مصدر أمني: الوحدة 8200 الإسرائيلية تحرك معظم الحسابات الوهمية ضد الأردن الجرائم الإلكترونية تؤكد ملاحقة أصحاب الحسابات التي تنشر الإشاعات وتحاول زعزعة الأمن والاستقرار داخل المملكة تحقيق يكشف تصدير "لجان صهيونية" عشرات الآلاف من المنشورات ضد الأردن ومواقفه حسابات تعود للجان هندية استأجرها "اسرائيليون" ووظفوها لنشر محتوى يخدم روايتهم المنشورات تضمنت تشكيكا بالجهود الأردنية ودعوات للفتنة والكراهية بين مكونات الشعب الأردني

بالتزامن مع تزايد حراك الشارع الأردني الداعم للأهل في قطاع غزة، ومحاصرة الأردنيين لسفارة تل أبيب الفارغة في العاصمة عمان كـ"فعل تعاطفي رمزي"، طفت على السطح حسابات تنشر الفتن وتروج مغالطات، وتدعو للفرقة بين أبناء النسيج الأردني الواحد، حسبما توصلت إليه مرجعيات أمنية متخصصة.

ورغم خروج الأردنيين بمسيرات داعمة للموقف الرسمي الرافض لحرب الإبادة في القطاع منذ اليوم الأول، إلا أن الحراك الأخير هذا الأسبوع والذي شهد شد وجذب بين أطراف رسمية وحزبية مثّل أرضا خصبة لبعض "ضعاف الأنفس، والذباب الإلكتروني الموجه للطعن في خاصرة الوطن، وترويج الإشاعات أو حرف البوصلة عما يجري في غزة"، وفق مصدر مختص في ملف الرقابة الرقمية.

اقرأ أيضاً : في ظلال الحرب والاضطرابات الجيوسياسية.. هذه قدرات الأردن للتعامل مع الأزمات

وشهدت منصة X "تويتر سابقا" الاشتباك الأكبر بين تلك الحسابات الوهمية (في مجملها) وبين الأردنيين المدركين لمخاطر تلك الخطابات على الأردن وشعبه وموقف قيادته.

العديد من مطلقي الحسابات الوهمية روجوا أفكارا خبيثة بهدف حرف البوصلة، وتفتيت التماسك الداخلي الأردني؛ لإضعاف الموقف الرسمي الخارجي الذي ضغط ولا يزال بكل السبل والإمكانيات الدبلوماسية لوقف العدوان.

ترويج الإشاعات والأكاذيب

"رؤيا" رصدت عشرات التغريدات التي تحمل في طياتها عنصرية مقيتة، تروج لأكاذيب وإشاعات، وتنشر مقاطع فيديو معدلة أو قديمة لإشعال فتيل الفتنة والاشتباك بين جماهير أردنية غاضبة والأجهزة الأمنية، والذين يقفون في الأساس في خندق واحد رافض للعدوان بشكل خاص، والاحتلال بشكل عام.

كما روجت بعض الحسابات التي يظن القارئ في الوهلة الأولى أنها تعود لمواطن أردني حقيقي، ادعاءات عن شبان متظاهرين أو أفراد في الأجهزة الأمنية؛ ادعى بعضها بأن مشاركين في المسيرات من الأردنيين مندسون ومسيسون لجهات خارجية توجههم ضد الوطن، فيما زعمت حسابات أخرى أن أفراد شرطة يتعاملون بخشونة مفرطة مع المتظاهرين ويتعمدون استخدام العنف والاعتقالات، رغم أن جل الأردنيين شاركوا منذ بدء العدوان في مثل هذه الاعتصامات وجاءوا إليها تلبية لنداء الضمير وعاطفة الدم المشترك مع الغزيين.

وكذلك إلى رغبتهم بتشكيل موقف داعم للموقف الرسمي الأردني بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني.

لجان صهيونية تهاجم الأردن

ومنذ بداية العدوان على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي وإعلان الأردن عن موقفه الداعم لأهل غزة بدأت لجان صهيونية من داخل الأراضي المحتلة وخارجها بمهاجمة الموقف الأردني والأردنيين.

