وزيرا خارجية مصر وفرنسا يؤكدان ضرورة وقف النار ووضع حد للكارثة الإنسانية في غزة
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
أكدا وزيرا خارجية مصر وفرنسا، ضرورة وقف النار ووضع حد للكارثة الإنسانية في غزة.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
مراسل "القاهرة الإخبارية": جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار
أكد أحمد سنجاب، مراسل “القاهرة الإخبارية”، أن جيش الاحتلال الاسرائيلي يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار عبر قيامه بتنفيذ أما غارات في الجنوب اللبناني او عمليات تفخيخ وتفجير في الجنوب اللبناني أو أيضا انتهاك الاجواء اللبنانية عبر تحرك الطيران المسير في أجواء العاصمة اللبنانية بيروت.
خروقات الاحتلالوأضاف “سنجاب”، عبر رسالة على الهواء عبر شاشة “القاهرة الإخبارية”، “في هذه الأثناء لا يزال الطيران المسير الاسرائيلي يحلق في أجواء العاصمة اللبنانية بيروت وضاحيتها الجنوبية بشكل متواصل ربما للساعة الثالثة على التوالي وذلك بعد انقطاع لهذه المسيرات او التحليق في اجواء بيروت على مدار الايام القليلة الماضية”.
وتابع: “عاد الطيران المسير في صباح اليوم ليحلق بشكل كثيف في اجواء العاصمة اللبنانية بيروت وعلى علو ما بين متوسط ومنخفض في اجواء العاصمة بيروت والضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت”، مشددًا على أنه بالامس ايضا كانت هناك غارة جوية اسرائيلية استهدفت سيارة ومنزل في منطقه بني حيم بالجنوب اللبناني.
وأوضح أن جيش الاحتلال الاسرائيلي كان قد زعم أن هذه المركبة كانت تنقل اسلحة قتالية تابعة لحزب الله ولكن وفقا لاتفاق وقف اطلاق النار فانه لا يحق لجيش الاحتلال الاسرائيلي ممارسه اي عمليات بهذا الشكل في داخل الاراضي اللبنانية، مشددًا على أن اتفاق وقف اطلاق النار منح اسرائيل ومنح ايضا لبنان حق الدفاع عن النفس اذا كان هناك اعتداء ولكن اذا تم رصد اي من هذه الخروقات يتم ابلاغ اللجنه الخماسية المعنية بمتابعة تنفيذ الاتفاق وقف اطلاق النار ومن ايضا كان من المقرر أن ينسحب الجيش الاسرائيلي من كافه البلدات الحدودية التي يتواجد فيها ليتولى الجيش اللبناني مهمة تامين هذه المناطق وتفكيك البنى التحتية سواء التابعة لحزب الله او اي من الفصائل المسلحة في الجنوب اللبناني.
وأختتم حديثه: “لكن هذا لم يحدث جيش الاحتلال لم ينسحب حتى الان سوى من بلده القيام قبل عده اسابيع وبالامس فقط من بلده شمع في القطاع الغربي للجنوب اللبناني.. فيما بدأ الجيش اللبناني الانتشار في هذة البلدات بينما لا يزال جيش الاحتلال الاسرائيلي يسيطر على ما يقرب من 60 بلده في على طول الشريط الحدودي في الجنوب اللبناني وهذا ايضا انتهاك اخر لاتفاق وقف اطلاق النار لكن لبنان يعول كثيرا على عودة اجتماعات اللجنة الخماسية بعد انتهاء فترة الاعياد خلال الفترة المقبلة".