بعد تدريب فراولة على استخدامها.. 5 معلومات عن العين الثالثة
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
تصاعدت أحداث مسلسل فراولة في الحلقة الـ4 بتلقي البطلة فراولة «نيللي كريم»، درسًا في علم الطاقة على يد مستر يانج (عبد الحكيم الصيني)، الذي طلب منها أن تُغمض عينيها وتحاول أن ترى ما حولها بواسطة العين الثالثة، أو عين الروح، مؤكدًا لها أنها ستصبح من أهم المعالجين الروحانيين إذا استمرت على التدريب على فتح العين الثالثة التي ستمكنها من إزالة أي عوائق أو آثار سلبية.
من خلال حديث مستر يانج حول العين الثالثة، تساءل الكثير من رواد وسائل التواصل الاجتماعي حول ما هية العين الثالثة، وكيف ستستخدمها فراولة في التغلب على العوائق؟ وهو ما أشار إليه موقع healthline، إذ تُعرف العين الثالثة بأنها عين خفية لا يُمكن رؤيتها، توجد في منتصف الجبهة بين الحاجبين، وتُعرف في المعتقدات القديمة بأنها قوة مهمة تُعني الإدراك والقيادة من خلال الاعتماد على الحدس، ونستعرض في السطور التالية 5 معلومات عن أسرار العين الثالثة:
العين الثالثة لها مفهوم روحاني باطني يرتبط بقوة البصيرة. عُرفت بأسماء أخرى مثل عين العقل أو العين الداخلية. ترمز العين الثالثة إلى حالة من التنور أو اليقظة الروحية من خلال زيادة إمكانية مراقبتنا للمشاعر والإحساس بالطبيعة المحيطة. يشير الكثيرون إلى ارتباط العين الثالثة بالغدة الصنوبرية لدى الإنسان، والتي تلعب دوراً حيوياً فيما يُعرف بالحاسة السادسة. ممارسة تمارين التأمل واليوجا من الأمور التي تُساعد على تنشيط العين الثالثة. قصة مسلسل فراولةمسلسل فراولة هو مسلسل اجتماعي لايت كوميدي، يتكون من 15 حلقة و يدور حول حياة فتاة تدعى فراولة وهي ابنة لحارس عقار في الزمالك وقارئة فنجان محترفة تأخذ رحلتها منعطفا غير متوقع عندما تصبح مالكة لإحدى الشركات العالمية.
يشارك في بطولة مسلسل فراولة نيللي كريم، صدقي صخر، شيماء سيف، أحمد فهيم، دنيا سامي، لبنى ونس وآخرين، والمسلسل من تأليف محمد سليمان عبدالمالك وإخراج محمد علي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل فراولة فراولة دراما رمضان 2024 مسلسلات رمضان العین الثالثة مسلسل فراولة
إقرأ أيضاً:
جامعة الإمارات تعلن نجاح إطلاق القمر الاصطناعي" العين سات -1"
أعلنت جامعة الإمارات العربية المتحدة، نجاح مهمة إطلاق أول قمر اصطناعي يطلقه المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء "العين سات- 1"، بالشراكة مع جمعية علوم الأرض والاستشعار عن بُعد، التابعة لمعهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات، حيث تم إطلاق القمر عبر الصاروخ "فالكون- 9 سبيس إكس"، وتمكنت المحطة الأرضية للمركز من التقاط الإشارة الأولى من القمر الاصطناعي.
وقال زكي أنور نسيبة المستشار الثقافي لرئيس الدولة، الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات، إن إطلاق القمر الاصطناعي "العين سات -1" على متن الصاروخ فالكون- 9، يعد إنجازاً تاريخياً لجامعة الإمارات العربية المتحدة، وتتويجا لجهود مضنية بذلها فريق من الباحثين والخبراء بالتعاون مع مؤسسات علمية عالمية مرموقة"، مشيراً إلى أن هذا النجاح الكبير يمثل علامة فارقة في مسيرة الجامعة نحو الريادة في البحث العلمي وعلوم الفضاء، ويجسد رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز مكانة الدولة في استكشاف الفضاء وابتكار الحلول التقنية المتقدمة.
وتقدم بخالص التهاني لفريق العمل الذي ساهم في تحقيق هذا الإنجاز، متمنيا لهم التوفيق في استكمال المهمة وتحقيق أهدافها، لافتاً إلى أن "العين سات -1"، بتصميمه المبتكر وإمكاناته التقنية المتطورة، سيعزز من قدرات الجامعة في الاستشعار عن بُعد ويوفر بيانات دقيقة تسهم في دعم مشاريع التنمية المستدامة في مختلف القطاعات.
يذكر أن المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء، يلعب دوراً محورياً في تعزيز المبادرات الفضائية، وسد الفجوات بين القطاعات الأكاديمية والتقنيات المستخدمة في صناعة الفضاء.
ويظهر هذا الالتزام والطموح في مشروع “العين سات-1” ، المشروع المشترك بين المركز وجمعية علوم الأرض والاستشعار عن بعد “GRSS” التابعة لمعهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات، حيث أن القمر عبارة عن مكعب بحجم 3 وحدات مكعبة، وأبعاده 10 سم ×10سم ×30سم ،ويعمل على مدار أرضي منخفض وكتلته 3.7 كغ.
ويهدف المشروع إلى تمكين فرق الطلبة من جامعات محلية وعالمية مختلفة، من العمل على تطوير الأقمار الاصطناعية الصغيرة، ومن ثم تبادل الخبرات والمعرفة فيما بينهم، ويأتي هذا المشروع ضمن مجموعة من مشاريع المركز الهادفة إلى تهيئة بيئة ملهمة للطلبة والباحثين لتطوير مهاراتهم وخبراتهم في مجال الفضاء.
ويعمل المركز على توفير فرص فريدة للطلبة للعمل في مشاريع الأقمار الاصطناعية، كان نتاجها الأول "العين سات-1"، الذي يُعد نموذجاً حياً للتعاون الدولي المثمر، الذي جمع بين عقول طلابية من مختلف أنحاء العالم للعمل نحو هدف مشترك في مجال تكنولوجيا الفضاء، كما يعد انعكاساً لرؤية المركز "فضاء بلا حدود"، إذ يُظهر العمل الجماعي وتبادل المعرفة بين مختلف الثقافات والبلدان ويعزز الإنجازات العلمية والتقنية ويلهم الجيل القادم من المهتمين بمجال الفضاء.