شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مسيرة تركية تستهدف سيارتين عسكريتين يستقلهما مسلحون موالون للجيش الأمريكي شرقي سوريا، وأفاد مراسل سبوتنيك شرقي سوريا، نقلًا عن مصادر محلية في ريف الحسكة، أن طائرة مسيرة تركية استهدفت، اليوم الخميس 27 تموز يوليو الجاري، سيارتين .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسيرة تركية تستهدف سيارتين عسكريتين يستقلهما مسلحون موالون للجيش الأمريكي شرقي سوريا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مسيرة تركية تستهدف سيارتين عسكريتين يستقلهما مسلحون...
وأفاد مراسل "سبوتنيك" شرقي سوريا، نقلًا عن مصادر محلية في ريف الحسكة، أن طائرة مسيرة تركية استهدفت، اليوم الخميس 27 تموز/ يوليو الجاري، سيارتين عسكريتين على الطريق بين قريتي تل معروف - الخزنة في ريف بلدة القحطانية شمال شرقي الحسكة، ما أدى إلى مقتل وإصابة 3 من مسلحي "قسد" على الأقل كحصيلة أولية.وتابعت المصادر أن قوات "قسد" فرضت طوقًا أمنيًا وعسكريًا على مكان الاستهداف القريب من الحدود السورية - التركية، والمقابل لإحدى القواعد الأمريكية غير الشرعية، ضمن حقول نفط مديرية نفط الحسكة في الرميلان.وبهذا الاستهداف الجوي التركي الجديد، يرتفع إلى 29 تعداد الاستهدافات الجوية التي نفذتها طائرات مسيرة تابعة لسلاح الجو التركي على مناطق سيطرة "قسد" الموالية للجيش الأمريكي في شمال وشمال شرقي سوريا، ومنذ مطلع العام 2023، تسببت بمقتل 41 بينهم قياديين من جنسيات أجنبية وإصابة العشرات من قوات "قسد".

46.248.173.39



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مسيرة تركية تستهدف سيارتين عسكريتين يستقلهما مسلحون موالون للجيش الأمريكي شرقي سوريا وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رفض الاحتفال برمضان| اعتقال رئيس شركة تركية بسبب تصريح مثير للجدل

في واقعة أثارت جدلاً واسعًا ضمن الأوساط الاقتصادية والاجتماعية في تركيا، احتجزت السلطات التركية جيم كوكسال، الرئيس التنفيذي لأحد أكبر الشركات القابضة في البلاد، بتهمة عرقلة الحريات الدينية وقد جاءت هذه الخطوة بعد إرساله بريدًا إلكترونيًا داخليًا يوضح فيه موقف الشركة المحايد بشأن القضايا الدينية، مشيرًا إلى أن الاحتفالات الرسمية تشمل الأعياد المعترف بها فقط، مثل عيدي الفطر والأضحى، دون أن يتم تخصيص احتفالات لشهر رمضان الكريم.

بداية الأزمة: من بريد إلكتروني إلى قضية رأي عام
انطلقت الأزمة في أواخر فبراير الماضي، عندما أرسل إرجون جولر، الرئيس التنفيذي لشركة إلكترونيات تابعة للمجموعة القابضة، رسالة بريد إلكتروني للموظفين يهنئهم بمناسبة حلول شهر رمضان. 

وفي رد مباشر، قام كوكسال بإرسال بريد إلكتروني يؤكد فيه أن الشركة تتبنى موقفًا محايدًا تجاه القضايا الدينية، مشددًا على أنه لا ينبغي نشر الرسائل ذات الطابع الديني على المستوى المؤسسي.
لم تمضِ ساعات حتى بدأ البريد الإلكتروني ينتشر على وسائل التواصل الاجتماعي، مما أثار موجة من الجدل بين المؤيدين لموقف كوكسال، الذي يتماشى مع المبادئ العلمانية، والمعارضين الذين اعتبروا أن قراره يشكل تقييدًا للحريات الدينية في بيئة العمل.تحقيقات قضائية واحتجاز كوكسال
مع تصاعد الجدل، أعلن مكتب المدعي العام في إسطنبول عن فتح تحقيق رسمي في الواقعة، طبقًا للمادة 115 من قانون العقوبات التركي، التي تتعلق بعرقلة حرية العقيدة والتعبير. وحسبما أفادت وكالة الأناضول الرسمية، فقد تم احتجاز كوكسال للاستجواب بخصوص ملابسات قراره وتعليماته للموظفين.

وأكد مكتب المدعي العام أن البريد الإلكتروني الذي أرسله كوكسال احتواه على أوامر بعدم الاحتفال بشهر رمضان مما اعتُبر تدخلاً في حرية المعتقدات داخل المؤسسة.

استقالة كوكسال ورد فعل الشركة
مع تصاعد الأزمة، أعلنت الشركة القابضة، في الأول من مارس، استقالة كوكسال من منصبه، في محاولة لاحتواء ردود الأفعال. في بيان رسمي، أكدت الشركة تمسكها بالقيم العائلية والأخلاقية التي تأسست عليها منذ عام 1953، مشيرة إلى حرص المجموعة الإدارية والمساهمين دائمًا على التعامل بمسؤولية مع القضايا الاجتماعية.
وأضاف البيان: نعرب عن أسفنا لجميع أصحاب المصلحة والجمهور بسبب هذه التطورات الأخيرة.

أبعاد الأزمة وتأثيرها
تسلط هذه القضية الضوء على النقاش المستمر في تركيا بشأن العلاقة بين العلمانية والتقاليد الدينية في بيئات العمل، حيث تسعى الشركات متعددة الجنسيات إلى الحفاظ على حيادها، في حين يطالب البعض بمراعاة البعد الثقافي والديني في سياسات المؤسسات.
من المتوقع أن تستمر تداعيات هذه القضية في الأيام المقبلة، وسط ترقب لما ستسفر عنه التحقيقات القضائية بشأن موقف كوكسال وما إذا كان سيواجه اتهامات رسمية أم سيتم الإفراج عنه.

يبقى السؤال مطروحًا حول التوازن بين الحياد المؤسسي واحترام المعتقدات الدينية داخل أماكن العمل، وهو أمر يزداد تعقيدًا في بيئات الشركات الكبرى التي تضم موظفين من خلفيات ثقافية متنوعة.
 بينما تسعى بعض المؤسسات إلى الفصل بين الجوانب الدينية والعمل، يبرز الرأي الآخر الذي يرى أن مثل هذه الإجراءات قد تثير حساسيات اجتماعية لا يمكن تجاهلها.

مقالات مشابهة

  • بعد إشكال البداوي.. مُداهمة للجيش في الزاهرية
  • تركيا.. القطاع المصرفي يربح 47 مليار ليرة تركية
  • رفض الاحتفال برمضان| اعتقال رئيس شركة تركية بسبب تصريح مثير للجدل
  • مشاورات تركية-بريطانية في أنقرة لبحث التطورات في سوريا
  • مسلحون ينهبون مواد غذائية مخصصة لإفطار الصائمين بالخرطوم
  • مسلحون يقتحمون منزلاً ويطلقون النار على رجل وزوجته في بغداد
  • مسلحون يقتلون زوج وزجته داخل منزلهما في بغداد
  • بغداد.. مسلحون يقتحمون منزلاً ويطلقون النار على رجل وزوجته
  • بالفيديو .. عملية أمريكية في سوريا تستهدف قياديا في القاعدة
  • صحيفة تركية: خطاب أوجلان كتبه بيده وخضع للمراجعة الأمنية