برشان: على باثيلي أن يستقيل غير مأسوف عليه
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن برشان على باثيلي أن يستقيل غير مأسوف عليه، بعد تحذير البعثة الأممية من الاستمرار في خارطة الطريق، قال عضو مجلس الدولة الاستشاري، وحيد برشان، إنه على باثيلي أن يكف عن هذا الأسلوب أو يستقيل .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات برشان: على باثيلي أن يستقيل غير مأسوف عليه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بعد تحذير البعثة الأممية من الاستمرار في خارطة الطريق، قال عضو مجلس الدولة الاستشاري، وحيد برشان، إنه على باثيلي أن يكف عن هذا الأسلوب أو يستقيل غير مأسوف عليه.
أضاف في تصريحات صحفية أن باثيلي عمل على إفشال التوافق يتعارض مع مهمته كممثل أممي ومصلحة ليبيا، و تجارب باثيلي السياسية الفاشلة معروفة ولا نريد استردها لليبيا.
وتابع “باثيلي مجرد داعم للحراك السياسي الليبي بين أهم مؤسستين منتخبين يمثلون كل الأطراف الليبية، وهذا الاتفاق يحصل أول مرة في عهد النظام الجديد، ومخرجات “6+6″ متفق عليها بنسبة كبيرة من الشرائح السياسية و أي شريحة لن توافق على كل شيء، وهذه هي سياسة التوافق أن تحصل على الممكن في مصلحة الوطن”.
52.11.218.8
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل برشان: على باثيلي أن يستقيل غير مأسوف عليه وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أعرف سبب وصف سيدنا إسماعيل عليه السلام بـ صادق الوعد ؟
أكد الدكتور أسامة الجندي، وكيل وزارة الأوقاف لشئون المساجد، أن الآية الكريمة {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا} سلّطت الضوء على صفة الصدق في الوعد، التي تميز بها النبي إسماعيل عليه السلام، رغم أن جميع الأنبياء كانوا يتحلون بها.
وأوضح خلال تقديم برنامج «وبشر المؤمنين» المذاع على قناة «صدى البلد» أنه يكمن تفرّد إسماعيل عليه السلام في هذه الصفة خلال موقف عظيم يتعلق بالحياة والموت، وهو استجابته لرؤيا والده إبراهيم عليه السلام، حين رأى في المنام أنه يذبحه، فكانت استجابته مفعمة باليقين والإيمان قائلاً: " فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ ٱلسَّعْىَ قَالَ يَٰبُنَىَّ إِنِّىٓ أَرَىٰ فِى ٱلْمَنَامِ أَنِّىٓ أَذْبَحُكَ فَٱنظُرْ مَاذَا تَرَىٰ ۚ قَالَ يَٰٓأَبَتِ ٱفْعَلْ مَا تُؤْمَرُ ۖ سَتَجِدُنِىٓ إِن شَآءَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلصَّٰبِرِينَ ".
واختتم قائلا: يشير هذا الموقف إلى حكمة إسماعيل وصبره، حيث أدرك أن الأمر ليس من والده، وإنما من الله عز وجل، فامتثل بكل رضا وتسليم، وكان بذلك نموذجًا فريدًا في برّ الوالدين والإخلاص لله، مما جعله مثالًا خالدًا في الوفاء والطاعة.