فيتنام (الاتحاد)

أخبار ذات صلة كأس منصور بن زايد.. «قمة الإبداع» في «النسخة 11» «تيفو» جماهير «العميد» يستذكر مآثر «حمدان بن راشد»


واصلت «زوارق الإمارات» تقديم المستويات العالية، عبر الجولة الثانية من بطولة العالم لـ «الفورمولا-1» والمقامة في فيتنام، بعد أن حصد «الفيكتوري 4» بقيادة إريك ستارك المركز الأول في سباق السبرنت الأول، وتبعه «الشارقة 17» بقيادة روستي ويت، في حين حقق لقب «السبرينت الثاني» المتسابق السويدي جوناس آندرسون قائد «فيتنام 1» وتبعه «فيتنام 2» بقيادة ستيفان آراند، في حين حل زورق «أبوظبي 5» بقيادة ثاني القمزي في المركز الرابع في سباق «السبرنت الثاني»، وجاء راشد القمزي قائد زورق «أبوظبي 16»، والذي شارك بديلا لألبرتو كمبراتو في المركز السابع، بينما تعرض زورق «الفيكتوري 3» بقيادة أحمد الفهيم لعطل أبعده عن السباق.


وتدخل الزوارق الإماراتية يوم الأحد، اختبار السباق الرئيس والختامي للجولة الثانية من بطولة العالم لزوارق «الفورمولا-1» عبر 6 زوارق لفرق أبوظبي والفيكتوري والشارقة، ويشارك باسم زورق الفيكتوري كل من أحمد الفهيم وإريك ستارك، وباسم أبوظبي، ثاني القمزي وراشد القمزي، وباسم الشارقة روستي ويت وفيلب رومز.
ويدخل المتسابق الاحتياطي لفريق أبوظبي راشد القمزي بديلاً للمتسابق ألبرتو كمبراتو في اختبار قوي لبطل العالم في فئة «الفورمولا-2» أربع مرات، وتعرض زورق أبوظبي 6 بقيادة ألبرتو كمبراتو لحادث انقلاب في تصفيات أفضل زمن.
وسيكون زورق «فيكتوري 4» بقيادة إريك ستارك هو أول المنطلقين في السباق الرئيس، بحكم تفوقه في سباق أفضل زمن، وإحراز المركز الأول، وينطلق ثانياً زورق «فيتنام1» بقيادة جوناس آندرسون، وهو حامل لقب البطولة عن الموسم الماضي، وينطلق زميله في الفريق الفيتنامي ستيفان أرناد على «زورق 2» من المركز الثالث، وستكون الأفضلية لزورق «الشارقة 17» بقيادة روستي ويت والذي ينطلق رابعاً.
ويتصدر الترتيب العام، قبل انطلاق سباق اليوم زورق الشارقة 17 بقيادة روستي ويت برصيد 38 نقطة، ويتبعه زورق الفيكتوري 4 بقيادة إريك ستارك برصيد 35 نقطة، وجوناس آندرسون برصيد 32 نقطة.
ومن المقرر أن ينطلق السباق في الساعة الثامنة صباحاً بتوقيت الإمارات، حيث سيكون مباشراً على قناة ياس.

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات فيتنام زوارق أبوظبي الفيكتوري الفورمولا 1

إقرأ أيضاً:

تنافس سعودي إماراتي في سباق الذكاء الاصطناعي.. من يتفوق؟

نشرت وكالة "بلومبيرغ" الأمريكية، تقريرا تناول فيه مسارعة السعودية والإمارات إلى التفوق في مجال الذكاء الاصطناعي.

وقال التقرير إن السعودية والإمارات تركزان في دخولهما عالم الذكاء الاصطناعي على الاستفادة منه بشكل كبير، وذلك في إطار سعيهما إلى تنويع مصادر الدخل وعدم الاعتماد على النفط فقط.

وبرزت مجموعة من صناديق الثروة في الشرق الأوسط، وسيطرت مجتمعة على أصول بقيمة 4 تريليون دولار، وذلك من خلال استثمارات في عالم الأعمال والتمويل والرياضة، ومؤخرا قطاع التكنولوجيا.

وجاء في التقرير أن السعودية والإمارات يعملان على تأسيس  مراكز بيانات باهظة الثمن، لدعم هذه التكنولوجيا.

وأطلقت السعودية "المركز الوطني لأشباه الموصلات" لتطوير شركات الرقائق الفابليس التي تصمم أشباه الموصلات المتقدمة.

ونقلت "بلومبيرغ" عن رئيس المركز، نافيد شيرواني، قوله: "على مدى السنوات الخمس إلى الست المقبلة، نود أن نرى نشاط الإنتاج ينطلق في المنطقة". 

ولفت إلى أن "الغرض من المركز تجميع حزمة من الحوافز وبرامج التدريب والتمويل حتى نتمكن من الترحيب بالشركات من جميع أنحاء العالم".

وأوضح شيرواني أن هدف السعودية في هذه المرحلة، التركيز على الرقائق للاستخدام اليومي، في كل شيء، بدءًا من أجهزة الميكروويف إلى السيارات، والتأكد من توفرها بتكلفة معقولة وتجنب أي قيود على سلسلة التوريد التي أعاقت الصناعة في الماضي.

وأضاف "بمجرد أن نمتلك هذه القدرة، يمكننا أن نبدأ في صنع شرائح أكثر تعقيدًا بعض الشيء".


في حين ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" سابقا أن السعودية تريد أن تصبح رقما عالميا صعبا في الذكاء الاصطناعي، وعدم الاكتفاء بمنافسة الإمارات والدول العربية فقط.

وتابعت أن "السعودية تنفق أموالا طائلة في مسعى منها لتصبح قوة خارقة في مجال الذكاء الاصطناعي وسط صراع متصاعد بين الولايات المتحدة والصين على النفوذ التكنولوجي".

وأنفقت السعودية 100 مليار دولار على الاهتمام في الذكاء الاصطناعي والمجالات التكنلوجية الأخرى.

واللافت أن الإمارات هي الأخرى أنفقت هي الأخرى نحو 100 مليار دولار في إطار سعيها للتحليق عاليا في مجال الذكاء الاصطناعي.

وتسعى الإمارات لتكون معوضا أولا للرقائق الرقائق الالكترونية، والتي حدّت الولايات المتحدة من تصديرها إلى الشرق الأوسط. 

ونجحت الإمارات بالفعل بتوقيع شراكات مع مؤسسات عملاقة، إذ حصلت شركة الذكاء الاصطناعي الرئيسية في البلاد، G42، على استثمار بقيمة 1.5 مليار دولار من مايكروسوفت. 

وفي أعقاب مفاوضات خلف الكواليس بينها والولايات المتحدة، وافقت مجموعة G42 على سحب استثماراتها من الصين والتركيز على التكنولوجيا الأميركية.

وتحاول الإمارات أن تزيد قدرة سعة مراكز البيانات لديها بمقدار 343 ميغاوات، بعدما كانت بنهاية 2023 تصل إلى 235 ميغاوات. 

أما السعودية فتحاول إضافة سعة تصل إلى 467 ميغاوات خلال السنوات القليلة المقبلة، في وقت تصل سعة مراكز البيانات لديها 123 ميغاوات فقط، بحسب "بلومبيرغ".

مقالات مشابهة

  • أصحاب الهمم.. قصص ملهمة في ذاكرة التحدي
  • صحيفة أمريكية: زوارق اليمن المسيرة لم يسبق لها مثيل في المواجهات البحرية
  • تنافس سعودي إماراتي في سباق الذكاء الاصطناعي.. من يتفوق؟
  • القمزي سادساً في الجولة الأولى لمونديال الفورمولا 2 بإيطاليا
  • رغم بلوغ المركز الخامس.. "عطل فني" يُجبر الحارثي على الانسحاب من أطول سباقات التحدي
  • عطل فني يبعد فريق أوكيو عُمان من سباق التحدي الأوروبي
  • القمزي سادسا في الجولة الأولى لمونديال الفورمولا 2 بإيطاليا
  • الجيش الأمريكي يعلن تدمير زوارق حوثية في البحر الأحمر
  • اصطدام فرستابن ونوريس يمنح راسل لقب سباق النمسا لـ«الفورمولا-1»
  • مستشفى «57357» يُكرم اللجنة المنظمة لسباق زايد الخيري