احتجاز رهائن في مقهى بمدينة إيدي شرق هولندا
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
أعلنت إذاعة NOS الهولندية احتجاز عدد من الرهائن في مقهى بمدينة إيدي شرقي البلاد، واكدت الشرطة على عدم وجود مؤشرات على دافع إرهابي للحادثة، واحترازيا تم اخلاء منازل مجاورة وإغلاق مركز المدينة.
وقالت الشرطة في بيان لها نشرته على منصة اكس "تجري عملية احتجاز رهائن مرتبطة بعدد من الأشخاص في مبنى وسط" بلدة إيده الا انها لم توضح عدد الأشخاص الذين تم احتجازهم لكن وسائل إعلام محلية قدّرت عددهم بما بين أربعة أو خمسة من دون ان تؤكد الشرطة العدد
بعد الاعلان عن العملية قامت الشرطة باقامة طوق أمني في محيط المقهى، بينما يتم إجلاء سكان نحو 150 منزلا إلى مكان آمن كما اعلنت الشرطة عن اغلاق مركز المدينة بينما وصلت شرطة مكافحة الشغب وخبراء المتفجرات إلى الموقع.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
احتجاز المزيد من الصحافيين في تركيا
احتجزت السلطات التركية صحافيين اثنين في مداهمات في إسطنبول، اليوم الجمعة، في إطار حملة إجراءات صارمة على العاملين في وسائل الإعلام الذين يغطون أكبر مظاهرات تركية خلال أكثر من عقد، حسبما قالت الجهات التي يعملون لديها.
كانت إيليف بايبورت، التي تعمل لصالح وكالة أنباء إتكين، ونيسا سودا ديميريل من موقع إيفرانسل الإخباري، آخر من اعتقلوا في مداهمات الفجر التي استهدفت نشطاء سياسيين ونقابيين عماليين، وكذلك صحافيين. أوغلو منتقداً الغرب: الصمت تجاه أردوغان يدعم الاستبداد - موقع 24انتقد عمدة إسطنبول أكرم إمام أوغلو، الذي أدى اعتقاله في وقت سابق الشهر الجاري إلى خروج مظاهرات حاشدة، قادة الدول الغربية، بسبب صمتهم إزاء اعتقاله.
وقال موقع إيفرانسل في بيان: "احتجزت الشرطة مراسلتنا نيسا سودا ديميريل، حيث حضرت إلى منزلها حوالي الساعة السادسة فجراً صباح اليوم. وأخذتها ديميريل التي كانت تغطي مظاهرات (مبنى بلدية إسطنبول) والمقاطعات في الجامعات، إلى فرع مكافحة الإرهاب التابع لشرطة إسطنبول".
تركيا ترحّل مراسلاً لـ "بي بي سي" وتغرم قنوات تلفزيونية - موقع 24رحّلت السلطات التركية مراسلاً يعمل لدى هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، أمس الخميس، بعد احتجازه 17 ساعة، ووصفته بأنه يشكل "تهديداً للنظام العام".
واندلعت المظاهرات الأسبوع الماضي بعد اعتقال عمدة إسطنبول المعارض أكرم إمام أوغلو، المنافس الرئيسي للرئيس رجب طيب أردوغان. وسجن إمام أوغلو بانتظار محاكمة بتهم فساد يرى الكثيرون أنها ذات دوافع سياسية. وتصر الحكومة على أن القضاء مستقل وخالي من التدخل السياسي.
وأدانت مراسلون بلا حدود في تركيا اعتقال المراسلين. وقال ممثلها في تركيا، إرول أوندر أوغلو، "لا يوجد نهاية لاحتجاز الصحافيين".
ودعت نقابة الصحافيين التركية إلى السماح لقطاع الأخبار بالقيام بعمله، و"إنهاء الاحتجازات غير القانونية".