مسلسل إمبراطورية ميم الحلقة الـ20.. ماذا يفعل نور النبوي بعد تهديده؟
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
تضمنت الحلقة الـ19 من مسلسل إمبراطورية ميم بطولة الفنان خالد النبوي التي عُرضت ليلة أمس على شبكة قنوات dmc أحداثاً مشوقة، حيث ذهب «مروان» نور النبوي إلى الدكتور «أحمد» العريس المتقدم لشقيقته منى «هاجر السراج» بالجامعة ليتعرف عليه ويتحدث معه.
وقرر «مختار» خالد النبوي رفض العريس، لأنه اكتشف أنه غير مناسب ويدعي المثالية.
ومن المقرر أن تشهد أحداث الحلقة الـ20 من مسلسل إمبراطورية ميم معرفة السياسة التي يتعامل بها «مروان» تجاه بيع المنزل، خاصةً بعدما ذهبت إليه نادين «يارا عزمي»، إحدى العاملين بالشركة التي تريد شراء المنزل، وهددته بأنه إذا لم يوافق على البيع سيتعرض للكثير من المضايقات.
القنوات الناقلة لمسلسل إمبراطورية ميموتعتبر شبكة قنوات dmc من القنوات التي تتيح العرض الأول للحلقة كما تُعرض أيضاً على شاشة dmc drama ومنصة watch it الإلكترونية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إمبراطورية ميم قناة dmc قناة dmc drama منصة watch it خالد النبوي مسلسل إمبراطوریة میم
إقرأ أيضاً:
ترامب يفعل قانون الأعداء الأجانب لتسريع ترحيل هذه الفئة من المهاجرين
فعّل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "قانون الأعداء الأجانب" وذلك لتسريع عمليات ترحيل المهاجرين المرتبطين بعصابة فنزويلية.
وأفاد بيان صادر عن البيت الأبيض، السبت، أن ترامب لجأ إلى صلاحية لم تُستخدم سوى 3 مرات سابقا خلال فترات الحرب.
ويمنح القانون الصادر عام 1798، الرئيس سلطات استثنائية لاستهداف المهاجرين غير الشرعيين وترحيلهم.
ويستهدف ترامب من خلال المرسوم الذي أصدره بتفعيل القانون المذكور، عصابة "ترين دي أراغوا" الفنزويلية، حيث يعرّف هذه الجماعة على أنها "منظمة إرهابية أجنبية"، مما يمهّد الطريق لاعتقال وترحيل أي شخص يُشتبه في ارتباطه بها على الفور.
في المقابل، أعرب بعض القانونيين في الولايات المتحدة عن قلقهم من أن استخدام هذا القانون لترحيل المهاجرين غير الشرعيين في أوقات السلم قد يثير إشكاليات قانونية، نظرا لأنه كان مخصصا في الأصل لفترات الحرب.
يذكر أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كانت قد أعلنت في كانون الثاني/ يناير الماضي عن خطط لاستخدام قاعدة غوانتانامو لاستقبال المهاجرين المقرر ترحيلهم.
وفي نهاية كانون الثاني/ يناير الماضي، وصف وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسميث، مركز الاحتجاز في غوانتانامو بأنه "المكان المثالي" لاحتجاز "المجرمين" المقرر ترحيلهم، مشيرا إلى أن المركز سيُفتح أيضا لاستقبال المهاجرين غير العنيفين الذين ينتظرون الترحيل.