دمج الرقابة الصناعية فى الصادرات والواردات على غرار "الكيمياء"
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
أصبح فى حكم المؤكد دمج مصلحة الرقابة الصناعية التي يعود أبعاده لوزارة الصناعة والتجارة إلى الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات التابعة للوزارة، أيضا لتلحق بمصلحة الكيمياء التى سبق وتم دمجها إلى هيئة الصادرات والواردات بموجب قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 3290 لسنة 2021.
من المنتظر أن يقوم رئيس الوزراء بإصدار قرار دمج الرقابة الصناعية فى الصادرات والواردات قبل نهاية العام الحالى بعد أن يقوم وزير الصناعة المختص بالعرض عليه.
يذكر أن مصلحة الرقابه الصناعيه التى يرجع تاريخ إنشائها إلى عام 1956 بالقرار الجمهوري رقم 394 تعمل فى ظل إمكانيات محدوده للغاية ،ولا تحقق نتائج إيجابية ملموسه كجهة رقابية على المصانع ، وأبرز ما تقوم به المصلحه فى الوقت الحالى هو تحديد الشروط والمواصفات والمواد التى ينطبق عليها نظام السماح المؤقت ،وهو الدور الذى تقوم به من عام 2014 ، وهناك العديد من المشاكل والقضايا الخاصة بالسماح المؤقت معلقه بين المصلحة وأصحاب المصانع ولم يتم الفصل فيها ،الأمر الذى يجعل أصحاب المصانع يقومون برفع قضايا على الوزارة ،أو تقديم شكاوى إلى مجلس الوزراء !
يعود تاريخ إنشاء الهيئة العامه للرقابه على الصادرات والواردات إلى عام 1971 ،وتم أنشاء الهيئة كجهاز خدمى وتنفيذ يختص بالرقبة النوعية على الصادرات والواردات من السلع الغذائية والصناعة، وإصدار شهادات المنشأ ،والتسجيلات التجارية ،والفرز والتحكيم للمحاصيل الزراعية .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرقابة الصناعية دمج مصلحة الرقابة الصناعية وزارة الصناعة الهيئة العامة للرقابة الصادرات الواردات الكيمياء مجلس الوزراء الصادرات والواردات
إقرأ أيضاً:
اليافعي يلتقي أعضاء لجنة الرقابة الميدانية على المنشآت السياحية بالأمانة
الثورة نت/..
التقى وزير الثقافة والسياحة، الدكتور علي اليافعي، اليوم، أعضاء لجنة الرقابة والتفتيش الميدانية على المنشآت السياحية، بأمانة العاصمة.
وحث الوزير اليافعي خلال اللقاء،أعضاء اللجنة على التقيد والالتزام باللوائح والانظمة المعمول بها في قانون السياحة، وبخاصة في تحري استيفاء شروط منح تراخيص مزاولة الانشطة السياحية، وكذا العمل بروح المسؤولية واستشعار تقوى الله في تنفيذ أعمالها، مؤكدا أن الوزارة لن تتهاون تجاه أي تقصير أو تجاوز من أي نوع يعرض المواطنين للابتزاز.