اليابان والاتحاد الأوروبي يناقشان التعاون في مجال المواد التكنولوجية
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
ذكرت صحيفة نيكي اليوم السبت أن اليابان والاتحاد الأوروبي يخططان لبدء محادثات حول التعاون في المواد المتطورة التي تستخدم في صناعة الرقائق والبطاريات من الجيل القادم في مسعى لتقليل الاعتماد على الصين.
وقالت إليانا إيفانوفا مفوضة الاتحاد الأوروبي للابتكار والأبحاث لصحيفة نيكي اليومية في مقابلة مكتوبة إن إنشاء إطار حوار من هذا النوع في المجالات ذات الاهتمام المشترك سيعود بالنفع على الجانبين.
وأفادت نيكي بأن إطار الحوار، الذي سيتم إطلاقه في أبريل استجابة للاتحاد الأوروبي، يهدف إلى المساعدة في تقليل الاعتماد على الصين في مواد مثل المعادن النادرة، وهي مكونات رئيسية تستخدم في صناعة بطاريات السيارات الكهربائية. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي اليابان
إقرأ أيضاً:
توقيع اتفاقيات تمويل ومنح جديدة بين تونس والبنك الأوروبي للاستثمار
قالت نسرين رمضاني، مراسلة القاهرة الإخبارية من تونس، إن نائب رئيس البنك الأوروبي للاستثمار بدأ زيارة رسمية إلى العاصمة التونسية تستمر ليومين، يلتقي خلالها عددًا من كبار المسؤولين في الحكومة التونسية.
ووفق ما أعلنه البنك الأوروبي، فإن جدول الزيارة يتضمن توقيع اتفاقيات تمويل ومنح جديدة بين الجانبين، في إطار دعم الاقتصاد التونسي.
واشارت المراسلة إلى أنه رغم عدم الكشف عن تفاصيل هذه الاتفاقيات حتى الآن، فإن التوقعات تشير إلى أنها ستشمل قطاعات حيوية تحتاجها تونس، مع ترقب إعلان المزيد من التفاصيل عقب انتهاء اللقاءات الرسمية.
في سياق آخر، أشارت المراسلة في رسالة على الهواء مع رشا عماد وعهد العباسي أن الإنجاز الرياضي للبطلة التونسية مروى البراهمي حظى باهتمام واسع، بعد أن أحرزت الميدالية الذهبية في رياضة رمي الصولجان ضمن منافسات ملتقى مراكش لألعاب القوى البارالمبية، وتُعد هذه الميدالية واحدة من سلسلة نجاحات دولية حققتها البراهمي، التي سبق لها التتويج بذهب الألعاب البارالمبية في باريس، وكذلك في لندن. وتُعد البراهمي مثالًا ملهمًا للتونسيين، خصوصًا من ذوي الاحتياجات الخاصة، بفضل تمثيلها المشرف في المحافل الرياضية الدولية.
وفي تطور ثقافي بارز، أعلنت وزارة الثقافة التونسية عن استرجاع أكثر من 11 ألف قطعة أثرية، من بينها قطع زجاجية وخزفية ونقدية تعود للعهد الروماني. كما استرجعت تونس في مناسبة أخرى نحو 3800 قطعة نقدية برونزية كانت مودعة لدى جامعات أمريكية منذ التسعينات.
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود المعهد الوطني للتراث، بالتعاون مع وزارة الخارجية والسفارة التونسية بواشنطن، في إطار حملة وطنية لاستعادة التراث المنهوب والموجود في الخارج.