تدريب الصيادلة بالمنشآت الصحية بالإسماعيلية على "اليقظة الدوائية"
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
نظمت الهيئة العامة للرعاية الصحية فرع الإسماعيلية، دورة تدريبية عن اليقظة الدوائية، وذلك لمنسقي اليقظة الدوائية والصيادلة الإكلينيكيين بالمنشآت الصحية التابعة لمشروع التأمين الصحي الشامل بمحافظة الإسماعيلية، وذلك بهدف الرصد والإبلاغ عن الآثار العكسية للمستحضرات الطبية والأجهزة الطبية، وحرصا علي تحقيق معايير سلامة الدواء.
وتناول التدريب على حزمة من النقاط الهامة في هذا المجال أهمها مقدمة في مجال اليقظة الدوائية.ومنظور اليقظة الدوائية واهميتها والأخطاء الدوائية من منظور اليقظة الدوائية وكيفية خلق بيئة إيجابية للإبلاغ عن الآثار العكسية وكيفية رفع كفاءة تقارير الآثار العكسية. والسموم من منظور اليقظة الدوائية والاجراءات التصحيحية في اليقظة الدوائية علي المستوي المحلي والعالمي.
وقدم التدريب دكتورة نسمه صفاء منسق اليقظة الدوائية بفرع الإسماعيلية والدكتورة مروة محمد عبد الحميد اخصائي الصيدلة الإكلينيكية بقسم الجراحة العامة بمجمع الإسماعيلية الطبي.والدكتورة بسمة عاطف وكيل قسم الصيدلة الإكلينيكية ومسئول قسم السموم بمجمع الإسماعيلية الطبي والدكتورة شيماء محمد اسماعيل - اخصائي الصيدلة الإكلينيكية بقسم العنايه المركزه بمجمع الإسماعيلية الطبي والدكتورة هبه احمد عطوه - اخصائي الصيدلة الإكلينيكية بقسم الباطنة وأمراض الدم بالمجمع الطبي.والدكتورةايناس السيد - اخصائي الصيدلة الإكلينيكية بقسم الغسيل الكلوي بمركز ٣٠ يونيو الدولي لأمراض الكلى والمسالك البولية.كما نسق التدريب دكتورة نهلة فوزي مدير إدارة التدريب بالفرع ودكتورة نهي شهاب منسق إدارة التدريب
وكانت إدارة التدريب الإلزامي بهيئة الرعاية الصحية فرع الإسماعيلية نظمت مؤخرا ورشة عمل عن مبادئ الحوكمة الإكلينيكية للأطقم الطبية بالمستشفيات بالإسماعيلية تضم رؤساء أقسام طبية، وأطباء التخدير، والجراحين من مختلف التخصصات الجراحية، وتمريض العمليات، والصيادلة الإكلينيكيين، وفريق الجودة ،وفريق مكافحة العدوى.
نظمت إدارة مكافحة العدوى بفرع الاسماعيليه الأسبوع الماضي ورشة عمل على مدار يومين عن سلامة وأمان الغذاء للاطقم الفندقية، وفرق مكافحة العدوي و الشئون الادارية بالمستشفيات .
لتطبيق مبادئ سلامة الغذاء طبقاً للادلة العلمية ، والتعرف على البيئة الآمنة للعاملين بالمطبخ ، والخطوات الصحيحة لتحضير الوجبات.
وتأتي الأنشطة بهدف تعزيز القدرة المعرفية الطواقم الطبية و التوعية بأهمية سلامة المرضى وتحسين جودة الرعاية الصحية في المنشآت الصحية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اليقظة الدوائية الآثار العكسية للأدوية الهيئة العامة للرعاية الصحية التأمين الصحي الشامل الیقظة الدوائیة الطبی والدکتورة
إقرأ أيضاً:
تصميم مطار بوتان الجديد يتمحور حول اليقظة الذهنية.. ويغيّر وجه البلاد
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تعد اليقظة الذهنية واحدة من أكثر المفاهيم شهرة في صناعة العافية راهنا، حيث تتوفر فنادق ومنتجعات صحية ودروس مخصّصة بالكامل لتحقيقها.
لكن مملكة بوتان، الواقعة في جبال الهيمالايا، تأخذ هذا المفهوم إلى مستوى أبعد بكثير عبر بناء مدينة كاملة خاصّة باليقظة الذهنية.
وقد وقع الاختيار على بلدة جيليفو، الواقعة جنوب بوتان على مقربة من الحدود مع الهند، كموقع لهذه المدينة، رغم قلة التفاصيل حول المشروع.
لكن ليس بعد الآن، إذ كشفت شركة الهندسة المعمارية "Bjarke Ingels Group" عن تصميمها لمطار جيليفو المرتقب، ما يوفر أوضح رؤية حتى الآن عن المدينة وأهدافها العامة.
وتُظهر التصاميم سلسلة من الهياكل الخشبية ماسيّة الشكل، جميعها وحدات معيارية، ما يسهّل تحديث المطار أوتوسعيه مستقبلًا.
حتى في أفضل الحالات، لا تخلُ المطارات من التجارب المرهقة، مثل التعرّض للتأخيرات، أو فقدان الأمتعة، أو الرحلات الفائتة، أو الطوابير الطويلة. فكيف يمكن للمطار أن يجسّد مفهومًا مثل اليقظة الذهنية؟
بحسب شركة "Bjarke Ingels Group"، فإن الأمر يتعلق بالإفادة من العناصر الطبيعية في التصميم، واحتضان فلسفة بوتان المتمثلة بـ"السعادة الوطنية الإجمالية"، التي تأخذ رفاهية السكان في الاعتبار عند قياس جودة الحياة.
وجاء في بيان الشركة: "يعد المطار الانطباع الأول والأخير الذي تحصل عليه عن المكان الذي تزوره".
وأضاف البيان: "يتكون تصميم المطار من إطارات خشبية معيارية ضخمة توفر المرونة وإمكانية التوسّع، وتشبه سلسلة جبال بأسلوب فني عند النظر إليها من بعيد.. جميع عناصر الخشب الضخم منحوتة وملونة وفقًا للحرف التقليدية، ومزيّنة بثلاثة أنواع من التنانين التي تمثّل الماضي والحاضر والمستقبل لبوتان. والنتيجة هي مزيج من الطابع التقليدي والطليعي، نظرة مستقبلية متجذرة في التراث".
ويُشير المصمّمون إلى أنّ المطار، على غرار البلاد، سيتمتّع بانبعاثات كربونية سلبية، وسيستخدم الألواح الشمسية على الأسطح لتوليد الطاقة.
غضب يمني عارم إزاء استهداف الأعيان المدنية