وفي الأيام الـ50 الأولى للعدوان صدرت تلك اللجان أكثر من 60 ألف منشور ضد الأردن عبر منصات التواصل الاجتماعي، تضمنت تشكيكا بالجهود الأردنية المبذولة من أجل غزة ودعوات للفتنة والكراهية بين مكونات الشعب الأردني.

وفي تلك الفترة، شركة "مكانة 360" كل منشور وحوار ومقال ذكر فيه الأردن باللغة العبرية أو أي لغة أخرى. ومن خلال تتبع اختصار بروتوكول الإنترنت الذي يعرف بالـ "IP" الخاص ببعض الحسابات التي روجت منشورات ضد الأردن، تبين أن تلك الحسابات تعود للجان هندية استأجرها الإسرائيليون ووظفوها لنشر محتوى يخدم الرواية الصهيونية عبر منصات التواصل الاجتماعي، وفق المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة مكانة 360 عبد الرحمن الحسامي.

وأشار الحسامي إلى أن 89% من المنشورات المرصودة آنذاك تضمنت خطاب كراهية ضد الأردن والملك عبد الله الثاني وولي العهد الأمير حسين والملكة رانيا ووزير الخارجية أيمن الصفدي، فيما تناقلت منشورات نسبتها 11% أخبارا تتحدث عن الأردن ومواقفه حول ما يجري في غزة.

كما وكانت تتصاعد تلك الهجمات بالتزامن مع اتخاذ الأردن لأي موقف ضد الاحتلال وعدوانه على القطاع، اذ ارتفعت الهجمات بنسبة 70% بعد إعلان المملكة عن عدم توقيعها لاتفاقية الماء مقابل الكهرباء مع الاحتلال.

وتشير تلك الارقام إلى أن اللجان الصهيونية عادت للتحرك بشكل أوسع وأكبر وأكثر تعقيدا ضد الأردن؛ بالتزامن مع ارتفاع منسوب الغضب بالشارع الأردني وتزايد أعداد المشاركين في المسيرات السلمية الرافضة للعدوان على القطاع، والرامية باتجاه ممارسة دول العالم مزيدا من الضغوطات على الاحتلال لوقف العدوان وإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية.

حسابات الفتنة تتبع للوحدة 8200 الإسرائيلية

مصدر أمني مسؤول أكد لـ"رؤيا" وجود آلاف الحسابات الوهمية التي تستهدف أمن الأردن واستقراره، وتلعب على وتر نشر الفتنة والتفرقة بين أبناء المجتمع الأردني، الذين استطاعوا على مدى التاريخ إظهار وحدة الصف وتخطي كل العقبات والأزمات التي مرت بها البلاد.

وقال المسؤول إن مصدر غالبية الحسابات تكون من دول خارجية وإقليمية، موضحا أن هذه الحسابات تكرر مثل هذا الهجوم في فترات مختلفة، ووفقا للمزاج العام في الشارع الأردني والذي انتفض بشكل أكبر خلال الأيام الـ6 الماضية.

وأشار المصدر إلى أن عددا كبيرا من هذه الحسابات يتحرك بتعليمات الوحدة 8200 الإسرائيلية، أحد أبرز الفيالق في جيش الاحتلال الإسرائيلي، حيث تضم نخبة العقول لدى الاحتلال وتزود المنظومة العسكرية بكل ما تحتاج من معلومات حول الجهات المستهدفة.

وتنفذ الوحدة مهمات عديدة في سبيل خدمة مشروع كيان الاحتلال ومحاولة حمايته من أي هجوم محتمل من أي طرف كان.

ولفت إلى أنها تجمع المعلومات الاستخباراتية المتنوعة، إضافة إلى إدارة الهجوم الإلكتروني لجيش الاحتلال، عدا عن مهمات التجسس والتنصت المختلفة. كما تتولى مهمة إدارة الأمن السيبراني لدى الاحتلال الإسرائيلي.

