خدعة ذكية لمسح كل ما تعرفه جوجل عنك.. جربه فى 10 ثوانى فقط
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
وتوضح مذكرة رسمية من الشركة كيفية القيام بذلك بالضبط، وأوضحت جوجل: "عند استخدام مواقع وتطبيقات وخدمات جوجل، يتم حفظ بعض أنشطتك في حساب جوجل الخاص بك"، و"يمكنك العثور على هذا النشاط وحذفه في "نشاطي"، ويمكنك التوقف عن حفظ معظم الأنشطة في أي وقت."
حذف العناصر الفردية الطريقة الأكثر لطفًا لإزالة المعلومات هي حذف العناصر الفردية، فقد يكون هذا بحثًا واحدًا قمت به على جوجل، أو يمكن أن يكون موقع ويب قمت بزيارته وتم حفظه في سجل جوجل Chrome الخاص بك.
-الانتقال إلى myactivity.google -ثم قم بالتمرير لأسفل حتى تجد نشاطك. -ابحث عن عنصر محدد تريد حذفه، ثم اضغط على زر الحذف. حذف جميع البيانات:
ربما تفضل الخيار الشامل بدلاً من ذلك:
الحذف الكامل. ولحسن الحظ، فإن هذا الأمر سهل أيضًا، ويمكن إجراؤه على نفس صفحة النشاط التي تستخدمها لحذف العناصر الفردية.
- في هذه الحالة، انظر إلى الجزء العلوي من الشاشة أعلى نشاطك. - اضغط على خيار الحذف ثم اختر كل الأوقات.
- ثم اختر التالي > حذف لمسح جميع أنشطتك التي حفظتها جوجل.
قم بإعداد الحذف التلقائي يمكنك أيضًا ضبط جوجل الخاص بك لحذف بعض معلوماتك تلقائيًا. على هاتف Android، انتقل إلى تطبيق الإعدادات ثم اختر جوجل > إدارة حسابك على جوجل.
ثم اضغط على البيانات والخصوصية > إعدادات السجل واضغط على النشاط الذي تريد حذفه تلقائيًا. - ثم اختر الحذف التلقائي، وحدد إطارًا زمنيًا، ثم انقر فوق التالي > تأكيد. على iPhone، ستجد هذه الإعدادات داخل تطبيق Gmail. وعلى جهاز الكمبيوتر، ستحتاج إلى الانتقال إلى حساب جوجل الخاص بك عبر متصفح الويبالمصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: الخاص بک
إقرأ أيضاً:
سرد الزمن.. في لوحات عبد الله إدريس
أحمد عاطف (القاهرة)
أخبار ذات صلةلوحات مستوحاة من رسوم الصخور يقدمها التشكيلي عبد الله إدريس، أحد رواد الفن التجريبي السعودي، مستخدماً بمجموعته الجديدة «أحافير» أسلوباً مشابهاً لرسوم الكهوف القديمة لكن بأسلوب عصري، آخذاً من الزمن عنصراً أساسياً لسرد حكايات اللوحات.
في لوحات مجموعة «أحافير» تمتزج الألوان الساخنة والباردة، وتتباين درجات الأزرق والأبيض والأصفر والبرتقالي، وتتكامل الأشكال الهندسية مع العناصر، حيث يقول إدريس «أعتمد على المعاصرة في اللوحات وأحاول تغيير الأساليب السائدة وأن أغامر في مساحات جديدة عن السائد».
العناصر الموجودة بأعمال المجموعة تحمل بداخلها لوحات مصغرّة وكأنها أعمال فنّية مستقلّة تجمعها لوحة كبيرة، لكن التشكيلي السعودي يبيّن أن عناصر العمل وإن كانت مستقلة أحياناً تتكامل مع بعضها البعض، مضيفاً أنه يتعمد إيجاد فواصل وأجزاء مستقلة لكسر القوانين الفنية التقليدية وإتاحة الفرصة للخروج عن المألوف.
يهتم إدريس بإدخال بعض الحيوانات كعناصر ضمن فكرة ومحتوى لوحاته خاصة الإبل والوعل، موضحاً «الوعول رسمها الإنسان القديم على الصخور، أما الجمل فأستخدمه كونه هو رمز للإنسان العربي، ولأنه أقرب إلى ثقافتنا».
ويستطرد، قائلاً «أشكال الإبل والوعول في الأعمال تحمل مدلولات زمنية ومرئية، بأوضاعها واتجاهاتها وألوانها، ومن خلال تلك المدلولات يكوّن المشاهد وجهة نظر متكاملة عن الفكرة العامة».
وخلال تجربته الفنية تنقّل إدريس بين عدّة موضوعات، فبعد أن ركّز في بداياته على الأمكنة وذكرياتها أصبح يناقش الأزمنة كموضوع أساسي في لوحاته تتمحور حولها بقية العناصر لتصنع قصة تحمل مدلولات زمنية وترصد التاريخ بأسلوب غير مباشر.
يكمل «أسعى إلى طرح رؤية جديدة تتوافق مع تسارعات العصر وما يعيشه الإنسان من تحولات اجتماعية وحضارية.. الإنسان المعاصر يعايش أزمنة الاستهلاك ويواجه صراعاً بين المبادئ والمادة وهذا ينعكس في أعمالي». وعن تطوّره الفنّي على مدى سنوات، يؤكد أن تنوّع التجارب الفنّية التي خاضها شكّل مخزوناً فنّياً متراكماً يظهر في لوحاته الأخيرة.