صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الجزائر إطلاق وتشغيل أولى أعمدة شحن السيارات الكهربائية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي شهدت الجزائر، اليوم الخميس ، إطلاق وتشغيل أولى أعمدة شحن السيارات الكهربائية، وذلك ضمن مشروع تركيب محطات الشحن في العديد من مدنها، بهدف .، والان مشاهدة التفاصيل.

الجزائر: إطلاق وتشغيل أولى أعمدة شحن السيارات.

..

شهدت الجزائر، اليوم /الخميس/، إطلاق وتشغيل أولى أعمدة شحن السيارات الكهربائية، وذلك ضمن مشروع تركيب محطات الشحن في العديد من مدنها، بهدف تعزيز وتطوير وإدراج استعمال السيارات الكهربائية فى السوق الجزائرى.

وينص هذا المشروع، الذي تشرف على تنفيذه الشركة الجزائرية للكهرباء والغاز "سونلغاز" المملوكة للدولة، على تركيب 1000 محطة شحن مع نهاية العام المقبل 2024.

من جانبه، أوضح وزير الطاقة الجزائري محمد عرقاب، أن مثل هذه الخطوة ستسمح لبلاده الانضمام للتوجه العالمي نحو الطاقات النظيفة، ويؤكد أيضا عزمها على المضي قدما من أجل الوفاء بالتزاماتها الدولية في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ والتقليل من انبعاثات الغازات الدفيئة.

وأضاف أن هذا المشروع سيتيح فرصة لتطوير البنى التحتية لدعم التزايد في عدد السيارات الكهربائية وبالتالي تعزيز الانتقال نحو الطاقات المتجددة والمستدامة بالجزائر.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الجزائر: إطلاق وتشغيل أولى أعمدة شحن السيارات الكهربائية وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الجامع الكبير بشبام كوكبان