ووفقا لتقارير عبرية اطلعت عليها "رؤيا"، بدأت الوحدة بتوظيف وتدريب كوادر لاستخدام منصات التواصل الاجتماعي تحت أسماء وهويات مزيفة؛ سعيا منها لجمع القدر الأكبر من المعلومات عن الفئات المستهدفة.

وتقوم الوحدة بتدريب الكادر المستخدم لهذه المنصات على لغات مثل العربية والعبرية؛ كي يخاطب المنتسب الجماهير ويحصل على معلومات محددة تستخدم في وقت لاحق من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ هجمات أو اعتقالات أو غير ذلك.

الجرائم الإلكترونية تلاحق ناشري شائعات محليا أيضا

وفي ذات السياق أكدت وحدة الجرائم الإلكترونية في مديرية الأمن العام مواصلة ملاحقتها لأصحاب حسابات تنشر او تنجر وراء إشاعات وتحاول زعزعة الأمن والاستقرار داخل المملكة.

وقال مصدر مسؤول في الوحدة لـ"رؤيا" إن العاملين في الوحدة يواصلون بذل الجهود وعلى مدار الساعة؛ لرصد الحسابات (الموجودة في الأردن) والتي تنشر الإشاعات والأكاذيب أو ما من شأنه أن يحرض على الكراهية ويثير النعرات بين الأردنيين.

وأشار إلى أن الوحدة ترصد تلك الحسابات وتحدد هوية من يقف خلفها ومن ثم تعمل بالتعاون مع الأجهزة الأخرى على تحويل أصحاب تلك الحسابات إلى القضاء لاتخاذ المقتضى القانوني بحقهم.

ودعا الأردنيين إلى توخي الحيطة والحذر وعدم الإنجرار خلف هذه الحسابات ومن يقف وراءها، مبينا أن هدف تلك الجهات حرف بوصلة الأردنيين عن دعم غزة في حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال، ونقل الأزمة إلى الداخل الأردني ومحاولة إضعافه وزعزعته.

اقرأ أيضاً : "الحشيش والكريستال والكوكايين": تقرير يكشف تفاصيل صناعة ومخاطر المخدرات الأشهر في الأردن

أحزاب في صف الوطن

أحزاب سياسية أردنية انتبهت إلى تلك المخاطر خلال الأيام الماضية وعبرت بشكل لا لبس فيه عن وقوفها في صف الوطن ورفضها الانجرار خلف الفتن والإشاعات التي تروجها حسابات لا تمثل السواد الأعظم من الأردنيين.

وأكدت الأحزاب في بيانات صادرة عن مكاتبها السياسية استمرار الأردنيين بتنفيذ مسيرات داعمة للغزيين وحمل مسؤوليتها تجاه الوطن وقضايا الأمة، من دون المساس بالرمزية الوطنية الأردنية.

ودعت الأحزاب الشباب الأردني إلى الانخراط في هذه المسيرات السلمية ودعمها بما يعود بالنفع على الأهل في قطاع غزة، ويمتن من الموقف الأردني الخارجي لبذل المزيد من الجهود لوقف العدوان وإيصال المساعدات الغذائية والعلاجية.

أخطاء فردية

وحول بعض المشاهد غير المقبولة والتي حرفت بوصلة وهدف المسيرات ووقعت خلال الأيام الماضية، أكد مصدر أمني أن الدولة الأردنية قادرة على التعامل مع كافة المخالفات القانونية وتطبيق القانون على من يخالفونه.

وقال إن الغالبية العظمى ممن يشاركون في المسيرات الداعمة للأهل في قطاع غزة ملتزمون بالقوانين ويؤدون دورهم في دعم أشقائهم بشكل صحيح ولا يتسببون بأية أضرار مادية بحق الممتلكات العامة أو أضرار معنوية بخطاباتهم السياسية.

وتابع:" بعض المشاركين في المسيرات يخرجون عن الإطار القانوني ويتسببون بأعمال شغب وتكسير بحق الممتلكات العامة، أو يقومون باستخدام هتافات مسيئة بحق الأجهزة الأمنية مما يستوجب تدخلا من قبلنا وإحالتهم إلى القضاء".

