باحثة بمرصد الأزهر تكشف أسباب ممارسة الأطفال للعنف
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
قالت مريم عبدالجواد، الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، إن الأسباب الرئيسية لممارسة الطفل للعنف هو فقدان التواصل مع والديه، لافتة إلى أن الطفل الذي ينعزل عن والديه غالبًا ما يكون عنيفًا.
أخبار متعلقة
الحرارة «صادمة».. الأرصاد تُحذر من حالة الطقس غدًا الأربعاء : الموجة أكثر عنفًا
دمار و34 قتيلًا على الأقل في حرائق عنيفة تكتسح شمال وشرق الجزائر
تطرف مناخي وظواهر طبيعية عنيفة.
وتابعت الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حوارها مع الإعلامية سالي سالم، بحلقة برنامج «البيت»، المذاع على فضائية «الناس»، الخميس: «لازم نأخذ بالنا من وجود الطفل على الموبايل، لأنه في الغالب بيكون على السوشيال ميديا، وكمان الألعاب اللى على الموبايل بتعلم العنف، وهي اللي بتوجهه للعنف، وكمان بعض الأعمال الدرامية بيكون في أعمال عنف بيجربها الطفل».
واستكملت: «علينا أن نأخذ بالنا لأطفالنا من سن سنتين ونعمل تواصل معاه، ونخلق مساحة أمان، حتى لو عامل عمل خاطئ لازم ييجي يحكي لي وأحاول أحل معاه، ولازم الوالدين يكونوا قدوة له».
مريم عبدالجواد الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
توقعان مذكرة تفاهم لحماية وتعزيز حقوق الطفل في اليمن
وتأتي الاتفاقية إعمالاً لحقوق الطفل والجهود المبذولة للتخفيف من معاناة الأطفال في اليمن وتوفير بيئة آمنة لهم، والعمل على ضمان تمتعهم بحقوقهم المكفولة في القوانين الوطنية والإتفاقيات الدولية الخاصة بالطفولة وفي إطار التعاون المشترك لتعزيز رعاية وحماية حقوق الأطفال في ظل الوضع الإستثنائي الذي تمر به اليمن.
وبحسب الاتفاقية سيتم تنسيق الجهود المشتركة لتنفيذ برامج لحماية الأطفال وتحسين واقع الطفولة في اليمن ومكافحة الاتجار بالبشر وخصوصا مكافحة الإتجار بالأطفال.
كما سيتم من خلال هذا الاتفاق تنظيم العمل المشترك بين الطرفين والمهام التي سيمارسونها للقيام بمسؤوليتهما الوطنية والمجتمعية، وتحديد الأدوار بينهم بما يحقق الإستفادة من الخبرات الفنية والمؤسسية للطرفين في مختلف مراحل التنفيذ.
وقع الإتفاقية عن المدرسة الديمقراطية الأستاذ/ جمال عبد الله الشامي رئيس المدرسة الديمقراطية وعن المؤسسة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر الأستاذ/ علي ناصر الجلعي رئيس المؤسسة.