التعليم تعلن موعد فتح باب التقديم لرياض الأطفال بالمدارس اليابانية
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
التقديم لرياض الأطفال بالمدارس اليابانية.. أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، موعد فتح باب التقديم في مرحلة رياض الأطفال بالمدارس اليابانية، للدراسة بالعام الدراسي الجديد.
موعد التقديم في رياض الأطفال بالمدارس اليابانيةأوضحت وزارة التربية والتعليم، أنه ستيم فتح باب التقديم في مرحلة رياض الأطفال بالمدارس اليابانية للدراسة بالعام الدراسي الجديد 2024-2024، خلال الأيام المقبلة.
وأكدت الوزارة، أنه سيتم تقديم طلبات الالتحاق بمرحلة رياض الأطفال بالمدارس اليابانية إلكترونيًا، موضحة أنه سيتم فتح باب التقديم من خلال البوابة الإلكترونية للمدارس.
شروط التقديم في مرحلة رياض الأطفال بالمدارس اليابانيةوحددت الوزارة، عدة شروط يجب توافرها في الطلاب المتقدمين للالتحاق بالمدارس اليابانية، وهي كالتالي:
- يشترط أن يكون الطفل المتقدم مصرى الجنسية وذو أبوين مصريين.
- أن يكون سن الطفل وفق الشريحة العمرية المحددة للمرحلة التعليمية التى سيتم التقدم لها.
- أن يكون سن الطفل المتقدم للمستوي الأول رياض أطفال من 4 وحتى 5 سنوات.
- أن يكون سن الطفل المتقدم لمستوى الثانى رياض أطفال من 5 سنوات وحتى 6 سنوات.
- أن يكون سن الطفل المتقدم للصف الأول الابتدائى من 6 سنوات وحتى 7 سنوات.
- أن يكون سن الطفل المتقدم للصف الثانى الابتدائى 7 سنوات 8 سنوات.
- أن يكون سن الطفل المتقدم للصف الثالث الابتدائى 8 سنوات 9 سنوات.
- قبول المستوى بناءً على الأماكن المتاحة فى الفرع المتقدم إليه.
- فى حالة التقدم لمراحل ما بعد أولى رياض أطفال يشترط التحويل من مدرسة لغات.
شهادة ميلاد مميكنة للطفل التلميذ حديثة الإصدار لا تزيد عن شهر.
- بطاقة الرقم القومى لولى الأمر.
- في حالة اختلاف محل الإقامة الحالى عن المثبت فى بطاقة الرقم القومي، يجب إثبات محل الإقامة للعنوان الحالي بتاريخ سابق على إعلان فتح باب التقدم بسته أشهر على الأقل.
- التوقيع على إقرار ولى الأمر عدد 2 أصل نسخة لولى الأمر، ونسخة للمدرسة.
- في حالة مخالفة ولي الأمر لأي من بنود الإقرار لا يتم قبول ملف الطفل ولا يحق له المطالبة بقيمة مبلغ مقدم المصروفات.
اقرأ أيضاًآخر مواعيد التقديم لـ رياض الأطفال بالمدارس الرسمية الدولية 2024 - 2025
خطوات وشروط التقديم لمرحلة رياض الأطفال بالمدارس الدولية
«التعليم» تعلن شروط التقديم لمرحلة رياض الأطفال بالمدارس الرسمية الدولية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التقديم لرياض الاطفال المدارس المصرية اليابانية المدارس اليابانية شروط التقديم في المدارس اليابانية فتح باب التقدیم
إقرأ أيضاً:
دور الإعلام في حماية الأطفال من المحتوى الضار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في عصر التكنولوجيا المتسارعة، لم يعد الأطفال مجرد مستقبلين عابرين للمحتوى الإعلامي، بل أصبحوا مستخدمين دائمين للمنصات الرقمية ومستهلكين نشطين لمحتوى لا ينتهي من الفيديوهات، الصور، الأخبار، الألعاب، وغيرها. ومع هذا الانفتاح الكبير تزايدت المخاطر التي قد يتعرض لها الطفل من خلال المحتوى الضار، سواء كان مرئيًا أو مكتوبًا أو حتى ضمنيًّا. ومن هنا، يظهر بوضوح الدور المحوري الذي يجب أن يلعبه الإعلام في حماية الطفل وتحصينه معرفيًا ونفسيًا.
والمحتوى الضار لا يقتصر فقط على الصور العنيفة أو الألفاظ الخارجة أو المشاهد غير الأخلاقية، بل يمتد ليشمل أي مادة إعلامية تؤثر سلبًا على تطور الطفل، مثل الترويج للعنف أو التنمر، المعلومات المضللة أو المغلوطة، المحتوى الاستهلاكي الذي يغذي قيم الجشع والمظاهر، النماذج السلبية والقدوات الزائفة، الإعلانات غير المناسبة لأعمار الأطفال، والمحتوى الذي يثير القلق أو الخوف.
ومن هنا يمكن أن يتحول الإعلام من وسيلة ترفيه إلى أداة خطر حين ينفصل الإعلام عن المسؤولية الاجتماعية، ويتحوّل إلى مجرد وسيلة لتحقيق الأرباح وزيادة نسب المشاهدة على حساب المحتوى، فكثيرا من القنوات والصفحات الرقمية تعتمد على “التريند” و”المحتوى المثير” لجذب الانتباه، حتى وإن كان لا يناسب الأطفال. وفي ظل غياب رقابة فعلية من الأهل أو الجهات التنظيمية، يجد الطفل نفسه وسط كمٍّ هائل من المعلومات والصور دون أي فلترة أو توجيه، ومن هنا تجدر الاشارة لعدة نقاط تمثل دور الإعلام في الحماية الاطفال بداية من إنتاج محتوى إيجابي مخصص للأطفال يُراعي الخصائص النفسية والاجتماعية لعمرهم، ويُقدَّم بلغة مبسطة وأسلوب جذاب، مع تضمين رسائل تربوية وأخلاقية بصورة غير مباشرة، ايضا تعزيز مفهوم "التربية الإعلامية".
أي تعليم الطفل كيف يفرّق بين الخبر الحقيقي والمُلفق، وكيف يتعامل مع المحتوى بحذر، وهي مهارة لا تقل أهمية عن القراءة والكتابة في العصر الحديث، كذلك التعاون مع الجهات التربوية والأسرة، حيث أن الإعلام لا يعمل في فراغ، بل يجب أن يكون جزءًا من منظومة متكاملة تضم المدرسة، الأسرة، والخبراء النفسيين والاجتماعيين لضمان وصول الرسائل الصحيحة للطفل، بالإضافة إلى الابتعاد عن النماذج السلبية فيجب على الإعلام أن يقدّم قدوات حسنة للأطفال، بدلًا من الترويج لمشاهير لا يمتلكون أي قيمة حقيقية، ويتم تصديرهم كأبطال رغم كونهم نماذج سطحية أو مضللة، من جهة أخرى المساهمة في التوعية بالمخاطر الرقمية مثل الإدمان الرقمي، التنمر الإلكتروني، اختراق الخصوصية، وغيرها من الظواهر التي أصبحت تهدد المراهقين والأطفال على حد سواء.