أم وضاح: الجيش جيش الوطن ..والوطنية بمن حضر..!
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
واحدة من الأكاذيب والافتراءات ألتي تطلقها المليشيا ويشاركها فيها عملاء قحت اللذان هما من رحم واحد وتوأم يتغذى بذات آلحبل السري هي الحديث و بشكل مقيت ومسيخ ومقرف عن المدنية والديمقراطيه لدغدغة مشاعر الناس وهم لايعلمون ان المواطن قد مل هذه النغمة المشروخة واللحن النشاذ ولم يعد يرقص عليه طرباً..وواحدة من الأكاذيب المفضوحة التي ظلت تطلقها المليشيا وزراعها السياسي أن مؤسسة القوات المسلحة هي مؤسسة كيزانية حدا وصلو فيه من الوقاحة أن يختزلوا كل انتصارات الجيش وتضحيات أجهزته المختلفه وينسبوها إلي كتيبة البراء وكأن هذه الحرب من يداوسون المليشيا فيها وحدهم كتيبة البراء وبدلا من أن تكون كتيبة البرآء جزء من تشكيلات الحيش كماهي بالفعل والواقع تذوب داخله وتأتمر بأمره وتتحرك وفق أوامر قيادته أرادوا أن يرسخوا العكس تماما ويجعلوها الكل بدلا عن الجزء والأصل وليس الفرع
ولهؤلاء السجم نقول أن شباب المستنفرين الذين تقدموا تطوعا للجيش هم من صلب هذا الشعب عاشوا ذات الحرب واكتووا بنيرانها ولما تقدموا للدفاع عن الارض والعرض لم يكن ذلك دفاعًا عن حزب ولاتيار ولافصيل يدفعهم ويحكمهم الانتماءلهذا التراب وعشقهم له وهي ذات الدوافع التي جعلت كل الشعب السوداني يتحمس ويتقدم المقاومة الشعبية ولعل شباب الإسلاميين الذي تنادوا للدفاع عن ارض السودان وقدموا بطولات يشهد عليها رفقاءهم في هذه المعركة ويشهد بها مرتزقة المليشيا وقد أذاقوهم الويل ووروهم الثبات لم يجتروا مرارات أ أو تحدثهم نفسهم والنفس أمارة بالسؤ أن نظامهم قد أقتلع بثورة عارمة ومورس في حقهم قصاص من غير أبجديات العدالة وبالتالي عليهم أن يجلسو في الرصيف يتفرجوا من بعيد علي المشهد بل على العكس تقدموا الصفوف ووضعوا أنفسهم تحت أمر الجيش وقيادته
لكن هناك سؤال أهم من كل ذلك وهو أنه لماذا يتعمد هؤلاء العملاء وصف الجيش بجيش الكيزان لان عدد من المحسوبين علي التيار الإسلامي لبوا نداء الوطن ويغفلون وينسون مشاركة كثير جدا من اولاد ذات التيار في الثوره وتواجدهم في ميدان الاعتصام ولا أظن أحد ينسي بت الوزيرة (الكوزه) التي كانت أمها وزيرة أتحادية في حكومة البشير وخرجت لايف تشتم النظام وتتحدث عن فساده !!
ليه الثوره التي جمعت كل أبناء السودان بما فيهم الكيزان من المؤتمر الوطني والشعبي لم تسمى ثورة كيزان؟؟ ليه أستوعبنا وأرتضينا مشاركة الشعب السوداني في ثورةً ديسمبر ولم يكن احد يسأل الاخر في ميدان الاعتصام انت تبع منو وتنتمي لأي حزب؟؟والأن يستكثرون على الجيش القومي المؤسسة الوطنية أنضمام الجميع اليه حركات مسلحة كيزان شيوعين جن أحمر المهم أن يجتمع أهل السودان علي هزيمة هذه المليشيا الكافرة الغادرة
الدايرة أقوله أن مسألة تجريد الجيش من قوميته لأن تيار محدد أستجاب لنداء الوطن هو تغبيش للحقيقة ونكران لها ومحاولة من هؤلاء السجم أن يغطوا علي دعمهم للمليشيا بالسر والعلن.
كلمه عزيزة..
كلنا نشعر بالألم والوجع والغبينة تجاه ما يحدث لاهلنا الكرام في ولاية الجزيرة لكني والله وثقة في كل المؤسسة العسكرية والمستنفرين والمستجيبين لنداء الوطن أرى نصر الله قريب وحتشوف هذه المليشيا العذاب عياناً بياناً
كلمة أعز..
نصر الله جيشنا وهزم مليشيا الغدر والخيانة
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
قائد الجيش الأوغندا: قواتنا انتشرت في جوبا لإنقاذ الرئيس سلفاكير
أعلن قائد قوات دفاع شعب أوغندا، الجنرال موهوزي كينيروغابا، في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء على حسابه على موقع “أكس” أن القوات الأوغندية موجودة في جنوب السودان لحماية الرئيس سلفا كير وتأمين العاصمة جوبا.
جوبا ـــ التغيير
في ظل تصاعد التوترات السياسية والعسكرية في جنوب السودان، أعلنت أوغندا عن نشر قوات خاصة بالعاصمة جوبا لتعزيز الأمن والاستقرار، وسط مخاوف متزايدة من اندلاع حرب أهلية جديدة بين الرئيس سلفاكير ميارديت ونائبه الأول رياك مشار.