الثورة /

مدينة شبام كوكبان؛ وهي إحدى مديريات المحويت، تقع شمال غرب العاصمة صنعاء، وتبعد عنها بحوالي 53 كلم.
الآمِر بالتشييد وزمنه:
تقول المصادر إن مَن أمر ببناء الجامع أول مرة، هو أمير الدولة اليعفرية في اليمن، أسعد بن إبراهيم بن يعفر، في القرن الثالث الهجري.
الطراز المعماري:
بُنِيَ الجامع على طراز بناء المساجد التقليدية التاريخية في اليمن.
الجامع الكبير بشبام كوكبان- المحويت
الوصف:
هو أحد المساجد التاريخية في اليمن، يقع في وسط المدينة التي كانت ذات يومٍ عاصمةً للدولة اليعفرية، ويعدّ هذا الجامع توْءَمًا للجامع الكبير في مدينة صنعاء التاريخية، حيث صمّم أثناء بنائه ليكون نسخة مصغرة منه. وقد بُنِيَ بذات نمط الجوامع التاريخية التي انتشرت في العالم الإسلامي في قرون الهجرة الأولى، وأبرز نماذجها جامع الجند.
يقع المسجد في الوقت الحاضر، غرب المدينة داخل الأسوار القديمة، في مكان مرتفع عن الأرض المحيطة به، وهو مستطيل الشكل طول أضلاعه من الداخل، كالآتي: جدار القِبلة 22.80م، والجدار الجنوبي 23.28م، والجدار الشرقي 36.13م، والجدار الغربي 32.80م، ويبدو أن اختلال أطوال أضلاعه ناتج عن كثرة الترميمات التي نُفذت فيه.
المسجد بصحن مكشوف، تحيط به أربعة أروقة، أكبرها الرواق الشمالي، وهو الرواق الذي توجد به القِبلة، وشُيّدت مئذنته في الزاوية الجنوبية الشرقية، وتتكون من قاعدة مربعة بارتفاع جدار المسجد الذي يبلغ حوالي 8 أمتار، ومبنية بحجارة مشابهة لحجارة الجدران، والقسم العلوي من هذه القاعدة مبني بالآجر ومزين بزخرفة مجدولة، ويقوم فوق القاعدة المربعة قاعدة آجرية أصغر ذات عشرة أضلاع تبرز قليلًا عن البدن الأسطواني القائم فوقها، ويتوج القاعدتين شرفات مسننة مغطاة بالجص، ويدور حول البدن زخارف معمولة بالآجر على شكل جامات وأحزمة وكتابات قرآنية مغروزة في البناء، ويعلو البدن شرفة المؤذّن المزينة بالزخارف الهندسية.
استخدمت في بناء المسجد أيضًا أعمدة رخامية قديمة وأحجار منقوشة، رواقه الأكبر هو الرواق القِبلي (الشمالي)، ويتكون من أربعة بلاطات يتوسطها ثلاثة صفوف من الأعمدة، وصف آخر يطل على صرح وسط الجامع، وكل صف يتكون من 9 أعمدة أسطوانية الشكل، يختلف قطرها من عمود إلى آخر، وعلى بعضها عقود مدببة، وفي مقابل الرواق الشمالي، يَمثل الرواق الجنوبي الذي يتكون من ثلاث بلاطات يفصلها صفان من الأعمدة، ويتكون جدار الصحن من 7 أعمدة مربعة؛ أعمدة الصف الأول تتكون من 9 أعمدة أسطوانية، تحمل تيجانًا مختلفة الأشكال والنقوش، أما الصف الثاني فيتكون من 7 أعمدة، ودعائمه تحمل عقودًا مدببة تتصل بالجدار الجنوبي.
الرواق الشرقي للجامع الكبير بشبام كوكبان، يتكون من بلاطتين ويفصلهما صف من الأعمدة، وعلى البلاطة المطلة على الصحن، أقيم جدار يفصل الرواق عن الصحن. وعلى الجانب المقابل من الرواق الشرقي، يقع الرواق الغربي الذي يتكون من بلاطتين، يفصلهما صف من الأعمدة ويُغلق هذا الرواق جدار به باب يمكن فتحه إلى الصحن، وعلى عتبة هذا الباب نقش بخط المسند القديم، يشير إلى أن بعض الأحجار التي بُنيَ بها جامع شبام الكبير، منقولة من مواقع أثرية لمستوطنات حضرية حميرية تعود إلى حقب ما قبل الإسلام.
سقف جامع شبام كوكبان الكبير يتكون من طبقتين يفصلهما فراغ؛ السقف العلوي منهما بسيط من الخشب العادي من جذوع الأشجار (قصع) المرصوصة رصًّا متقنًا، والسقف السفلي من خشب الساج، وهو عبارة عن مصندقات خشبية بزخارف هندسية أضفت عليه لمسة جمالية.
وأهم الظواهر المعمارية في المسجد، تيجانُ الأعمدة المنحوتة على شكل مراوح نخلية، وهي نماذج متأخرة من الأصول القديمة، ولعل سبب اتخاذها يعود إلى التيمن باستخدام سعف النخيل وجذوعه في أروقة مسجد النبي في المدينة.

مقالات مشابهة

  • تسلا وفورد .. دور السيارات الكهربائية في الهجمات الإرهابية الأخيرة بأمريكا
  • استجابة لشكاوى المواطنين.. حملة في العجمي بالإسكندرية لإعادة تركيب أعمدة الإنارة
  • فتح وتشغيل مزلقان النجاجرة بمدينة كوم أمبو شمال أسوان لتسهيل الحركة المرورية
  • لتسهيل الحركة المرورية.. فتح وتشغيل مزلقان النجاجرة بمدينة كوم امبو بأسوان
  • «تسلا» تسجل رقما قياسيا في مبيعات السيارات الكهربائية خلال 2024
  • مندوب الجزائر بمجلس الأمن: يجب إطلاق عملية سياسية يقودها الشعب الليبي
  • مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة اليوم بشأن غزة
  • الجامع الكبير بشبام كوكبان
  • 2025 عام صعب على قطاع السيارات الكهربائية في الصين بعد مبيعات قوية العام الماضي
  • ارتفاع سعر الذهب في الجزائر اليوم الخميس 2 يناير 2025