عقيل: هل طردت مليشاتنا من معيتيقة وميناء طرابلس بقرارت حكومية ليحتلها مرتزقة أمنتيوم ؟
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
ليبيا – تساءل رئيس حزب الائتلاف الجمهوري والمحلل السياسي عز الدين عقيل، هل كُتب على معبر رأس اجدير أن يكون القربان الثالث لواشنطن للسماح لحكومة تصريف الأعمال برئاسة عبد الحميد الدبيبة بالاستمرار في الحكم؟.
عقيل وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، قال:” واشنطن تخطط.. ليكون الغرب الليبي برمته قاعدتها العسكرية الكبرى .
وتابع عقيل حديثه:”بعد تسليم العم مسعود ظلما وعدوانًا، وبعد منح السفارة الأمريكية أخطر وأهم وأغلى أرض ليبية فوق التراب الوطني، وبعد تورط بنت المنقوش بالتطبيع الصهيوني في روما، هل كُتب على رأس اجدير .. أن يكون القربان الثالث لواشنطن .. للسماح لحكومة (الوكسة الوطنية).. بالاستمرار في الحكم، وبعد أن طُردت مليشاتنا من معيتيقة وميناء طرابلس بقرارت حكومية قبل وقت قصير .. ليحتلها مرتزقة أمنتيوم؟”
وختم عقيل :” هل يتصور سباع الحكم .. أننا سنعتبر تذكرهم المفاجئ لتحقيق السيادة على رأس اجدير .. بعز وقت اجتياح مرتزقة امنتيوم للمنافذ الليبية ….. أنما هو حادث بريء.. جاء فقط من باب تلاقي محاسن الصدف؟”.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
بعد اتهام إسرائيل بالإبادة الجماعية في غزة بسبب الماء.. إليكم مقارنة حصة الفرد قبل وبعد 7 أكتوبر
(CNN) – أصدرت منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية، التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها تقريرا اتهمت فيه إسرائيل بارتكاب الإبادة الجماعية من خلال حرمان الفلسطينيين في غزة من إمدادات المياه الكافية.
وذكر ذلك التقرير أنه "من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 وسبتمبر/ أيلول 2024، حرمت السلطات الإسرائيلية الفلسطينيين مما تقول منظمة الصحة العالمية إنه الحد الأدنى من كمية المياه المطلوبة للبقاء على قيد الحياة في حالات الطوارئ المطولة، وساهم هذا في وفاة الآلاف وانتشار العديد من الأمراض".
إسرائيل، التي نفت مرارا وتكرارا مزاعم الإبادة الجماعية واستخدام الجوع كسلاح في الحرب، نفت الاتهامات الأخيرة لمنظمة هيومن رايتس ووتش، حيث قال متحدث باسم وزارة الخارجية إن التقرير "مليء بالأكاذيب".
قالت وزارة الخارجية الأمريكية، الخميس، إن بلادها لا توافق على اتهام منظمة هيومن رايتس ووتش لإسرائيل بأنها ترتكب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين في غزة، لكن الوزارة أضافت أن واشنطن "تواصل الضغط" على إسرائيل بشأن هذه القضية.
بحسب منظمة الصحة العالمية، يحتاج الشخص الواحد إلى ما بين 50 و100 لتر (13 و26 جالونًا) من المياه يوميًا لضمان "تلبية احتياجاته الأساسية". وفي حالات الطوارئ الممتدة، يمكن أن ينخفض الحد الأدنى لكمية المياه إلى 15 إلى 20 لترًا يوميًا للشرب والغسيل.
ووجدت هيومن رايتس ووتش أنه بالنسبة لأكثر من مليوني فلسطيني يعيشون في قطاع غزة، فإن هذا الأمر بعيد المنال. فمعظم أو كل المياه التي يستطيع الفلسطينيون في غزة الوصول إليها ليست آمنة للشرب. وأضافت إن تصرفات إسرائيل ترقى إلى مستوى أعمال الإبادة الجماعية بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية ونظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية. وتؤكد أن الحرمان من المياه يؤدي إلى الموت البطيء للفلسطينيين في غزة، بما في ذلك الأطفال حديثي الولادة الذين لا تستطيع أمهاتهم إرضاعهم بسبب سوء التغذية والجفاف، والذين يشربون الحليب الصناعي المخلوط بالمياه القذرة.
في يناير، قدر البنك الدولي وشركة إيبسوس لأبحاث السوق أن ما يقرب من 60٪ من البنية التحتية للمياه والصرف الصحي في غزة قد تضررت أو دمرت بسبب الأعمال العدائية. وبحلول أغسطس، ارتفعت هذه النسبة إلى 84٪.
إليكم في الإنفوغرافيك أعلاه نسب لترات المياه المتاحة للشخص الواحد في اليوم في غزة بعد وقبل 7 أكتوبر 2023.
إسرائيلانفوجرافيكغزةقطاع غزةنشر الجمعة، 20 ديسمبر / كانون الأول 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.