيم كارداشيان" انفصلت عن حبيبها الجديد لاعب كرة القدم الامريكية "اوديل بيكهام".

اقرأ ايضاًكيم كارداشيان تلتزم الصمت عند سؤالها عن كيت ميدلتون بعد سخريتها منهاكيم كارداشيان تنفصل عن حبيبها الجديد اوديل بيكهام

وكانت علاقة كيم التي تبلغ من العمر 43 عاما وحبيبها الجديد ويصغرها بـ 12 عامًا بيكهام  ويبلغ من العمر 31 عاما قد بدأت في شهر سبتمبر الماضي.

واستمرت علاقنهما ما يقارب الـ 6 أشهر  فقط ظهرا بشكل علني امام الجمهور خلالها مرة واحدة فقط، وجاء الظهور بعد العديد من الشائعات حولهما.

أما عن سبب الانفصال فقالت بعض التقارير إن كيم كشفت بأنها تتقرّب من اوديل من أجل استغلال جيناته الرائعة لإنجاب المزيد من الاطفال وهو الامر الذي رفضه الأخير.

 

اقرأ ايضاًمن هو حبيب كيم كارداشيان الجديد وكيف أثارا الجدل بحضورهما في نفس الحفل

ومن المعروف أن نجمة تلفزيون الواقه لديها أربعة أبناء من زوجها السابق مغني الراب المثير للجدل كاني ويست. اما لاعب كرة القدم أوديل فلديه طفل واحد  يدعى زيدن، من صديقته السابقة لورين وود.

وكشفت في تصريحات سابقة أنها ترغب في إنجاب طفل خامس، من أوديل بيكهام جونيور، وقالت :"لديه جينات خارقة لا يمكنني تفويتها""

كيم كارداشيان تخوض تجربة التمثيل من جديد

وبالرغم من عدم نجاح تجربتها التمثيلية الأولى American Horror Story، إلا أن كيم قالت في تصريحات سابقة إنها اشترت حقوق أحد السيناريوهات المهمة، على ان تقوم بتحويلها إلى فيلم، كما أردفت أنها ستتولي الانتاج والبطولة في العمل. 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: كيم كارداشيان انفصال المشاهير کیم کارداشیان

إقرأ أيضاً:

الدور المصري الذي لا غنى عنه

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كعادتها، لا تحتاج مصر إلى أن ترفع صوتها أو تستعرض قوتها، فهي تمارس نفوذها بصمت، ولكن بفعالية لا تخطئها عين. الدور المصري في تسليم الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس لم يكن مجرد "وساطة"، بل كان بمثابة العمود الفقري لعملية التبادل بين الجانبين. القاهرة لم تكن مجرد ممر آمن للرهائن المفرج عنهم، بل كانت الضامن الأساسي لتنفيذ الاتفاق، بما تمتلكه من ثقل سياسي وعلاقات متشابكة مع كل الأطراف المعنية.

بحسب المعلومات، فإن الاتفاق تضمن تسليم قوائم الرهائن الإسرائيليين عبر الوسطاء، وعلى رأسهم الجانب المصري، الذي تكفل بنقلهم إلى الأراضي المصرية، حيث تسلمهم الصليب الأحمر الدولي قبل عبورهم إلى إسرائيل عبر معبر العوجا. وهذا السيناريو ليس جديدًا، بل هو امتداد لدور مصري تاريخي في هذا الملف، فلطالما كانت القاهرة لاعبًا لا يمكن تجاوزه في أي مفاوضات تتعلق بقطاع غزة.

