عد ما اكتشفنا عمالتهم وفسادهم خلال فترة حكمهم من ٢٠١٩ حتى ٢٠٢١م .. طيلة الفترة دي لما كنا بنوجه نقد لحكومة الارجوزات .. إعلامهم الاسفيري كان بوصفنا بالكيزان ، ويقولوا لينا ما تتكلموا عن ثورة ديسمبر نحن بس الأحق بالمتاجرة بها .

بعد دارت دائرة الزمان .. ولقوا الشعب يحتضن الكيزان لأنهم شالوا بندقية للدفاع عن عرضه وأرضه وماله .

. بقوا يطلعوا منشوراتي القديمة ضد الكيزان ..

هسي انا دايرة افهم يا (قحاطة) أنا كوزة ولا ما كوزة عشان لفيتو لي راسي .. ????????????????????

رشان اوشي

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

جربنا ديمقراطية ال دقلو التي أصبح قمع الكيزان وظلمهم وفسادهم أمامها كعدل بن الخطاب

كمواطن سوداني تتوزع دمائي بين الشكرية و البوادرة الدباسين و الكواهلة و الجعليين و العوامرة و العقليين و المحس و المغاربة ، فإنني سألوذ بمثل قديم يقوله أهلنا :
الليك كان أكل لحمك ما بكسر عضمك …

لذلك فإنني أجد المقارنة بين كيكل الذي يتبعه جنود سودانيون و عصابة الجنجويد التي تضم مرتزقة الفيافي و الصحاري و الشتات من الطامعين بدمي و مالي و داري ، كالمفاضلة بين أن يصيبك صداع و بين أن يصيبك سرطان .

همي الآن كمواطن سوداني هو أن لا أرى مرتزقة الجنجويد يتحاومون بين القرى و المدن ينشرون الموت و الخراب و يروعون الآمنين .

همي فقط أن يعود الأمن و الاستقرار و الطمأنينة و عادية الحياة و الخدمات الأساسية و أقسام الشرطة و المرافق الخدمية التطبيبية و التعليمية و الأسواق و المياه و الكهرباء .

بعدها ليتحدث السياسيون و ليختلف المأدلجون و ليتنازع المتنازعون على كرسي الحكم دون أن نسمع صوت الرصاص و أنات الثكلى و المعذبين .

من يحاولون المساواة بين الجيش و الجنجويد و كيكل و جيشه و عبدالرحيم و مرتزقته الأجانب ، لن يجدون غير الخزي و الرماد ، فقد جربنا ديمقراطية ال دقلو ، التي أصبح قمع الكيزان و ظلمهم و فسادهم أمامها كعدل بن الخطاب .

كمال الزين

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • جربنا ديمقراطية ال دقلو التي أصبح قمع الكيزان وظلمهم وفسادهم أمامها كعدل بن الخطاب