رئيس الوزراء: لا يمكن قطع أو تخفيف الكهرباء عن المناطق السياحية أو الساحلية
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن رئيس الوزراء لا يمكن قطع أو تخفيف الكهرباء عن المناطق السياحية أو الساحلية، قال الدكتور مصطفي مدبولي، رئيس الوزراء، إن المناطق الساحلية والمناطق السياحية هى مصدر دخل قومى ورئيسى للدولة، ولا يمكن قطع أو تخفيف الكهرباء عن .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس الوزراء: لا يمكن قطع أو تخفيف الكهرباء عن المناطق السياحية أو الساحلية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال الدكتور مصطفي مدبولي، رئيس الوزراء، إن المناطق الساحلية والمناطق السياحية هى مصدر دخل قومى ورئيسى للدولة، ولا يمكن قطع أو تخفيف الكهرباء عن هذه المناطق، هناك خطة للتعامل مع أزمة الاستهلاك المتزايد للكهرباء، ومنها اعتبار يوم الأحد من كل أسبوع يوم عمل من المنزل "أون لاين" لموظفي الحكومة لترشيد الكهرباء، ليتم تطبيقه بداية من يوم الأحد 6 أغسطس وعلى مدار الشهر، على أن يكون ذلك وفقا لما يراه كل وزير ومسئول معنى.
وأكد على ضرورة تشغيل أجهزة التكييف على 25 درجة لضمان الاستهلاك بأكل كمية ممكنة، وتشكيل لجنة أزمة للمتابعة يوميا لتنفيذ هذه القرارات.
وأوضح أنه تم الاتفاق مع وزير الشباب والرياضة أن ينتهي لعب المبارايات قبل أذان المغرب، لمنع استهلاك الكهرباء فى الاستادات والمنشآت الرياضية، وترشيد الإنارة العامة فى الأماكن العامة المسئول عنها الدولة، بجانب استيراد شحنات من المازوت اعتبارا من اليوم لنهاية شهر أغسطس تقدر بـ 250 لـ 300 مليون دولار لعمل توازن فى الشبكة.
وقال رئيس الوزراء إنه سيتم تخفيف الأحمال يوميا من ساعة لساعتين فى اليوم الواحد، وسيتم الإعلان عن جدول مواعيد انقطاع الكهرباء بداية من الإثنين المقبل.
وأوضح أن شهر أغسطس أيضا سيكون به درجات حرارة غير مسبوقة، موضحا أنه لا يوجد نقص فى الغاز ولا يوجد أزمة فى حقل ظهر ، فإنتاج الغاز الطبيعي بنفس الكميات ونوقف تصدير الغاز فى أشهر الصيف ونصدره فى فصول الشتاء والربيع والخريف.
وأوضح 17 يوليو الماضي مع ارتفاع درجات الحرارة ولتشغيل المحطات مع زيادة الاستهلاك، حيث تم استهلاك 36 جيجا فى يوم واحد، وتم استخدام كل إمكانيات الدولة من الغاز والمازوت.
وقال أن حجم الاستهلاك الفعلي من الغاز الطبيعي والمازوت وصل لـ 144 لـ146 مليون متر مكعب يوميا فى 10 أيام فقط.
وأوضح أن أمين عام الامم المتحدة قال أننا دخلنا مرحلة الغليان وشهر يوليو هو الاصعب مما يلخص ما نشهده وما يشهده العالم أجمع، مؤكدا أن هناك تنسيق يومي فيما يخص محطات الكهرباء، ويتم تشغيل محطات الكهرباء فى مصر بالاعتماد على الوقود الاحفوري.
وأضاف فى تصريحات صحفية، أنه طبقا للأرقام نحتاج ونستهلك فى وقت الذروة يوميا 129 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي والمازوت.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رئيس الوزراء: لا يمكن قطع أو تخفيف الكهرباء عن المناطق السياحية أو الساحلية وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
تهريب الغاز المحلي إلى دول الجوار: تجارة غير مشروعة تفاقم معاناة المواطنين
يمانيون../
في ظل أزمة الغاز الخانقة التي تعصف بمناطق سيطرة المرتزقة، كشفت تقارير صحفية حديثة عن عمليات تهريب واسعة النطاق لمخزون الغاز الاستراتيجي المحلي إلى دول الجوار، وفي مقدمتها الصومال وجيبوتي. هذه الممارسات تزيد من تفاقم الأوضاع المعيشية والاقتصادية للمواطنين، الذين باتوا يعانون من شح الإمدادات وارتفاع الأسعار إلى مستويات غير مسبوقة.
بحسب المصادر الإعلامية، تتم عمليات التهريب عبر البحر إلى الأسواق الخارجية، في تجارة غير مشروعة تُدِرُّ أرباحًا هائلة للتجار والمهربين من المرتزقة، بينما يعاني المواطنون داخل البلاد من صعوبة الحصول على أسطوانة غاز واحدة إلا بأسعار باهظة تثقل كاهلهم.
طرق التهريب وآلياته
تتم عمليات التهريب عبر مسارين رئيسيين:
المسار الأول: يمتد من منطقة باب المندب إلى جيبوتي، حيث تُنقل كميات كبيرة من الغاز عبر سفن صغيرة متخصصة.
المسار الثاني: ينطلق من منطقة نشطون في محافظة المهرة باتجاه السواحل الصومالية، معتمدًا على أساليب مماثلة في نقل الشحنات المهربة.
تشير التقارير إلى أن بعض النافذين والتجار يستغلون حالة الانفلات الأمني وغياب الرقابة، مما يسمح بمرور هذه الشحنات إلى الخارج دون أدنى قيود أو إجراءات رقابية حقيقية.
انعكاسات التهريب على السوق المحلية
عمليات التهريب هذه تؤدي إلى نقص كميات الغاز المتوفرة في الأسواق المحلية، مما يساهم في ارتفاع أسعاره بشكل كبير. يجد المواطن نفسه أمام تحدٍ كبير لتأمين احتياجاته الأساسية من الغاز المنزلي، بينما يُفترض أن المخزون المهرب كان من شأنه تغطية احتياجات العديد من المحافظات اليمنية.
يرى مراقبون أن هذه العمليات تعكس حجم الفساد والانفلات الأمني في المناطق المحتلة، حيث أصبحت ساحةً مفتوحة للتهريب بجميع أنواعه، بدءًا من النفط والغاز وصولًا إلى السلع والمواد الأساسية.
الفساد والانفلات الأمني يغذيان التهريب
تعكس هذه التجارة غير المشروعة غياب سلطة القانون وضعف الإجراءات الرقابية في المناطق المحتلة. باتت هذه المناطق تُستغل كمنصات للتهريب، في وقت يعاني فيه الاقتصاد المحلي من ضغوط شديدة، ويتحمل المواطن وحده تبعات هذه الأزمة التي أرهقت كاهله.
المجتمع المحلي يطالب بوضع حد لهذا الفساد المستشري ومحاسبة المتورطين في عمليات التهريب، وإعادة توجيه المخزون الغازي لخدمة المواطن اليمني الذي يعاني من تبعات الحصار والأزمة الاقتصادية.