صدى البلد:
2024-09-20@01:05:57 GMT

صحيفة لبنانية تكشف جنسيات مصابي اليونيفيل

تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT

كشفت صحيفة “الأخبار” اللبنانية جنسية مصابي قوات اليونيفيل التي تم استهدافها من قبل غارة إسرائيلية في بلدة رميش اللبنانية، حيث أصيب ثلاثة ضباط أحدهم نرويجي، وهو بحال خطرة، وآخر أسترالي والثالث تشيلي، إضافة إلى مترجم لبناني.

فيما أفادت وكالة الأنباء اللبنانية بإصابة عدد من جنود اليونيفيل جراء غارة معادية على آلية عسكرية للهيئة الأممية قرب بلدة رميش في القطاع الأوسط.

وفي وقت سابق؛ أطلقت طائرة مسيرة تابعة للاحتلال صاروخا على آلية لقوات اليونيفيل الدولية في أطراف بلدة رميش جنوبي لبنان، حيث ترددت أنباء عن وقوع إصابات.

وكان حزب الله أعلن استهداف تحرّك لجنود ‌‏العدو وآلياته العسكرية داخل موقع المالكية ومحيطه فجر اليوم، السبت، بالأسلحة الصاروخية ووقوع إصابات مؤكدة. ‏

فيما دوت صفارات الإنذار في مناطق بتست وشلومي في الجليل الأعلى عند الحدود مع ‎لبنان.

جاء ذلك بعد إطلاق صواريخ من لبنان تجاه الجليل الغربي شمال فلسطين المحتلة.

وقالت "القناة 12 الإسرائيلية" إنه تم إطلاق 5 صواريخ من جنوب لبنان باتجاه الجليل الأعلى.

وفي وقت سابق، أعلن حزب الله اللبناني أن عناصره استهدفت- بقذائف المدفعية- تجمعا لجنود الاحتلال في قلعة هونين بالجليل الأعلى.

فيما ذكرت وسائل إعلام لبنانية في وقت سابق  أنه تم استهداف مقر قيادة فرقة الجليل 91 في ثكنة برانيت الإسرائيلية بصاروخي "بركان".

وكان حزب الله اللبناني في بيان مقتضب له أعلن استشهاد ثلاثة من مقاتله خلال عملياته ضد الاحتلال الإسرائيلي.

وكانت المقاومة الإسلامية اللبنانية "حزب الله" في وقت سابق أعلنت قصف موقع ‏السماقة في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية، حيث أصابوه إصابة مباشرة. ‏

كما استهدف عناصر المقاومة الإسلامية التابعة لحزب الله اللبناني  مستوطنتي “غورن” و”شلومي” بالأسلحة الصاروخية والمدفعية.

وبحسب البيان الصادر عن حزب الله؛ فإن ذلك يأتي في إطار الرد ‏على اعتداءات العدو على القرى الجنوبية والمنازل المدنية، خصوصا مجزرة الناقورة ‏والاعتداء على بلدة طيرحرفا والطواقم الطبية فيها.

وكانت وسائل إعلام لبنانية أفادت في وقت سابق بأنه تم استهداف موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بصواريخ أُطلقت من لبنان.

وبالأمس استهدف حزب الله ثكنة يردن في ‎الجولان السوري المحتل"مقر القيادة الرئيسي في زمن الحرب" بأكثر من 50 صاروخ كاتيوشا رداً على ‌‌اعتداء العدو الصهيوني الذي طال البقاع.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فی وقت سابق حزب الله

إقرأ أيضاً:

صحيفة عبرية: الحرب مع حزب الله باتت أقرب من أي وقت ومحللون يحذرون

قالت صحيفة "جيروزاليم بوست" في تحليل: "إن الوقت الحالي هو الأقرب لإسرائيل من الحرب الشاملة مع حزب الله اللبناني منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي".

وأضافت: أن "وزير الدفاع يوآف غالانت ليس الوحيد الذي أخبر نظيره الأمريكي لويد أوستن، الاثنين، أن احتمالات التوصل إلى حل دبلوماسي مع حزب الله في الشمال قد انتهت".

وتابعت: "الشائعات تقول إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ينوي استبدال غالانت بجدعون ساعر وزيرا للدفاع من أجل الحصول على دعم أكبر لعملية كبرى ضد حزب الله".

ونقلت عن مصادر إسرائيلية لم تسمها: "إذا مرت أكثر من 4 - 6 أسابيع دون عملية، فقد يكون من المستحيل - أو أصعب بكثير - تنفيذها حتى ربيع عام 2025".


