مصر.. مشاجرة في شقة فنان شهير تنتهي بقفز شخص من الشرفة
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
المناطق_متابعات
تحقق الشرطة المصرية مع الفنان إحسان الترك، بعد سقوط شخص من شرفة منزله إثر مشاجرة سمعها قاطنو الشارع الذي يسكن فيه.
وبحسب الشرطة المصرية، «تلقت مباحث قسم الأهرام بلاغاً يفيد بسقوط شخص من شرفة منزل الفنان إحسان ترك بعد مشاجرة وصراخ داخل الشقة، لتنتقل قوة أمنية إلى مكان الحادثة، إذ تبين أن الشخص الذي سقط من الشرفة هو مالك العقار الذي يسكن فيه الترك».
وبالتحقيق مع الفنان المصري، «أكد أن مالك العقار الذي يسكن فيه جاء إليه ويريد زيادة إيجار الشقة، وإلا سيطرده منها ويقوم بتأجيرها إلى أسرة سودانية بأضعاف قيمة الإيجار الذي يدفعه، الأمر الذي رفضه الترك نهائياً، ما جعل مالك العقار يعتدي عليه وزوجته، فاضطرت زوجته للصراخ، وقام هو بإغلاق الباب وإبلاغ الشرطة بالاعتداء».
وأشار الترك في التحقيق، إلى أن «مالك العقار قام بالقفز من البلكونة بإرادته ولم يدفعه أحد، بسبب خوفه من أن يتم القبض عليه بسبب اعتدائه عليهم».
واصطحبت القوة الأمنية الفنان إحسان الترك إلى قسم شرطة الأهرام، وجرى توقيفه لاستكمال التحقيق معه في الواقعة.
يذكر أن الفنان إحسان الترك كان قد اشتكى من قبل من إهمال المنتجين له، وعدم طلبه للتمثيل في أي من الأعمال التي تعرض، ما جعله يعاني أزمات مادية، وطالب الفنان محمد رمضان بأن يشركه معه في أعماله، ليستجيب ويشركه في مسلسل «جعفر العمدة»، الذي عرض العام الماضي.
30 مارس 2024 - 6:22 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي المنطقة الشرقية30 مارس 2024 - 5:42 مساءًسوق “الحَب” بالدمام.. حراك تجاري نشط يمتد لأكثر من 80 عامًا أبرز المواد30 مارس 2024 - 5:11 مساءًارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 32705 المنطقة الشرقية30 مارس 2024 - 5:02 مساءًتجهيز 1051 مصلىً وجامعًا في المنطقة الشرقية لصلاة عيد الفطر المبارك أبرز المواد30 مارس 2024 - 4:48 مساءً“الليلة الرمضانية السعودية” فعالية في الجامعة الأمريكية بالعاصمة واشنطن أبرز المواد30 مارس 2024 - 4:12 مساءًالبرلمان العربي يدعو إلى وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة30 مارس 2024 - 5:42 مساءًسوق “الحَب” بالدمام.. حراك تجاري نشط يمتد لأكثر من 80 عامًا30 مارس 2024 - 5:11 مساءًارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 3270530 مارس 2024 - 5:02 مساءًتجهيز 1051 مصلىً وجامعًا في المنطقة الشرقية لصلاة عيد الفطر المبارك30 مارس 2024 - 4:48 مساءً“الليلة الرمضانية السعودية” فعالية في الجامعة الأمريكية بالعاصمة واشنطن30 مارس 2024 - 4:12 مساءًالبرلمان العربي يدعو إلى وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة جهود مكثفة للجهات المعنية بمكة المكرمة استعداداً للعشر الأواخر من رمضان تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: العدوان الإسرائیلی على قطاع مالک العقار مارس 2024
إقرأ أيضاً:
2024.. العام الذي أعاد تشكيل خريطة الشرق الأوسط
رأى إميل حكيم، مدير الأمن الإقليمي في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، أنه إذا كان المزيج الضخم من الحلقات المأساوية والمذهلة والاستراتيجية التي بدأت في أكتوبر (تشرين الأول) 2023 سيستغرق وقتاً ليستقر، فإن ما حصل سيترك بلا شك آثاراً بعيدة المدى.
أظهرت الإدارة الجديدة في دمشق ضبط نفس وبعض الحكمة
وفي مقال له بصحيفة فايننشال تايمز، أشار حكيم إلى أن المجتمعات المشرقية المتنوعة والهشة تمر بتحولات تاريخية جذرية. لكنه يرى أن هذه المجتمعات، في ظل هذا المسار، من المستبعد أن تجد دعماً خارجياً كبيراً بالنظر إلى التردد المحلي والإرهاق العالمي. ويصاحب إعادة ترتيب المنطقة عنف كبير ومنافسة متجددة.معاناة الفلسطينيين
يختبر الفلسطينيون في غزة من معاناة غير مسبوقة على أيدي الجيش الإسرائيلي، ويرى حكيم أن الرهان الدموي الفاشل لحماس، مع عجز شركائها عن إنقاذ الوضع، يشكل تذكيراً واضحاً بأن المسار الوحيد لتحقيق الدولة الفلسطينية هو تدويل القضية والتوصل إلى حل متفاوض عليه.
