مدبولي: وجود مصانع كبرى الشركات العالمية بمصر رسالة ثقة في اقتصادنا
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
أكد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، أنه شرف اليوم بزيارة 5 مصانع في منطقة العاشر من رمضان، منهما مصنعان تابعان لكبرى شركات العالم في إنتاج الأجهزة المنزلية، «هاير» و«بيكو».
أوضح «مدبولي»، خلال مؤتمر صحفي عقب جولته التفقدية بعدد من المصانع بمدينة العاشر من رمضان، أنه قبل أقل من عام لم يكن هناك أي شيء، وكان الأمر مجرد فقط استلام أرض في المدينة، ولكن اليوم بعد أقل من عام بدء التشغيل التجريبي بعد إنشاء المصنع بالكامل.
شدد على أن مساحة كل مصنع لا تقل عن 60 ألف متر كمرحلة أولى، موضحًا أن وجود الشركات العالمية في مصر رسالة ثقة كبيرة جدًا في الوضع السياسي والاقتصادي للدولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتور مصطفى مدبولي مصطفى مدبولي مدبولي العاشر من رمضان
إقرأ أيضاً:
السيطرة على حريق مصنع الفوم في المنطقة الصناعية بالعاشر من رمضان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية، إن رجال الحماية المدنية تمكنوا من السيطرة على الحريق الذي نشب بمصنع الفوم بالمنطقة الصناعية الثالثة بمدينة العاشر من رمضان، وذلك بعد الدفع بـ 18 سيارة إطفاء وخزانات مياه فضلا عن 8 سيارات إسعاف، مشيرًا إلى أنه تم الانتهاء من أعمال الإطفاء وجارٍ حاليا أعمال التبريد الكلي لمكان نشوب الحريق.
ومن جانبها أشارت الدكتورة أسماء عبد العظيم المتحدثة الرسمية لمحافظة الشرقية، أن المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية كان يتابع منذ اللحظة الأولى مع جهاز مدينة العاشر من رمضان ورجال الحماية المدنية ووكيل وزارة الصحة تطورات الموقف أولا بأول حتى اخماد الحريق والتأكد من تقديم العلاج اللازم للحالات المصابة ، لافتة الي أن الحالات المصابة جراء الحريق بمصنع الفوم بلغت 16 حالة اختناق وإصابة وتم نقل حالتين لمستشفي التأمين الصحي بالعاشر وحالة للمستشفي الجامعي، وحالة أخري لمستشفي الغندور التخصصي بجانب تقديم الاسعافات الأولية لعدد 12 حالة بموقع الحريق.
يذكر أن غرفة العمليات بمركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة بالديوان العام قد تلقت بلاغا يفيد بوقوع حريق بمصنع فوم بالمنطقة الصناعية الثالثة بمدينة العاشر من رمضان، وتم إخماد الحريق وإجراء عمليات التبريد بواسطة رجال الحمايه المدنية دون وقوع وفيات.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية