عضو البرلمان العالمي للبيئة يكشف أهمية مؤتمر المناخ COP28
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن عضو البرلمان العالمي للبيئة يكشف أهمية مؤتمر المناخ COP28، كشف الدكتور وفيق نصير عضو البرلمان العالمي للبيئة، عن أهمية مؤتمر COP 28، حيث يعتبر فرصة مهمة للتعاون الدولي وتبادل المعرفة والتجارب في مجال مكافحة .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عضو البرلمان العالمي للبيئة يكشف أهمية مؤتمر المناخ COP28، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف الدكتور وفيق نصير عضو البرلمان العالمي للبيئة، عن أهمية مؤتمر COP 28، حيث يعتبر فرصة مهمة للتعاون الدولي وتبادل المعرفة والتجارب في مجال مكافحة تغير المناخ، كما ستشارك العديد من الدول والمنظمات والخبراء في المؤتمر للعمل معًا نحو تحقيق تقدم جماعي في مجالات التخفيف والتكيف وتنفيذ اتفاق باريس. وأضاف
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عضو البرلمان العالمي للبيئة يكشف أهمية مؤتمر المناخ COP28 وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جنوب آسيا على موعد مع صيف لاهب.. الحرارة 49 في باكستان
من المتوقع أن تشهد الهند وباكستان صيفا قاسيا في حرارته، ويمتد لفترة أطول من المعتاد، وسط تحذيرات من تفاقم آثار أزمة المناخ في السنوات القادمة.
ويرى الخبراء أن هذين البلدين سيكونان من بين الأكثر تأثرا بتغير المناخ، وربما بدأ ذلك يظهر بوضوح منذ الآن، بحسب ما أوردت تقارير تتضمن توقعات خاصة بالطقس.
ففي هذا الأسبوع، يتوقع أن تصل درجات الحرارة إلى مستويات خطيرة في جنوب آسيا، حيث سجلت في الهند بالفعل 45 درجة مئوية يوم الاثنين.
وفي جنوب غرب باكستان، قد تتجاوز الحرارة الـ49 درجة مئوية، وهي أرقام تقترب من درجات الحرارة المسجلة في وادي الموت بأمريكا الشمالية، المعروف بأنه أكثر المناطق حرارة على كوكب الأرض.
وتترك هذه الموجات الحارة آثارا قاسية على السكان، إذ يعاني المزارعون والعاملون في الهواء الطلق من أمراض مرتبطة بالإجهاد الحراري، فيما تزداد احتمالات الولادة المبكرة، ما يجعل العمال والأمهات والأطفال وجميع أفراد المجتمع في دائرة الخطر.
وتفاقم أزمة انقطاع التيار الكهربائي، الناتجة عن الارتفاع الكبير في استهلاك الكهرباء خلال موجات الحر، الوضع سوءا.