تقدم تغرق وتتعلق بقشه ألقاها جنرال بجيش الفلول
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
تقدم تغرق ..
الكل يرى مجموعة تقدم وهي تغرق .. كل يومٍ يمضي يتضائل حجمها .. تضحد الحقائق فريتٍ كذبها .. تتساقط مواقفها كأوراق الشجر الجاف .. تطفوا على الحواف .. تتبول على كل لٍحاف تتوسده .. عاجزه عن سد ثقراتها وهفواتها .. تتهافت وتقتات على كلمات القاده العسكرين.. تبني مواقفها على أقوالهم وتستند على تصريحاتهم وتذبد كلما نطق جنرال .
تقدم غريقه عًليقه بالقشه التي يُلقيها أيُ من جنرالات الجيش السوداني .. تُنافق وتتعلق بأستار سكنات الجيش والجيش يعلم بأنها كاذبه ..
الحاله التي ظهر بها قيادات تقدم منذ الامس وهم يتحدثون عن تصريحات الفريق الكباشي تعطيك عنوان عريض على أن تقدم تُعاني من إزدواجية المعايير وقٍصر النظر وهستيريا الصيد على المياه العكره !! أليس الفريق الكباشي هو نفسه أحد قيادات جيش الكيزان والفلول كما كنتم تصفونه أليس هو نفسه ( الكضباشي ) كما سميتموه ماهو الحدث الجديد الذي جعلكم تمجدون أقواله وتغردون بما قاله …
تقدم تغرق وتتعلق بقشه ألقاها جنرال بجيش الفلول ..
تبيان توفيق
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
عدن تغرق في الظلام.. أزمة الكهرباء تفاقم المعاناة وتشعل الغضب
شمسان بوست / متابعات:
تعاني محطات توليد الكهرباء في عدن من نقص حاد في الوقود اللازم لتشغيلها، وهو أحد الأسباب الرئيسية وراء تفاقم الأزمة ، حيث يعتمد توليد الكهرباء في عدن على واردات الوقود التي غالبًا ما تتعثر بسبب التأخير في وصول الشحنات، إما لأسباب لوجستية أو نتيجة عدم تسديد المستحقات المالية لشركات الوقود.
و من بين الأسباب الرئيسية للأزمة وجود شبهات فساد في عقود توريد الوقود ، فالعقود التي تُبرم غالبًا تكون غير شفافة وتؤدي إلى استيراد وقود غير مطابق للمواصفات، مما يسبب أعطالًا متكررة في المحطات الكهربائية، ويفاقم العبء المالي.
إضافة إلى نقص الوقود، تعاني محطات الكهرباء في عدن من تهالك البنية التحتية، حيث تتسبب الأعطال المتكررة في تقليص قدرة المحطات على توليد الطاقة ،ومع غياب الصيانة الدورية، تتفاقم المشكلة وتزيد من معاناة المواطنين.
ورغم المناشدات المستمرة، فإن الدعم الدولي والجهود الإغاثية غالبًا ما تصل متأخرة، ما يجعل معالجة الأزمة مؤقتة وغير مستدامة ، هذا التأخير يفاقم المعاناة ويترك المدينة تحت رحمة الأزمات المستمرة.