لماذا لا تنقطع الكهرباء في الأماكن الساحلية؟ رئيس الوزراء يجيب
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن لماذا لا تنقطع الكهرباء في الأماكن الساحلية؟ رئيس الوزراء يجيب، قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إن دول العالم تواجه أزمة مفاجئة خلال الأيام العشرة السابقة؛ مستشهدًا بتصريحات الأمين العام،بحسب ما نشر بوابة الشروق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لماذا لا تنقطع الكهرباء في الأماكن الساحلية؟ رئيس الوزراء يجيب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إن دول العالم تواجه أزمة مفاجئة خلال الأيام العشرة السابقة؛ مستشهدًا بتصريحات الأمين العام
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لماذا لا تنقطع الكهرباء في الأماكن الساحلية؟ رئيس الوزراء يجيب وتم نقلها من بوابة الشروق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مساعد رئيس هيئة المحطات النووية: محطة الضبعة تعزز من إنتاج الكهرباء.. وركيزة أساسية لإنعاش الصناعة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يمثل تدريب وتأهيل الكوادر البشرية خطوة استراتيجية نحو مستقبل آمن ومستدام للطاقة الكهربائية، وتأتي المدرسة الفنية المتقدمة لتكنولوجيا الطاقة النووية كجزء محوري فى تأهيل وتدريب الكوادر البشرية اللازمة لتشغيل وصيانة المحطات النووية لتوليد الكهرباء. حيث يتم من خلال الدراسة بتلك المدرسة بناء كوادر فنية وطنية مؤهلة قادرة على المشاركة في تشغيل وصيانة المحطات النووية، كما تساهم المدرسة في تقليل الاعتماد على الخبرات الأجنبية من التقنيين، مما يدعم الاعتماد على الكفاءات الوطنية ويعزز مكانة مصر الدولية.
“تعزيز القدرات المحلية”أوضح الدكتور عبد الحميد الدسوقي، مساعد رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء للمشروعات والدراسات في تصريحات البوابة نيوز، أن المدرسة الفنية المتقدمة لتكنولوجيا الطاقة النووية بالضبعة، كان حلم كبير، وأصبح إضافة قوية للتعليم الفنى فى مصر، تأسست المدرسة فى عام 2017، وتعد المدرسة الأولى من نوعها بمصر والشرق الأوسط، وجاءت فكرة إنشاءها لخدمة الاستخدامات السلمية للطاقة النووية بقطاعات الدولة المختلفة. والمدرسة نواه لتخريج كوادر فنية قادرة على العمل في المجالات المختلفة للاستخدامات السلمة للطاقة النووية.
وأكد أن هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء كمالك ومشغل للمحطة النووية بالضبعة، تبحث على اختيار الكوادر البشرية ذات الكفاءة العالية للعمل بالمحطة سواء كانوا من خريجى المدرسة الفنية بالضبعة أو الجامعات المصرية. حيث يتم اختيار تلك الكوادر من خلال العديد من الاختبارات التي تقيس النواحى الفنية والنفسية وإجادة اللغة الإنجليزية والحاسب الآلى. وفى الفترة الأخيرة قامت هيئة المحطات النووية باختيار عدد من المهندسين والعلميين من أوائل الخرجين من الجامعات المصرية للعمل بالهيئة.
وأشار إلى أن نوعية الكوادر البشرية المطلوبة لمحطة الضبعة تتطلب مستويات عالية من الانضباط والقدرة على التعامل مع التقنيات المتقدمة.
“أهمية مدرسة الضبعة النووية”أشار إلى أن تجربة مدرسة الضبعة النووية تستحق الدعم والإشادة وإلقاء الضوء عليها باعتبارها أحد النماذج الملهمة، التى نحتاج إليها فى الفترة المقبلة، خاصة ونحن نسعى إلى تنمية حقيقية على كل المستويات، ويجب أن نعتمد على تلك النماذج، حتى نتمكن من تحقيق القفزات التنموية التى نحلم بها وتسعى الدولة إلى تحقيقها. كما أشار سيادته إلى أن مدرسة الضبعة النووية تمتلك مكانة فريدة على المستوى العالمي، وقد أشادت بها الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
“مشروع الضبعة: خطوة استراتيجية ”أكد الدكتور عبد الحميد أن أزمة الطاقة العالمية الحالية أكدت صحة رؤية القيادة السياسية المصرية بالتوجه نحو الطاقة النووية لتلبية احتياجات مصر من الطاقة الكهربائية مستقبلا. وأوضح أن مشروع الضبعة يعد من أكبر المشروعات الاستراتيجية في مصر، حيث يسهم في أمن وتنوع مصادر الطاقة الكهربائية، والوصول إلى صفر – كربون، وزيادة جودة الصناعات المصرية، ويعزز مكانة مصر الدولية.
واختتم حديثه قائلًا إن البرنامج النووي المصري متكامل، ويحمل رسالة سلام وأمن وتقدم لمصر والعالم. ويحظى المشروع بدعم كامل من القيادة السياسية في مصر وروسيا، مع متابعة مستمرة من الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس فلاديمير بوتين لضمان تنفيذ المشروع ضمن الجدول الزمني المحدد.