وقالت: "هذا يعني إبقاء سكان شمال إسرائيل لمدة 6 أشهر أخرى خارج منازلهم، وهو أمر أصبح غير مقبول على نحو متزايد محليا".

وأضافت الصحيفة: "في ظل الإصرار على نجاح الجيش الإسرائيلي في غزو خان يونس (جنوب قطاع غزة) وهزيمة حماس في الشجاعية شمال القطاع منتصف الشتاء الماضي، قالت المصادر إن الشتاء في لبنان الجبلي أشد ضراوة وصعوبة في التعامل معه من الشتاء في صحارى غزة".

واستدركت: "لا يعني أي من هذا أن حربا أوسع نطاقا مع حزب الله أمر مؤكد؛ فالأمر لا يزال يشكل اقتراحا محفوفا بالمخاطر بالنسبة لإسرائيل وحزب الله، وأيضا بالنسبة لرعاة الجانبين: الولايات المتحدة وإيران".

واعتبرت الصحيفة، أن "هذه الفترة هي الأكثر خطورة في الشمال منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر".

في المقابل يحذر مسؤولون بارزون في جيش الاحتلال الإسرائيلي والأجهزة الأمنية من خطوات متسارعة تخطط لها الحكومة على الجبهة الشمالية مع لبنان، والتي قد تؤدي إلى اندلاع حرب شاملة.

وبحسب محلل الشؤون الاستخباراتية في صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، رونين بيرغمان، فإن مسؤولون كبار في الجيش الإسرائيلي وفي الأجهزة الأمنية يحذرون من "خطوات متسرعة تخطط لها حكومة إسرائيل في الشمال". وفقًا لأحد المسؤولين، "من جهة، هذه الخطوات تنطوي على خطر ملموس للغاية لتفجير حرب شاملة؛ ليس فقط على الحدود مع لبنان، بل في المنطقة بأكملها. ومن جهة أخرى، لا تضمن إطلاقًا حلاً يسمح لسكان الشمال بالعودة إلى منازلهم"، وفق موقع "عرب48".


وأضاف المسؤول: "حكومة إسرائيل تريد الآن دفع الجيش الإسرائيلي إلى مواجهة مع حزب الله، التي من المحتمل أن تتحول إلى حرب شاملة، وكل ذلك للوصول إلى نفس النقطة التي كان من الممكن الوصول إليها دون استخدام الوسائل العنيفة: موافقة نصر الله على اتفاق سياسي يسمح بعودة سكان الشمال إلى منازلهم. لو تم التوصل إلى صفقة أسرى، وتم تعليق الحرب في غزة مؤقتًا، لكان من المرجح جدًا التوصل إلى اتفاق أيضًا في الشمال".

ومنذ 8 من تشرين الأول/ أكتوبر تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها "حزب الله"، مع الجيش الإسرائيلي قصفا يوميا عبر "الخط الأزرق" الفاصل؛ خلّف مئات بين قتيل وجريح معظمهم بالجانب اللبناني.

وتطالب هذه الفصائل بإنهاء حرب مدمرة تشنها "إسرائيل" بدعم أمريكي على غزة منذ 7 أكتوبر؛ ما أسفر عن أكثر من 136 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 10 آلاف مفقود.

مقالات مشابهة

  • مقتل جندي وإصابة 14 إسرائيليا جراء صواريخ أطلقت من لبنان على “الجليل الأعلى”
  • صحيفة أميركية تكشف تفاصيل جديدة عن ضلوع إسرائيل بتفجيرات لبنان
  • تحقيقات أولية لبنانية تكشف سبب انفجارات "البيجر"
  • صحيفة لبنانية ترجح أن الاحتلال فخخ أجهزة البيجر قبل تفجيرها
  • رشقة صاروخية من لبنان.. صافرات الإنذار تدوي في عدد من مستوطنات الجليل الغربي شمال إسرائيل
  • فضل الله: لوحدة لبنانية صلبة في مواجهة تجاوز العدو لكل الخطوط الحمراء
  • مصدر في «حزب الله»: حسن نصر الله ليس بين مصابي تفجيرات لبنان
  • الصحة اللبنانية: 3 قتلى وجريحان في الغارة الإسرائيلية على بلدة بليدا
  • صحيفة: الوقت الحالي هو الأقرب لإسرائيل من حرب مع لبنان منذ 7 أكتوبر
  • صحيفة عبرية: الحرب مع حزب الله باتت أقرب من أي وقت ومحللون يحذرون