«بيت الزكاة والصدقات» ينتهي من المسح الشامل لقرية «قلبشو» بمحافظة الدقهلية
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
أعلن «بيت الزكاة والصدقات» تحت إشراف الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، انتهاء المسح الشامل لقرية «قلبشو» مركز الستاموني بمحافظة الدقهلية؛ وذلك في إطار الخطة التنموية لـ«بيت الزكاة والصدقات» خلال شهر مارس 2024م.
أوضح «بيت الزكاة والصدقات» في بيان صحفي اليوم السبت الموافق 30 من مارس 2024م، أن فريقًا من باحثي «بيت الزكاة والصدقات» ومسؤولي فرع البيت بالمنصورة كشف أن المستوى المعيشي لأهالي قرية قلبشو، الواقعة على ساحل البحر المتوسط، البالغ تعدد سكانها 9000 نسمة، متدنٍ، وأغلب بيوت القرية مبنية من طابق واحد من الطوب الحجري ومسقوفة بالخشب.
أشار فريق البحث إلى أن هناك 458 حالة من الأسر الأولى بالرعاية بالقرية في احتياج لتطبيق برامج الإعانات الشهرية والغارمين وستر وغطاء وصحة.. لتصبح قادرة على مواجهة الفقر وسد الاحتياجات الأساسية للأُسَر.
يستهدف «بيت الزكاة والصدقات» إجراء مسح شامل للقرى الأكثر فقرًا على مستوى الجمهورية، لحصر الاحتياجات الخاصة بأهالي القرية لتوفير الخدمات المطلوبة، عن طريق تنفيذ برامج ستر وغطاء، والدعم النقدي، وكفالة اليتيم، بالإضافة إلى توفير الخدمات الصحية والعلاجية وتيسير الزواج للفتيات اليتيمات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بيت الزكاة والصدقات محافظة الدقهلية المسح الشامل لقرية قلبشو أحمد الطيب بیت الزکاة والصدقات
إقرأ أيضاً:
ليبيا تشدد على ضرورة التخلص من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل
في إطار رئاستها هذا الشهر للمجموعة العربية، شاركت بعثة ليبيا لدى الأمم المتحدة في مؤتمر هيئة نزع السلاح في نيويورك، حيث ألقى الوزير المفوض عصام عمران بن زيتون كلمة باسم المجموعة.
وأكدت الكلمة “على ضرورة تخلص الدول النووية من أسلحتها النووية و أسلحة الدمار الشامل الأخرى من خلال برنامج زمني محدد وتسخير الإمكانيات المادية و البشرية الهائلة والمخصصة بشكل متزايد لإنتاج هذه الأسلحة في تمويل التنمية حول العالم، وكذلك الدعوة إلى إنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية والكيماوية و البيولوجية وأسلحة الدمار الشامل الاخرى في الشرق الأوسط و العمل على تحقيقها في أقرّب الآجال”.
كما تناولت الكلمة “إدانة الدول العربية للحرب والعدوان ضد الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية المحتلة، وإدانة التهديدات النووية التي أطلقها الوزير الصهيوني في حكومة الكيان المحتل بإلقاء قنبله نووية على الشعب الفلسطيني في غزة بتاريخ 5 نوفمبر 2023 لما تمثله هذه التهديدات من خطر جسيم على السلم والأمن الإقليمي والدولي”.