#سواليف

أكدت قوات الأمم المتحدة لحفظ السلام في #لبنان ( #يونيفيل ) #إصابة 3 #مراقبين عسكريين ومترجم جراء #انفجار وقع قرب دوريتهم على الخط الأزرق جنوبي لبنان.

وأضافت اليونيفيل في بيان أنها تجري تحقيقا لمعرفة سبب الانفجار الذي وقع قرب #دورية المراقبين، قائلة إنه “يجب ضمان سلامة وأمن أطقم الأمم المتحدة وعلى كل الأطراف مسؤولية حمايتهم بموجب القانون الدولي”.

مقالات ذات صلة الأونروا تعلن مقتل 171 من موظفيها خلال الحرب على غزة. 2024/03/30

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف لبنان إصابة انفجار دورية

إقرأ أيضاً:

 قاضيان فرنسيان يزوران بيروت قريبا في إطار تحقيقات انفجار المرفأ  

 

 

بيروت - يتوجّه وفد قضائي فرنسي إلى لبنان نهاية الشهر الجاري للقاء المحقق العدلي في انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار ومسؤولين قضائيين، بحسب ما أفاد مصدر قضائي لبناني وكالة فرانس برس الثلاثاء 8ابريل2025.

وأوضح المصدر أن "قاضيين من دائرة التحقيق في باريس سيحضران إلى بيروت في الأسبوع الأخير من الشهر الحالي، ومعهما تقرير مفصّل بالمعطيات التي توصّل إليها التحقيق الفرنسي الذي انطلق بعد أيام قليلة من وقوع الانفجار" في الرابع من آب/اغسطس 2020.

أسفر الانفجار حينذاك عن مقتل أكثر من 220 شخصا، بينهم ثلاثة فرنسيين، وإصابة أكثر من 6500 بجروح.

استأنف البيطار في 16 كانون الثاني/يناير إجراءاته القضائية بالادّعاء على عشرة موظفين، بينهم سبعة مسؤولين عسكريين وأمنيين، وحدّد مواعيد لاستجوابهم.

ومنذ البداية، عزت السلطات اللبنانية الانفجار إلى تخزين كميات ضخمة من نيترات الأمونيوم داخل العنبر الرقم 12 في المرفأ من دون إجراءات وقاية، واندلاع حريق لم تُعرف أسبابه.

وتبيّن لاحقا أنّ مسؤولين على مستويات عدّة كانوا على دراية بمخاطر تخزين هذه المادة الخطرة ولم يحرّكوا ساكنا.

وقال المصدر القضائي الثلاثاء إن القاضيين الفرنسيين "سيسلمان المحقق العدلي اللبناني تقريرا مفصّلا بنتائج التحقيق الفرنسي"، الذي "سيكون منفصلا عن التحقيق اللبناني".

وكشف المصدر أن لبنان تلقى طلبات استفسار في الأيام الأخيرة من ألمانيا وهولندا وأستراليا وهي دول سقط لها ضحايا في الانفجار "لمعرفة آخر مستجدات التحقيق" والمدة التي سيستغرقها وموعد صدور القرار الاتهامي.

وفي السنوات الأخيرة، غرق التحقيق القضائي بشأن الانفجار في متاهات السياسة، إذ قاد حزب الله حينها حملة للمطالبة بتنحّي البيطار، ثم في فوضى قضائية بعدما حاصرت المحقّق العدلي عشرات الدعاوى لكفّ يده.

وجاء استئناف البيطار لعمله مطلع العام بعيد انتخاب جوزاف عون رئيسا للجمهورية ثم تكليف نواف سلام تشكيل حكومة، على وقع تغيّر موازين القوى السياسية في لبنان، بعدما تراجع نفوذ حزب الله في الداخل إثر مواجهته الاخيرة مع اسرائيل.

وتعهّد رئيسا الجمهورية والحكومة في أولى خطاباتهما العمل على تكريس "استقلالية القضاء" ومنع التدخّل في عمله، في بلد تسوده ثقافة الإفلات من العقاب.

ومن المقرر أن يعقد البيطار جلسة تحقيق الجمعة لاستجواب المدير العام السابق للأمن العام عباس إبراهيم، المعروف بعلاقته الجيدة بالقوى السياسية وخصوصا حزب الله. كما سيتم في الجلسة ذاتها استجواب المدير العام السابق لأمن الدولة طوني صليبا.

مقالات مشابهة

  • إعلام لبناني: غارة إسرائيلية تستهدف بلدة عيتا الشعب جنوبي لبنان
  • حالة من الهلع وإخلاء مدرسة... إليكم ما تشهده بلدة جنوبيّة
  • العدو الصهيوني يقصف عدة مناطق جنوبي لبنان
  • الاحتلال الإسرائيلي يشن غارة على منزل في بلدة ياطر جنوبي لبنان
  •  قاضيان فرنسيان يزوران بيروت قريبا في إطار تحقيقات انفجار المرفأ  
  • «يونيفيل»: وقف إطلاق النار في لبنان يتطلب مساراً سياسياً
  • إصابة 3 عناصر أمنيين باشتباكات مسلحة مع تاجر مخدرات جنوبي العراق
  • إصابة لبنانيين بنيران العدو الصهيوني جنوبي لبنان
  • غارتان إسرائيليتان جنوبي لبنان تقتل سوريين وتصيب اثنين بينهما لبناني
  • انفجار ينهي حياة طفل ويصيب آخر وجريح بمشاجرة مخمورين جنوبي العراق