ما يلفت الانتباه أن العلم المصري كان حاضرًا في مراسم التسليم في خان يونس، وهو ليس مجرد تفصيل بروتوكولي، بل رسالة واضحة بأن مصر هي ركيزة الاستقرار في المنطقة، وصاحبة اليد الطولى في هندسة التوازنات الدقيقة بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

لكن رغم هذه الجهود، تظل الأوضاع متوترة على الأرض.. إسرائيل، كعادتها، تتعامل بمنطق القوة، مهددةً باستئناف العمليات العسكرية إذا لم تلتزم حماس بشروط التهدئة، فيما تشترط الأخيرة إدخال شاحنات المساعدات إلى شمال القطاع قبل الإفراج عن دفعات جديدة من الرهائن. وفي هذه المعادلة المعقدة، تتواصل جهود مصر وقطر لمنع انهيار الهدنة، وسط مراوغات إسرائيلية وابتزاز سياسي واضح.

القاهرة، التي تقود المشهد بهدوء، قدمت رؤية متكاملة للخروج من الأزمة، تبدأ بوقف إطلاق النار، مرورًا بتبادل الأسرى والرهائن، وانتهاءً بفتح ملف إعادة الإعمار. هذه المفاوضات الشاقة امتدت لأكثر من 15 شهرًا، وأسفرت في النهاية عن هذا الاتفاق.

وفيما تواصل إسرائيل محاولاتها للتمسك بمحور فيلادلفيا (صلاح الدين) حتى نهاية العام، تزداد المخاوف من أن تكون هذه مجرد خطوة ضمن مخطط أوسع للسيطرة على القطاع بالكامل. كل هذا يجري وسط تصعيد خطير في الضفة الغربية، حيث تسير إسرائيل على خطى ممنهجة لتعزيز احتلالها، غير عابئة بأي جهود دولية لإحلال السلام.

وسط هذا المشهد المعقد، يترقب الجميع القمة العربية الطارئة التى تُعقد اليوم بالقاهرة، فى انتظار الإعلان عن موقف عربي موحد وحاسم. أما الولايات المتحدة، فتمارس ازدواجية معتادة، حيث يتحدث ترامب عن أن قرار وقف إطلاق النار "شأن إسرائيلي"، وكأن الفلسطينيين ليسوا جزءًا من المعادلة!

ما هو واضح أن الأمور تتجه نحو مزيد من التعقيد، فالإسرائيليون لا يزالون يتعاملون بعقلية القوة الغاشمة، والفلسطينيون يدفعون الثمن، فيما يعمل العرب، وعلى رأسهم مصر، على أن يحافظوا على الحد الأدنى من الاستقرار وسط بحر هائج من الصراعات والمصالح المتضاربة. لكن إلى متى سيستمر هذا الوضع؟ هذا هو السؤال الذي لا يملك أحد الإجابة عليه حتى الآن فى ظل الدعم الأمريكى غير المحدود للعنجهية الإسرائيلية!

مقالات مشابهة

  • ابن وزيرة سابقة ضمن فريق قيادة طائرات الأباتشي
  • إدارة الأمن العام بدرعا لـ سانا: نتقدم بخالص العزاء لذوي الشهداء من أهلنا الذين ارتقوا برصاص المجموعات الخارجة عن القانون التي أرادت زعزعة الأمن في مدينة الصنمين،ونعدهم بأننا مستمرون بتأدية واجبنا حمايةً لهم وصوناً لممتلكاتهم
  • جريمة في كوب شاي.. فتاة تحاول قتل حبيبها بسم الفئران!
  • دينا الشربيني تعلن انفصالها عن حبيبها.. وهذا ما قالته عن شائعة علاقتها بـ أنس بوخش
  • في سابقة تاريخية.. سفارة كبرى تعرض أثاثها للبيع في اليمن!
  • النحاس يرتفع خلال تعاملات اليوم ويتعافى من خسائر سابقة
  • تصعيد بين تركيا وإيران.. استدعاء متبادل للسفراء وحرب تصريحات
  • تأجيل محاكمة 5 متهمين بقتل موظف بسبب خلافات سابقة بالقناطر لمايو المقبل
  • وزارة المالية تنفي تصريحات منسوبة للوزيرة بشأن سلم الرواتب
  • الدور المصري الذي لا غنى عنه