وبرز التحالف الذي نظمته السعودية ودول عربية وأوروبية أخرى لدعم حل الدولتين كأكثر الوسائل ترجيحاً لتحقيق هذا الهدف.
How 2024 reordered the Middle East https://t.co/KV3fyeIVVu pic.twitter.com/NDwyn9yaS7
— Mtro. Sergio J. González Muñoz (@ElConsultor2) December 22, 2024ويتعين على الفلسطينيين أن يقتنعوا بأن هذا الحل أكثر من مجرد رقصة دبلوماسية رمزية، بل يتعين عليهم أيضاً أن يظهروا ملكيتهم للمسار من خلال إصلاح طال انتظاره للسلطة الفلسطينية، ومع ذلك، تظل مثل هذه التطلعات عُرضة للتعنت الإسرائيلي والغضب المحتمل من جانب دونالد ترامب.
العقلية الخطيرة لإسرائيلوأتاح الدعم غير المشروط الذي تحصل عليه إسرائيل من الولايات المتحدة والدول الأوروبية، لها تجاهل الحاجة إلى تحقيق سلام عادل يضمن الأمن للجميع.
لكن هذه العقلية التي ترتكز على الأمن فقط لها عواقب عكسية؛ فهي مكلفة، وتعزز الاعتماد على الولايات المتحدة، وتنفر الشركاء الحاليين والمحتملين في المنطقة الذين يخشون توسع الصراع ليشمل إيران أو منشآتها النووية.
لكن لهذه العقلية القائمة على الأمن وحسب عواقب عكسية. فهي مكلفة وتزيد من الاعتماد على الولايات المتحدة وتنفّر الشركاء الحاليين والمحتملين في الجوار والذين يخشون أن توسع إسرائيل الصراع من خلال ضرب القيادة الإيرانية والمنشآت النووية. كما أن خسائر السمعة بنتيجة حرب غزة هائلة، وتلوح في الأفق مسؤوليات قانونية.
ويبدو أن سلطة رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وأتباعه المتطرفين أصبحت مضمونة في وقت تتزايد الانقسامات الداخلية حول طبيعة الدولة الإسرائيلية.
قوتان متعارضتانأما اللبنانيون، فيواجهون دينامية معاكسة. إذ يتعين على حزب الله الاعتراف بانهيار استراتيجيته العسكرية وروايته الأيديولوجية، إلى جانب تراجع صدقيته. في ظل هذه الظروف، يبدو إحياء روح القتال التي يتبناها حزب الله مهمة صعبة، خاصة في ضوء الجراح العميقة التي أصيب بها، وخسارته المفاجئة لسوريا، وأوضاع أنصاره المتدهورة.
والعديد من اللبنانيين يرون فرصة لإصلاح دولتهم، لكنهم يدركون أيضاً خطر استفزاز حزب الله الجريح، ما قد يؤدي إلى صراع داخلي.
How 2024 reordered the Middle East https://t.co/OwLrFZSzBJ
— FT World News (@ftworldnews) December 22, 2024 المفارقة السورية وفي سوريا، تذوق السوريون طعم الحرية لأول مرة بعد عقود من القمع. ويرى حكيم أن انهيار نظام الأسد حدث دون مشاهد عنف طائفي جماعي مخيفة، بينما أظهرت الإدارة الجديدة في دمشق ضبط نفس وحكمة نسبية.ويتطلب تأمين السلام في سوريا جهوداً ضخمة من الكرم والتفاني في إدارة الحكم الشامل، في ظل وجود مفسدين داخليين وخارجيين. ويبدو أن السوريين كشفوا عيوب السياسة الواقعية، رغم أنهم الآن بحاجة إلى حسن نية أجنبية.
ولتحقيق مصالحة عربية كردية، يتطلب الأمر اعتدالاً تركياً ودبلوماسية أمريكية، مع احتمال أن تسهم الوساطة الروسية في طمأنة المجتمع العلوي.
حذار الرضا عن النفس
ختاماً، أكد حكيم أن إيران خسرت الكثير نتيجة الأحداث الأخيرة. فبينما كانت تسعى لتعزيز نفوذها في دول منهارة ومجتمعات منقسمة، وجدت نفسها منخرطة في حروب أضعفتها.
في المقابل، استغلت تركيا هذا الوضع لتتفوق على إيران في الساحة الجيوسياسية المركزية للمنطقة، وهي سوريا.
ورغم هذه التحولات التاريخية، لم يشهد العالم أزمة هجرة ضخمة، أو حرباً مطولة بين دول، أو هجوماً إرهابياً كبيراً خارج المنطقة، أو تأثيراً مستداماً على أسعار النفط والتجارة العالمية. لكن حكيم يحذر من أن هذا الشعور بالرضا عن النفس قد يكون مقدمة لمفاجآت غير مرغوب فيها.