تشريح جثة طالب قتله أخرين بعد وصلة تعذيب بالزيتون
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
أمرت نيابة الزيتون بتشريح جثة طالب قتله أخرين بعد وصلة تعدي بالضرب خلال مشاجرة؛ بسبب الضحية أمام عقار المتهم بمنطقة الزيتون، وإعداد تقرير مفصل عن سبب الوفاة.
تلقى قسم شرطة الزيتون بمديرية أمن القاهرة إخطارا من أحد المستشفيات بدائرة القسم، يفيد باستقباله جثة طالب، مصاب بجرح طعني بالجسم إثر إدعاء مشاجرة.
وبالانتقال والفحص تبين حدوث مشاجرة بين كل من طرف أول، المتوفي ونجلي خالته، وطرف ثان، عاطل، واثنين من أصدقائه؛ بسبب قيام الطرف الأول باللهو أمام العقار محل سكن الطرف الثاني وإحداث تلفيات بالسيارة خاصته وتعدى أحدهم بالضرب على المتوفي باستخدام آلة حادة ونتج عن ذلك إصابته التي أودت بحياته.
وعقب تقنين الإجراءات، تم ضبط طرفي المشاجرة، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة على النحو المشار إليه.
واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استخدام آلة حادة أمن القاهرة تعدى بالضرب قسم شرطة شرطة الزيتون متهم مديرية أمن القاهرة جرح مشاجرة الجهات المختصة تشريح جثة سبب الوفاة
إقرأ أيضاً:
بطريرك الأقباط الكاثوليك يترأس قداس الاحتفال المئوي على تجديد كنيسة العائلة المقدسة بالزيتون
ترأس مساء أمس، البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، قداس الاحتفال المئوي على تجديد كنيسة العائلة المقدسة، الزيتون.
كذلك، ترأس اسحق احتفال اليوبيل الفضي، والذهبي لبعض أزواج وزوجات الرعية، حيث شارك في الصلاة القمص أوغسطينوس موريس، راعي الكنيسة.
وقبل كلمة العظة، قدم الأب أوغسطينوس نبذة عن رعية العائلة المقدسة، بالزيتون، مقدمًا الشكر لجميع الآباء الكهنة الذين خدموا الرعية، المنتقلين منهم، والأحياء.
كذلك، شكر راعي الكنيسة بطريرك الأقباط الكاثوليك، لدعمه ووجوده دائمًا مع أبنائه، داعيًا الشعب أن يظل في وداعته وسخائه في الخدمة، وأن يحافظوا على الكنيسة، وتراثها.
وفي كلمته، أثنى اسحق على مجهودات القمص أوغسطينوس في خدمة الكنيسة، ثم تطرق في الكلمة الروحية حول أهمية أن يكون الله هو أساس حياتنا، خاصة وسط العالم المتحرر اليوم، كما أن الله هو أساس الكنيسة، وحياتنا، وعلينا التمسك به.
وأشار الأب البطريرك إلى الأزواج والزوجات، أصحاب اليوبيل، مشيدًا بحبهم لبعضهم البعض، مشجعًا الشباب ألا يأخذوا بنظرة العالم عن الزواج، ولكن بالنظرة المسيحية، وهي الشركة، كما تحدث غبطته أيضًا عن "الكنيسة البيتية"، مختتمًا كلمة العظة بتهنئة الأزواج الزوجات المحتفى بهم، متمنيًا لهم دوام الإثمار في حياتهم.
وفي ختام القداس الإلهي الاحتفالي، قام الأزواج والزوجات بتجديد عهود الزواج.