بيلي آيليش تسخر من تايلور سويفت وتقلل من قيمة أعمالها .. ما القصة؟
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
أثارت الفنانة الأميريكية الشهيرة والحائزة على أوسكار، بيلي آيليش، جدلا واسعا اليوم على الإنترنت وعلى مواقع التواصل الإجتماعي بتصريحاتها في مقابلتها الأخيرة التي أجريت قبل بضعة ساعات، حيث قالت: "لست هنا بسبب التغليف المسرف" وتقصد به الطريقة التي تتبعها تايلور في تغليف أسطواناتها ال"فينيل"، كما أضاف: "أنا لا أتبع أساليب البيع المشكوك فيها".
أثناء مناقشة الفنانة بيلي آيليش مع بودكاست وبرنامج بيلبورد يوم الجمعة حول سعيها لتحقيق الإستدامة خلال مسيرتها المهنية، وكان السؤال الأهم في المقابلة، "ما نقدك الأهم على ما يجري حاليا في الصناعة؟"
وأجابت بيلي:" أنتقد صانعي الأغاني "الكبار" الذين لم يذكر أسماءهم لاستخدامهم أساليب غير اقتصادية وغير أخلاقية على ما يبدو لبيع وتعبئة ألبوماتهم المادية وأقراص الفينيل".
وأضافت:"نحن نعيش في هذا اليوم وهذا العصر حيث، لسبب ما، من المهم جدًا لبعض الفنانين أن يصنعوا جميع أنواع الفينيل والتعبئة المختلفة الضارة بالبيئة، والتس ستحقق لهم الأرقام الغير منطقية بتاتا ... مما يزيد المبيعات ويزيد الأرقام ويجلب لهم المزيد من المال ويحصلهم على المزيد والمزيد بطريقة غريبة".
اقرأ ايضاًجاي زي متورط في قضية الرابر ديدي.. اتجار بالجنس واعتداءات متكررةوأضافت بيلي أيضا أنها محبطة من الإسراف المفرط والمبالغة في التسويق وقالت:"إن بعضا من أكبر الفنانين في العالم يصنعون 40 حزمة مختلفة من الأسطوانات ال"فينيل" تجعلك تستمر في شراء المزيد فقط.
وأضافت انزعاجها من رغبة الفنانين في الحصول على مشاريع تحقق أعلى المبيعات، عبر إعادة إنتاج نفس الألبومات وبيعها من جديد، حيث يذكر أن تايلور تقوم بهذه العملية منذ نهاية 2022.
وأشادت بنفسها في حين أن الإصدار الفينيل الخاص بألبومها "Happier Than Ever"، والذي تم إصداره في عام 2021، قد جاء في ثمانية أنواع مختلفة، وكانت مصنوعة من الفينيل الأسود المعاد تدويره بنسبة 100 بالمئة وملفوفة في غلاف متقلص مصنوع من قصب السكر. تم أيضا إنشاء خياراتها الملونة باستخدام مواد معاد تدويرها أيضا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: تايلور سويفت بيلي أيليش بيلي آيليش موسيقى فينيل تايلور
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: تعليق الحكومة الفيدرالية لضريبة المبيعات يعزز الاقتصاد الكندي في 2025
أشاد خبراء الاقتصاد الكنديين بخطوة الحكومة الفيدرالية بتعليق ضريبة السلع والخدمات مؤقتًا على مجموعة واسعة من المنتجات إلى جانب إرسال شيكات لملايين الكنديين الربيع القادم.
وتُقدر تكلفة هذه المبادرة بحوالي 6.3 مليار دولار، ومن المتوقع أن تُحفز الإنفاق الاستهلاكي وتدعم النمو الاقتصادي بحلول عام 2025، رغم أنها قد تضيف بعض الضغوط التضخمية الطفيفة، وفقا لمنصة «موني سينيس».
وقال دوج بورتر كبير الاقتصاديين في بنك مونتريال، في مقابلة صحفية: «هذه خطوة جيدة، والتأثير لأكبر ليس فقط في إعفاء ضريبة السلع والخدمات، ولكن يتعلق أكثر بالشيكات التي سيتم إرسالها للمواطنين».
وأضاف بورتر أن الجمع بين خصومات الحكومة الفيدرالية والإجراءات الإقليمية في أونتاريو سيسهم بشكل كبير في زيادة دخل الأسر وتعزيز الإنفاق الاستهلاكي في بداية العام الجديد.
ومع ذلك، أشار إلى أن هذه التدابير تأتي في وقت يهدأ فيه التضخم، حيث يسعى صانعو السياسات لتحفيز الاقتصاد بدلاً من كبح جماح الأسعار.
وقال: «هذا الإجراء يتماشى مع التوجه الجديد الذي بدأ بنك كندا في اتخاذه» مشيرًا إلى أن البنك المركزي قد يستمر في خفض أسعار الفائدة، لكنه ربما يتبنى نهجًا أكثر حذرًا.
اقرأ أيضاًبعائد 28.25%.. تفاصيل شهادات الادخار المتغيرة في بنك الكويت الوطني مصر
رئيس بنك CIB يرجح انخفاض أسعار الفائدة لـ20% نهاية 2025
مسؤول بـالبنك الدولي يؤكد أهمية الاستثمار في العمل المناخي