رئيس «الصرف الصحي بالقاهرة الكبرى» يكرم الفائزين بمسابقة القرآن الكريم
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
نظمت شركة الصرف الصحي بالقاهرة الكبرى، برعاية المهندس عادل حسن رئيس الشركة، الحفل السنوي لتكريم الفائزين بالمسابقة السنوية للقرآن الكريم، وذلك ضمن احتفالات شهر رمضان.
وكرم المهندس عادل حسن، الفائزين بالمراكز الأولى في المسابقة، التي نظمتها إدارة العلاقات العامة بالشركة، إذ تنافس 55 متسابقا، منهم 14 من العاملين، 41 من أبناء العاملين، في حفظ القرآن الكريم كاملاً، ونصف وربع القرآن.
وشهدت فعاليات الحفل تسليم شهادات تقدير وجوائز مالية للفائزين.
تكريم الفائزين من صغار السنوأشار رئيس شركة صرف القاهرة الكبرى إلى أن تكريم حفظة القرآن الكريم يأتي في إطار حرص الشركة على تشجيع وتحفيز العاملين وأبنائهم على حفظ آيات كتاب الله والعمل بما جاء به وإن القرآن منهج معاملات، معبرا عن سعادته بحفظه القرآن من صغار السن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصرف الصحي القاهرة الكبرى تكريم حفظة القرآن الكريم القرآن الكريم
إقرأ أيضاً:
«الأوقاف» تكرم 300 من حفظة القرآن الكريم في محافظة مطروح
كرمت مديرية الأوقاف بمطروح، 300 من حفظة القرآن الكريم من الأعمار المختلفة في مدينة الحمام، بحضور الشيخ حسن عبد البصير عرفة، وكيل الوزارة بمطروح، ووجيه عمارة، رئيس مجلس مدينة الحمام.
افتتاح عدد من كتاتيب القرآنوقال وكيل وزارة الأوقاف بمطروح، اليوم، إنه سيجري افتتاح عدد من كتاتيب القرآن الكريم بمدينة الحمام والرويسات وقرى البنجر، خلال الأيام القليلة المقبلة.
ونظمت مديرية الأوقاف بمطروح، احتفالا بحفظة القرآن الكريم، بدأ بتلاوة قرآنية مباركة لإحدى الطالبات، تلاها فقرة إنشاد جماعي للحافظين لكتاب الله.
وأكد «عبد البصير» أهمية إقامة الكتاتيب التي خرجت كبار قراء القرآن الكريم بمصر، أمثال إمام القراء الشيخ محمود خليل الحصري، والشيخ عبد الباسط عبد الصمد، والشيخين المنشاوي والبنا، وصاحب المدرسة الممتدة الشيخ مصطفى إسماعيل.
معاونة الأسر على حفظ القرآن والتربية السليمةوهنأ وكيل وزارة الأوقاف، في بيان له، الفائزين، وقدم الشكر للآباء والأمهات والأئمة على جهودهم في رعاية الأبناء ومعاونة الأسر المصرية في تربية وتزكية أبنائها، وقدم النصيحة الأبوية للحاضرين بالتزام الأخلاق الفاضلة والآداب الراقية، وضرب النموذج الذي يحتذى في طلب العلم المحصن بالتربية.
كما نصح حافظي كتاب الله، بيقظة الضمير ومراقبة الله في السر والعلن لضمان استمرارية النجاح، مع الإيجابية التي تستدعي أن يكون النشء فاعلاً في مجتمعه قادر على التفكير والمبادرة، بعيدا عن التقليد الأعمى مع احترام الناس جميعا، والتواضع الجم الذي يجعل النشء محاطا بالمحبة والتقدير.
عودة الكتاتيب لسابق عهدهامن جانبه، أثنى رئيس مدينة الحمام على جهود وزارة الأوقاف، معلنا دعمه الكامل لعودة الكتاتيب، شاكرا للأهالي عنايتهم بالقرآن الكريم، وساد الفرح الأهالي بتكريم أبنائهم، مستبشرين بعودة الكتاتيب لسابق عهدها، لتكون عاملا مساعدا في العملية التعلمية والتربويّة.