خالد الطوخى ينعى شقيق وزير التعليم العالي والبحث العلمي
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
نعى خالد الطوخى رئيس مجلس أمناء جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، ببالغ الحزن رحيل الدكتور عاشور أحمد عاشور أحمد، شقيق الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي.
وأعرب خالد الطوخى، عن تعازيه لأسرة الفقيد، داعيًا الله أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يرزق أهله الصبر والسلوان، موجها خالص العزاء للدكتور ايمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي فى وفاة شقيقه المغفور له بإذن الله.
وأكد خالد الطوخي رئيس مجلس أمناء جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، أن المجتمع الأكاديمي فقد واحد من رجاله المتميزين، فالدكتور الراحل ذخرت حياته بالعديد من الإنجازات العلمية والبحثية، وظل معطاء للعلم طوال حياته.
وكانت الصفحة الرسمية لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي قد نشرت منشور: "إنا لله وإنا إليه راجعون.. انتقل إلى رحمة الله.. الدكتور عاشور أحمد عاشور أحمد.. شقيق الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: خالد الطوخي جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا الدكتور عاشور أحمد عاشور أحمد وزير التعليم العالي وزیر التعلیم العالی والبحث العلمی عاشور أحمد
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي تُعلن عن تفاصيل جائزة اليونسكو اليابان لعام 2025
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أهمية الدور الذي تقوم به اللجنة الوطنية في تنفيذ مشروعات وطنية وإقليمية ودولية، بالتعاون مع منظمات اليونسكو، والألكسو، والإيسيسكو.
وأوضح أن هذه الجهود تُسهم في تحقيق رؤية مصر 2030، وتعزز التمثيل المصري في المحافل الدولية المعنية بالتعليم والثقافة والعلوم، إلى جانب دعم التعاون مع هذه المنظمات في مجالات التعليم العالي، والبحث العلمي، والابتكار، وتعزيز تبادل الخبرات على المستويات العربية والإفريقية والدولية.
وأعلنت اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، بالتعاون مع منظمة اليونسكو، عن فتح باب التقدم لـ"جائزة اليونسكو – اليابان للتعليم من أجل التنمية المستدامة" لعام 2025.
ومن جهته، أوضح د. أيمن فريد، مساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل، ورئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات، والمشرف على اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أن هذه الجائزة تُمنح مرة واحدة كل عامين، إضافةً إلى كونها ممولة من حكومة اليابان، وتتألف من ثلاث جوائز سنوية، قيمة كل منها 50,000 دولار أمريكي، مشيرًا إلى أنها مُنحت لأول مرة من قِبل المدير العام لليونسكو في نوفمبر 2015.
وتُقدّر الجائزة والفائزون بها دور التعليم في ربط الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والبيئية للتنمية المستدامة.
ومن جانبها، أكدت د. هالة عبدالجواد، مساعد الأمين العام للجنة الوطنية لشؤون اليونسكو، أنه يشترط في هذه الجائزة تطبيق المشروع أو البرنامج المقدم من أجل التنمية المستدامة كتعليم تحويلي يدعم التنمية المستدامة ويؤدي إلى تغيير فردي واجتماعي، فضلاً عن التكامل، بحيث يُعالج المشروع أو البرنامج الأبعاد الثلاثة للتنمية المستدامة (المجتمع، والاقتصاد، والبيئة) بطريقة متكاملة، إضافةً إلى الابتكار، حيث يُظهر المشروع أو البرنامج نهجًا مبتكرًا في التعليم من أجل التنمية المستدامة.
كما يجب أن يكون المشروع أو البرنامج مستمرًا ومُفعّلًا منذ أربع سنوات على الأقل، وأن يُظهر وجود أدلة على النتائج، وأن يكون له تأثير كبير مقارنةً بالموارد المُستثمرة، وأن يكون قابلًا للتكرار والتوسع، وأن يُساهم في واحد أو أكثر من مجالات العمل الخمسة ذات الأولوية لإطار التعليم من أجل التنمية المستدامة لعام 2030.
للمزيد من المعلومات عن هذه الجائزة وكيفية التقدم لها، يُرْجى الدخول على الرابط الإلكتروني التالي:
وذلك قبل موعد غايته 18 أبريل 2025.
على أن يتم موافاة اللجنة الوطنية المصرية بنسخة كاملة من المشروع المُقدم على البريد الإلكتروني التالي:
[email protected]
[email protected]