تعرّف على الدورة المصدرة والمستوردة «للشوكولاتة» خلال عام 2023
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
جاءت ألمانيا على قائمة أكبر الدول المصدرة للشوكولاتة في الاتحاد الأوروبي خلال العام 2023، يليها هولندا وبولندا.
وقال مكتب الإحصاء الأوروبي “يوروستات”، إن دول الاتحاد الأوروبي صدرت 867 ألف طن من الشكولاتة إلى دول خارج الاتحاد خلال العام 2023.
وبحسب بيانات “يوروستات”، فإن “هذا يمثل زيادة بنسبة 2 بالمئة مقارنة بعام 2022 وزيادة بنسبة 35 بالمئة مقارنة بعام 2013”.
ووفق البيانات، “كانت بريطانيا على رأس الدول المستوردة للشوكولاتة من الاتحاد الأوروبي بنحو 315 ألف طن، تليها أميركا بنحو 72 ألف طن ثم روسيا 65 ألف طن، وكندا 31 ألف طن، ثم أستراليا 27 ألف طن”.
هذا وصدّرت ألمانيا نحو 221 ألف طن من الشوكولاتة في 2023، لتمثل صادراتها نحو 26 بالمئة من صادرات الاتحاد، ثم جاءت هولندا في المرتبة الثانية بعد تصديرها 123 ألف طن، أي نحو 14 بالمئة من الصادرات، وجاءت بولندا في المرتبة الثالثة بـ115 ألف طن، أي نحو 13 بالمئة من صادرات الاتحاد.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أسعار الشوكولاتة شوكولاتة ألف طن
إقرأ أيضاً:
رئيس رابطة الأهلي في غزة: عودة النازحين إلى الشمال جاءت بفضل جهود مصر
أعرب أسامة عمر، رئيس رابطة «حب الأهلي المصري يجمعنا» في غزة، عن فرحته العارمة بعودة أهالي قطاع غزة إلى منازلهم بعد فترة طويلة من النزوح القسري نتيجة العدوان الإسرائيلي، مؤكدًا أنّ عودة النازحين اليوم جاءت بفضل التدخل الفعّال للوسطاء الدوليين، وخصوصًا مصر التي كانت لها اليد الطولى في هذه المفاوضات.
موقف مصر الثابت تجاه الشعب الفلسطينيوقال «أسامة» في تصريحاته لـ«الوطن»: «كنا نتوقع العودة قبل 48 ساعة، ولكن تمت المماطلة حتى جاءت جهود الوسطاء وخصوصا مصر لذا نشكر مصر على دورها الريادي والموقف الثابت تجاه الشعب الفلسطيني» مضيفا: «الناس اليوم في غزة فرحانة بعودتها إلى بيوتها، رغم الدمار الذي حل بها، الفرحة رغم الألم، والناس عادت إلى بيوتها وأحبابها، بعد فترة طويلة من الشتات والتفرقة».
حجم الدمار الذي لحق بالمنازل في غزةوأشار إلى أن العائلات التي كانت متفرقة جراء الحرب، بدأت في العودة إلى بعضها البعض في أجواء من الفرح المختلط بالحزن بسبب حجم الدمار الذي لحق بالمنازل، كما تحدث عن حالة العودة من خلال الشوارع الرئيسية في القطاع، قائلاً: «اليوم عاد الناس إلى بيوتهم عبر شارع الرشيد مشيًا على الأقدام، ومن خلال شارع صلاح الدين بالسيارات، في مشهد يعكس حجم الألم والفرح في آن واحد».
وعبّر عن أمله في أن تكون الأيام القادمة أفضل وأسهل على سكان القطاع، متمنيًا أن يعيش الجميع في أجواء من السلام والاستقرار بعد فترة طويلة من المعاناة والدمار.
وأشار «أسامة» إلى أن هذا التطور لا يمكن أن يتحقق دون الجهود الكبيرة، التي بذلتها مصر على كافة الأصعدة.
كما ثمن الموقف المصري، قائلاً: «نحن نثمن عاليًا دور القيادة المصرية وحكمتها في دعم الشعب الفلسطيني في كل الأوقات، في مختلف المحافل الدولية، ومواقف مصر المشرفة لا يمكن أن تُنسى».
وأضاف: «مصر كانت حاضرة في كل الأوقات، حاضنة للشعب الفلسطيني، ومدافعة عن قضيته، وما قدمته من مساعدات غذائية عبر معبر رفح كانت خطوة أساسية في دعم أهلنا في غزة خلال فترة الحرب وما قبلها».
وأكد أن مصر لم تدخر أي جهد في مساعدة أهل غزة، سواء من خلال الدعم الإنساني أو المساعدات الطارئة، مشيرًا إلى أن هذه المساعدات كانت نقطة فارقة في تخفيف معاناة الفلسطينيين خلال الظروف الصعبة التي مروا بها.