غارة للاحتلال تستهدف مركبة لـاليونيفيل جنوبي لبنان وتسجيل إصابات خطيرة
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
الجيش الإسرائيلي: لم نستهدف أي سيارة تابعة لقوات اليونيفيل في منطقة رميش جنوبي لبنان
استهدفت غارة إسرائيلية سيارة تقل مراقبين من قوات اليونيفيل خارج بلدة رميش الحدودية جنوبي لبنان اليوم السبت.
وقالت مراسلة رؤيا إن الاستهداف تسبب بإصابة أحد الضباط العاملين في اطار فريق مراقبي الهدنة الدوليين OGL ويحمل الجنسية الاسترالية، إضافة إلى إصابة أحد المترجمين بإصابة حرجة في الغارة التي نفذتها المسيرة الإسرائيلية.
اقرأ أيضاً : حزب الله يستهدف ثكنة راميم بصاروخ بركان ويحقق إصابة مباشرة
وأوضحت مراسلة رؤيا أن جنسيات المصابين بالمركبة هي النرويجية واللبنانية والأسترالية والتشيلية.
فيما نفى جيش الاحتلال الإسرائيلي استهداف أي مركبة تابعة لقوات اليونيفيل في منطقة رميش جنوبي لبنان.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: لبنان الاحتلال الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال اليونيفيل جنوبی لبنان
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تخرق وقف إطلاق النار مجددا.. غارة تستهدف منطقة البقاع اللبنانية
بغداد اليوم - متابعة
شن الطيران الحربي الإسرائيلي، اليوم الأربعاء (25 كانون الأول 2024)، غارة استهدف منطقة البقاع شرقي لبنان، للمرة الأولى منذ إعلان اتفاق وقف إطلاق النار.
وذكرت مصادر لبنانية أن الجيش الإسرائيلي جدد خرق اتفاق وقف اطلاق النار، واستهدف المنطقة الواقعة بين بلدتي طليا وحزين اللبنانيتين في البقاع. مشيرة إلى وقوع عدد من الإصابات.
وترافقت الغارة مع تحليق مكثف للطيران المسير فوق المنطقة المستهدفة وصولا حتى محيط مدينة بعلبك، وزعمت اسرائيل أنها استهدفت مستودعات لحزب الله، بحسب الإذاعة العبرية الإسرائيلية.
يذكر أنه في 27 تشرين الثاني الماضي تم التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين "حزب الله" وإسرائيل بعد أكثر من عام على تبادل الهجمات على الحدود.
هذا ويواصل الجيش الإسرائيلي خرق اتفاق وقف إطلاق النار، حيث فجر وجرف عددا من المنازل والبساتين والممتلكات في عدة قرى وبلدات بجنوب لبنان.
وأفادت صحيفة "الأخبار" بأن رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي استدعى اللجنة الخماسية المكلفة بمتابعة اتفاق وقف إطلاق النار لبحث خروقات الجيش الإسرائيلي، وأنه طلب للمرة الأولى الاجتماع باللجنة "للتأكيد على أن ما يقوم به العدو الإسرائيلي في الجنوب من خروقات يسبب إحراجا للدولة اللبنانية التي وقعت قرار وقف إطلاق النار بوساطة أمريكية".
وأفادت مصادر مطلعة بأن "ميقاتي سيطلب من الجانبين الأمريكي والفرنسي الضغط على إسرائيل لوقف خروقاتها لأن استمرارها يعني انفجار الوضع في أي لحظة وسقوط الهدنة".