وقبل وقت قصير من إعلان عن تأمين جوبا، كتب قائد الجيش الأوغندي أن قوات الأوغندية تعترف فقط بسلفا كير، كرئيس لجنوب السودان، وأن أي تحرك ضده يشبه إعلان الحرب ضد أوغندا.
وقال “نحن القوات الأوغندية، لا نعترف إلا برئيس واحد لجنوب السودان، فخامة الرئيس سلفا كير” و أضاف ” إنه ــ أفاندي ــ لدينا حتى في قوات دفاع شعب أوغندا؛ لأنه الأخ الأصغر لموزي- الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني- أي تحرك ضده هو إعلان حرب ضد أوغندا، وكل أولئك الذين يرتكبون هذه الجريمة سوف يتعلمون ماذا تعني!”.
و أكد أن وحدات وحدات خاصة من القوات الأوغندية دخلت منذ يومين إلى جوبا لتأمينها، و قال “سنحمي كامل أراضي جنوب السودان كما لو كانت أراضينا، وهذه هي إرادة القائد الأعلى.
لقد اشتهر نجل الرئيس الأوغندي بمنشوراته المثيرة للجدل في وقت متأخر من الليل، وفي الصباح الباكر على X، وقد أثار في الماضي غضب دول مجاورة، خلق خلافات دبلوماسية غير مريحة نأى المسؤولون الأوغنديون بأنفسهم عنها.
يأتي هذا التحرك في وقت حرج، حيث تواجه البلاد سلسلة من الاشتباكات الدامية والاعتقالات السياسية التي تهدد اتفاق السلام الهش الموقع عام 2018.
زيادة العنفوشهدت الأسابيع الأخيرة زيادة ملحوظة في أعمال العنف في مناطق متفرقة من جنوب السودان.
ووفقًا لتقارير وكالة أسوشيتد برس، فقد اندلعت اشتباكات عنيفة في بلدة الناصر بولاية أعالي النيل بين القوات الحكومية ومجموعات مسلحة، أسفرت عن مقتل ضابط وعدد من الجنود.
ووصفت هذه الاشتباكات بأنها الأعنف منذ شهور، مما زاد من المخاوف بشأن مستقبل اتفاق السلام.
إضافة إلى ذلك، تعرضت مروحية تابعة للأمم المتحدة أثناء تنفيذها مهمة إجلاء إنسانية لإطلاق نار كثيف، مما أسفر عن مقتل أحد أفراد الطاقم وإصابة اثنين آخرين.
ونددت الأمم المتحدة بالهجوم، معتبرة أنه يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، ويعكس انعدام الأمن المتزايد في البلاد.
التدخل الأوغنديوفقًا لصحيفة الإندبندنت، فإن التدخل العسكري الأوغندي يعكس قلق كمبالا من تداعيات الأزمة المتفاقمة في جنوب السودان، خاصة أن أي تصعيد قد يؤدي إلى نزوح أعداد كبيرة من اللاجئين إلى أوغندا، مما يزيد الضغط على الموارد الوطنية ويهدد الاستقرار الداخلي.
في سلسلة منشورات على منصة إكس (تويتر سابقًا)، أكد نجل الرئيس موسيفيني ورئيس أركان الجيش الأوغندي، موهوزي كاينيروغابا، أن بلاده لن تتسامح مع أي محاولة لإضعاف سلطة الرئيس سلفاكير.
وأضاف “نحن في الجيش الأوغندي لا نعترف إلا برئيس واحد لجنوب السودان، وهو فخامة الرئيس سلفاكير… وأي تحرك ضده يُعد إعلان حرب على أوغندا”.
يعكس هذا التصريح القوي التزام أوغندا بدعم حكومة سلفاكير، خاصة في ظل العلاقة الوثيقة التي تجمعه بالرئيس الأوغندي يوري موسيفيني، الذي يُعد أحد أبرز الداعمين الإقليميين له.
مخاطر انهيار اتفاق السلامعلى الرغم من أن اتفاق السلام الموقع عام 2018 أنهى حربًا أهلية دامية استمرت 5 سنوات وأودت بحياة أكثر من 400 ألف شخص، فإن التوترات السياسية والعسكرية المستمرة تهدد بانهيار هذا الاتفاق وإعادة البلاد إلى دوامة العنف.
ووفقًا لتقارير وكالة أسوشيتد برس، فإن عمليات الاعتقال السياسي التي نفذتها حكومة الرئيس سلفاكير ضد وزيرين وعدد من القادة العسكريين الموالين لمشار، إلى جانب المواجهات المسلحة الأخيرة، تعد ضربة قوية لجهود المصالحة، وقد تدفع البلاد نحو صراع جديد يهدد أمن واستقرار المنطقة بالكامل.
في ظل هذه التطورات، دعت الأمم المتحدة والمنظمات الدولية إلى ضبط النفس وحثت جميع الأطراف على العودة إلى طاولة الحوار، محذرة من أن تصاعد العنف قد يؤدي إلى انهيار التقدم السياسي الذي تحقق خلال السنوات الأخيرة.
الوسومتدخل دولة جنوب السودان سلفاكير قوات أوغندية مشار