أعلنت وزارة الطوارئ الروسية في موسكو، تعديل عدد المصابين في الهجوم الإرهابي الذي وقع الأسبوع الماضي على قاعة الحفلات في منطقة كروكوس إلى 551 مصابا.
وأوضحت الوزارة، في بيان -نقلته وكالة أنباء "تاس" الروسية- اليوم /السبت/، أنه "حتى 30 مارس 2024، بلغت حصيلة ضحايا الهجوم الإرهابي 695 ضحية، بينهم 15 طفلًا، ومنهم 144 قتيلا بينهم 5 أطفال ".


وقال مسؤولو الصحة لـ"تاس"، إن غالبية الأشخاص الذين أصيبوا في الهجوم يتلقون العلاج في العيادات الخارجية.
وبحسب الوكالة، فإنه وفقًا لآخر حصيلة ضحايا رسمية عن هجوم كروكوس، كان عدد المصابين 382 شخصا.
يذكر أنه في مساء يوم 22 مارس الجاري، استهدف هجوم إرهابي مكانًا موسيقيًا في كراسنوجورسك، منطقة موسكو، خارج حدود مدينة موسكو مباشرةً.
وتم القبض على المسلحين الأربعة، بينما يعتقد أن 5 آخرين ساعدوهم، وفقا للمحققين، وقالت لجنة التحقيق الروسية إن الجناة لهم صلات بالقوميين الأوكرانيين.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: كروكوس موسكو

إقرأ أيضاً:

إصابة خمسة عناصر من البشمركة في هجومَين بطيران مسيّر في شمال العراق  

 

 

بغداد - أُصيب خمسة عناصر من قوات البشمركة المسلحة التابعة لكردستان العراق، في هجومَين بطيران مسيّر في أقلّ من 48 ساعة، بحسب ما أعلنت الثلاثاء 29ابريل2025، سلطات الإقليم المتمتع بحكم ذاتي.

واتهم مجلس أمن إقليم كردستان "مجموعة إرهابية" بتنفيذ الهجومَين المنفصلَين في منطقة غالبا ما تشهد مناوشات بين القوات التركية وعناصر في حزب العمال الكردستاني الذي تصنفه أنقرة وحلفاؤها الغربيون منظمة "إرهابية".

وقال المجلس في بيان "بالأمس (الاثنين) واليوم (الثلاثاء) صباحا، قامت مجموعة إرهابية في هجومَين منفصلَين باستخدام الطائرات المسيرة (...) باستهداف قواعد قوات البشمركة على حدود محافظة دهوك" بشمال العراق.

وأسفر الهجومان عن إصابة خمسة عناصر من البشمركة بجروح، وفق البيان.

من جهته، أكّد كامران عثمان من منظمة "فرق صناع السلم المجتمعي" التي توثق العمليات التركية في كردستان العراق، الهجومَين، بدون أن يتمكّن من تحديد منفذيهما.

وأشار إلى أن قوات البشمركة تعمل على إقامة ثكنة في منطقة جبل متين "الحساسة" التي تشهد منذ زمن طويل مناوشات بين القوات التركية وحزب العمال الكردستاني.

ولم تتبنّ أي جهة حتى الآن الهجومَين اللذين جاءا بعد أسابيع من إعلان حزب العمال الكردستاني وقف إطلاق النار مع تركيا حليفة حكومة كردستان العراق، تلبية لدعوة الزعيم الكردي عبدالله أوجلان الحزب إلى إلقاء السلاح وحلّ نفسه.

وتقيم تركيا منذ 25 عاما قواعد عسكرية في شمال العراق لمواجهة مقاتلي الحزب المنتشرين في مواقع ومعسكرات في إقليم كردستان.

ورغم وقف إطلاق النار، تستمر المناوشات بين الطرفين في عدة مناطق في شمال العراق.

واعتبر مجلس أمن إقليم كردستان في بيانه أن "بعض الأطراف والمجموعات تحاول عرقلة عملية السلام والاستقرار في المنطقة"، مشيرا إلى أن "قوات البشمركة وقوات الأمن الداخلي مستعدة للرد المناسب على أي هجوم تخريبي".

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة تحث الهند وباكستان على تهدئة التوترات بعد هجوم كشمير
  • الهند تطالب بتقديم منفذي هجوم كشمير للعدالة
  • وزير خارجية الهند: يجب محاكمة منفذي هجوم كشمير
  • سيف بن زايد يزور معرض «أم الإمارات» في موسكو بحضور وزيرة الثقافة الروسية
  • الخارجية الروسية: موسكو تشعر بالقلق إزاء “حرب الرسوم الجمركية” بين أمريكا والصين
  • الخارجية الروسية: رفع حكومة الاحتلال الحصانة عن أونروا انتهاك خطير لميثاق الأمم المتحدة
  • بالفيديو.. سائح يوثق لحظة هجوم كشمير من السماء
  • إصابة خمسة عناصر من البشمركة في هجومَين بطيران مسيّر في شمال العراق  
  • قتيلان وثلاثة جرحى في هجوم أوكراني على منطقة بيلغورود الروسية
  • انفجارات تهز كييف بعد إنذار بغارات جوية