ودعا المشاركين في الوقفات التضامنية إلى ضبط النفس واتباع إرشادات رجال الأمن المتواجدين في المكان لحمايتهم.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: قطاع غزة الحرب في غزة الأمن العام الأجهزة الأمنية مظاهرات مسيرات الاردن تل أبيب الاحتلال الحسابات الوهمیة تلک الحسابات فی المسیرات ضد الأردن قطاع غزة إلى أن

إقرأ أيضاً:

خالد ميري يكتب: بحر أكاذيب السوشيال ميديا

يوما بعد يوم يترسخ استخدام السوشيال ميديا، المعروفة بوسائل التواصل الاجتماعي، منصات لإطلاق الشائعات والأكاذيب، ولم يعد خافيا على أحد أنّ مصر أصبحت هدفا رئيسيا لهذه الأكاذيب، والغرض كان وما زال واضحا، محاولات مستميتة لاختلاق فتنة بين أبناء الشعب، وبين الشعب وقيادته، لكن كيدهم سيرتد إلى نحورهم.

منذ الانقلاب العسكري الناعم في سوريا الذي استبدل حاكما بجماعات مسلحة، عمدت أكاذيب السوشيال ميديا المدعومة بأموال إخوان الإرهاب ومن خلفهم إلى استهداف مصر.. لكن أمنياتهم الدموية المسمومة ارتدّت لصدورهم، فشعب مصر يلتف حول بلده وقيادته، ولا يسمح للفتنة بالتنفس بين جنباته، وجيش مصر خير أجناد الأرض يحفظ أمنها وسيادتها وريادتها.. جيش الشعب القوي في رباط إلى يوم الدين دفاعا عن الوطن والشعب.

وعندما نجحت مصر في جمع قادة الدول الثماني النامية في قمة مهيبة علا فيها صوت الحق دفاعا عن فلسطين ولبنان وسوريا، لم يجد إخوان الإرهاب ما يشوي أكبادهم إلا القصر الجمهوري المهيب بالعاصمة الجديدة، القصر الذي يمتلكه الوطن ويعبر عن قوته وعظمته، هكذا عرفت مصر قصور الحكم من أيام الفراعنة إلى أيام أسرة محمد علي، دولة قوية مستقرة وقصر حكمها يليق بها وبشعبها.. وهكذا نرى قصور الحكم فى كل دول العالم القوية والمستقرة، كل نجاح لمصر وكل مظهر من مظاهر قوتها وأمنها يشوى أكبادهم المريضة بالحقد فيطلقون سهام أكاذيبهم وسمومهم عبر بحر الأكاذيب الذي يطلق عليه «السوشيال ميديا».

من حولنا تشتعل نيران الفتنة التي أطلقها مخطط مسموم يريد إعادة رسم خريطة الشرق الأوسط عبر «سايكس بيكو» جديدة، تشتعل النيران من فلسطين المحتلة الجريحة وحرب الإبادة الصهيونية في غزة إلى لبنان وسوريا وليبيا واليمن والبحر الأحمر والسودان.. حولنا ومن كل جانب تنتشر الفتن والحروب ويخرج السكان مجبرين من منازلهم إلى المجهول والموت.. تتفتت الدول ويضيع الأمن، والمستقبل يبدو مجهولاً لا ينذر إلا بمزيد من الحروب، كل الدول التي سقطت فشلت في العودة.. والشعوب تكتوي بنيران الحروب والموت مع ضياع الأمن، الشعارات البراقة عن الحرية والدين لم تجنِ منها الشعوب سوى الخراب والموت والخوف.

