شاهد.. متظاهرون أمريكيون يمنعون سفينة حربية من التحرك لدعم إسرائيل
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
احتشدت مجموعة من المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين على طول منطقة إمباركاديرو في سان فرانسيسكو بكاليفورنيا أمس، الجمعة، خارج مكان تواجد سفينة تابعة للبحرية الأمريكية تحمل اسم زعيم الحقوق المدنية هارفي ميلك، وفق ما ذكرت صحيفة “سان فرانسيسكو كرونيكل”.
تحذير شديد اللهجة من حرب كبرى وتهديد حقيقي لأوروبا 60 مليارا فورًا وإلا سنخسر أمام روسيا.. اعتراف أوكراني واضح بانتكاسات الحرب
وتجمع العشرات من المتظاهرين أمام الرصيف رقم 32، حيث منعوا السفينة من التحرك.
وذكر المتظاهرون أن وجهة السفينة هي الإبحار لتقديم الدعم لإسرائيل.
بينما رد متحدث باسم القوات البحرية على ذلك زاعمًا أن السفينة ستتجه مباشرة إلى نورفولك بولاية فيرجينيا، حيث ستتوقف عن الإبحار لمدة عام على الأقل.
ظلت المسيرات سلمية لكن بعض المتظاهرين تسلقوا السياج واقتربوا من السفينة وقيدوا أنفسهم بالسلاسل بالقرب منها.
وقامت الشرطة بإبعاد المتظاهرين الذين قيدوا أنفسهم بالسلاسل.
وفي المجمل، تم القبض على 14 شخصا بتهمة التعدي على ممتلكات الغير.
بالإضافة إلى ذلك، اتُهم خمسة مشتبه بهم بمقاومة الاعتقال.
وتم القبض على المشتبه بهم وإطلاق سراحهم من قبل الشرطة بعد ذلك.
وخلال المواجهات، أصيب ضابط في مكان الاشتباكات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المتظاهرين سان فرانسيسكو سفينة تابعة للبحرية الأمريكية
إقرأ أيضاً:
عاجل - الرئيس الإيراني يقدم اقتراحا من 5 بنود لدعم فلسطين وملاحقة إسرائيل قانونيا
قال الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، إنه من حق الفلسطينيين تقرير مصيرهم، ويجب أن يصان ذلك الحق بموجب القوانين الدولية، وهو نفس الشأن في لبنان وسوريا، لا سيما وأن حكومة الاحتلال انتهجت نفس النهج في قتل المدنيين الأبرياء في لبنان وسوريا.
وقال بزشكيان، في كلمته خلال قمة الجلسة الخاصة بالأوضاع في فلسطين ولبنان بالقمة 11 لمنظمة الدول الثماني النامية، إنه رغم المقاومة التي حدثت وأوجه الدعم التي خرجت من العالم، والمطالبات بضرورة وقف إطلاق النار، والقرارات التي صدرت من محكمة العدل الدولية، يجب أن تترجم إلى ضغط على الحكومة الإسرائيلية، لكي تلتزم بالقرارات الدولية والقرارت الخاصة بالمحاكم الدولية.
وأكد الرئيس الإيراني أنه يجب أن تحاسب حكومة الاحتلال على ما حدث في البنية التحتية في سوريا ولبنان وغزة، ويجب إجبارها على المشاركة في إعادة الإعمار.
وشدد على أنه يجب أن تتخذ قرارات عاجلة وفورية، ويجب أن يكون هناك عقوبات مفروضة على الهجمات على البنية التحتية، إذ أن الاحتلال استهدف المستشفيات والمساجد ودور العبادة.
وعلى جانب آخر، أكد أنه يجب أن يكون لسوريا حكومة مدنية تراعي حقوق المدنيين الأبرياء وتحترم الاختلاف الموجود في دمشق.
وقدم الرئيس الإيراني اقتراحا وجاء كالتالي:
أن يكون هناك برنامج لدعم فلسطين يتم عمله من قبل مجموعة الثمانية من أجل تلبية الاحتياجات الخاصة لفلسطين.أن يكون هناك مجموعة اتصال لمجموعة الثمانية للتواصل مع عدد من المنظومات من أجل تمرير المساعدات الإنسانية ودعم الوضع الراهن في قطاع غزة.أن تشارك مجموعة الثمانية في إعادة إعمار المناطق المتضررة في لبنان وغزة.أن يكون هناك دعم للدول الأعضاء لما يحدث وأن يتم الاعتراف بإسرائيل كونها دولة تنتهك القوانين الدولية، وأنها لم تكترث لكافة القرارات الدولية وأبرزها القرار 1701، وأن يكون هناك دعم قانوني لفلسطين.أن تكون هناك حملات قانونية بالتنسيق الوثيق مع محكمة العدل الدولية والجنائية الدولية من أجل الاعتراف بإسرائيل دولة مجرمة ارتكبت مجازر بحق 70 ألف طفل بريء فلسطيني.