على رأسهم نيجيريا..4 منتخبات تتصارع للتعاقد مع رينار
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
انضم منتخب نيجيريا إلى السباق للتعاقد مع المدرب الفرنسي هيرفي رينار، الذي يشغل حاليًا منصب مدير فني لمنتخب فرنسا للسيدات.
رينار أعلن سابقًا عن انتهاء تعاقده مع منتخب فرنسا للسيدات بعد انتهاء الموسم الحالي.
وفقًا لصحيفة "ليكيب" الفرنسية، فإن رينار يُعتبر خيارًا محتملاً لتولي تدريب منتخب نيجيريا بدلاً من البرتغالي جوزيه بيسيرو.
وتشير التقارير إلى أن منتخبات أخرى مثل الكاميرون وكوريا الجنوبية وبولندا أبدت اهتمامها بالتعاقد مع رينار.
يُذكر أن رينار خاض تجارب مع منتخبات إفريقية وعربية، بما في ذلك كوت ديفوار وزامبيا وأنجولا والمغرب والسعودية.
وقد تُوج رينار بكأس أمم أفريقيا مرتين، الأولى مع منتخب زامبيا والثانية مع منتخب كوت ديفوار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البرتغالي جوزيه بيسيرو المدرب الفرنسي جوزيه بيسيرو بيسيرو كاس امم افريقيا كوريا الجنوبية منتخب كوت ديفوار منتخب زامبيا منتخب نيجيريا مع منتخب
إقرأ أيضاً:
مقتل نحو 50 شخصًا في هجومين شهدتهما ولاية بلاتو في نيجيريا
قُتل نحو 50 شخصًا في هجومين، مساء الأحد، في وسط نيجيريا التي تشهد اشتباكات قبلية متكررة، على ما ذكر الاثنين مسؤول في الصليب الأحمر وعدد من السكان لوكالة فرانس برس.
قال مسؤول في الصليب الأحمر طلب عدم الكشف عن هويته لوكالة فرانس برس "أؤكد مقتل 47 شخصًا وإصابة 22 آخرين ونقلهم إلى المستشفى، كما أحرقت خمسة منازل بالإضافة إلى ممتلكات أخرى".
أخبار متعلقة روسيا تحذر من التصعيد في أوكرانيا.. ما قصة صواريخ "تاوروس"؟إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربيةوأكد دانجوما ديكسون أوتا، السكرتير الوطني لجمعية إيريغوي للتنمية، هذه الحصيلة.
وأوضح أن "أعمال العنف وقعت حوالى الساعة الثامنة مساء، ما أسفر عن مقتل 47 شخصًا وإصابة العديد بجروح".نزاعات عرقية
قعت الهجمات في قريتي زيك وكيماكبا، بعد عشرة أيام من هجمات مماثلة أدت إلى مقتل أكثر من 40 شخصًا في نفس المنطقة بولاية بلاتو، الواقعة بين شمال نيجيريا ذي الأغلبية المسلمة والجنوب ذي الأغلبية المسيحية، والتي تشهد أعمال عنف عرقية ودينية على نحو متكرر.
وقال دوركاس جون، وهو من سكان قرية زيك، لوكالة فرانس برس "دخل مسلحون مجهولون القرية وأطلقوا النار عشوائيا. قتلوا ثمانية أشخاص وأصابوا آخرين كما تم احراق عدة منازل".
وافاد جون آدامو، وهو من سكان كيماكبا، القرية الأخرى التي تعرضت للهجوم، بسماع دوي أعيرة نارية.
وأضاف "لقد غادروا زيك وجاؤوا إلى قريتنا حيث قتلوا 39 شخصًا وأصيب آخرون".
ودانت السلطات المحلية الهجمات، دون أن تعلن على الفور عن عدد القتلى.سلسلة هجمات
قالت جويس رامناب، مسؤولة الاعلام في ولاية بلاتو، لوكالة فرانس برس إن "سلسلة الهجمات هذه تمثل تهديدا وجوديا للسكان الذين يعيشون بوئام في الولاية ومصدر رزقهم".
وأضافت "من المؤلم أن تقع هذه الحادثة الحزينة في مجتمع آخر بعد أقل من أسبوعين من مقتل مواطنينا في بلدة بوكوس".