شاء الله أن يحفظ مصر من نيران الخريف العربي، حفظها بشعبها الأمين على وطنه وجيشها خير أجناد الأرض ومؤسساتها الوطنية وزعيمها رجل الأقدار الذي تحمّل المسؤولية للعبور بنا إلى بر الأمان، لكن مخططات الفتنة، ووقودها الرئيسي أكاذيب السوشيال ميديا، لم تتوقف يوما عن استهداف مصر وشعبها، يستغلون أوضاعا اقتصادية صعبة فرضتها علينا في غالبها أزمات عالمية وإقليمية وحروب مدمرة لإشاعة حالة من الغضب على طريق الفتنة، تأكدوا أنّ مصر حصنا حصينا ولا يمكنهم الاقتراب منه بجيوشهم.. فشلوا في خلق ميليشيات مسلحة بعد أن نجحنا في دفن الإرهاب تحت رمالنا الحارقة، فشلوا في الوقيعة بين المسلمين والمسيحيين، لكنهم لا يتوقفون عن المحاولة، سوريا لنا عبرة.. فشلوا في إسقاطها عام 2011 فاستمرت محاولاتهم حتى إسقاطها في 2024.. هم لا يتوقفون ولا يعرفون اليأس، لكن شعب مصر وجيشها ومؤسساتها لهم بالمرصاد، نعرف حقيقة نواياهم الخبيثة ولن نخرب بلادنا بأيدينا مهما حاولوا، بل سنضع أصابعنا في أعينهم العمياء، وبلادنا يحميها رب العالمين، ويحفظ أمنها ووجودها شعبها العريق وجيشها العتيد.

الرئيس السيسي كان واضحا في حديثه للشعب كما كان دوما.. قوتنا في وحدتنا، وطالما نحن جميعا على قلب رجل واحد لن تستطيع أي قوة في الأرض الاقتراب من أرضنا والمساس بأمننا.. مصر يحميها شعبها وجيشها وقيادتها الوطنية المخلصة، ومؤامرات كلاب النار سترتد لصدورهم، وأكاذيب السوشيال ميديا ستحترق تحت رمالنا الحارقة، والفتنة لم ولن تجد طريقا لشارعنا وحينا وقرانا ومدننا، عيوننا ستظل منتبهة وقلوبنا معا تحمي وطننا.. كانت وستظل.

•• الأهلي بين النجاح والفشل:

فى أسابيع قليلة خسر الأهلي كأس السوبر الإفريقية وكأس التحدي وخسر معهما 4 ملايين دولار، الخسارة قاسية ويجب أن يبدأ معها إصلاح حقيقي لمسار ومسيرة فريقنا العريق، الجماهير لا ترضى بغير الفوز.. الخسارة واردة، لكن الأهم أن يكون الأداء يليق بفريق القرن الإفريقي، والأهم أن نرى في كأس العالم للأندية فريقا يقاتل من أجل الفوز والوصول للمربع الذهبي، الأخطاء واردة وتحدث ولكل جواد كبوة.. لكن الإصلاح الحقيقي أصبح واجبا، والجماهير لن ترضى بتعويض أقل من لقب الدوري وبطولة إفريقيا وبعدهما تمثيل يليق بالنادي العريق في المحفل العالمي الكبير كاس العالم للأندية.

مقالات مشابهة

  • خالد ميري يكتب: بحر أكاذيب السوشيال ميديا
  • تقرير الطب الشرعي يكشف مفاجأة عن سبب وفاة زوجة عبد الله رشدي.. صورة
  • تقرير دولي: حماية الانتخابات الليبية تعتمد على مبادرات رقمية مبتكرة مثل “فلتر”
  • تقرير رسمي يكشف معوقات الصناعات الحرفية وفرص النمو المتاحة
  • هذا ما يفعله حزب الله الآن.. تقريرٌ إسرائيلي يكشف
  • تقرير يكشف شبكة تضليل مقرها تركيا و سوريا تُناصر الجيش السوداني وتهاجم قوى مدنية
  • تحذيرٌ عن وضع لبنان الصحيّ.. تقريرٌ أممي يكشف!
  • بالتفاصيل وطريقة التنفيذ.. تعرف إلى خدمة "تقرير حادث" من أبشر
  • وزارة المالية تنظم صرف رواتب ومستحقات العاملين بالدولة وسداد إلتزامات الحكومة
  • المالية تلزم المؤسسات الحكومية بصرف استحقاقات العاملين عبر الحسابات البنكية