زكي القاضي: «المتحدة» علامة قومية وطنية تعمل بمرونة واحترافية كبيرة
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
أكد الكاتب الصحفي زكي القاضي، أن المرونة التي تعتمدها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية هي السبب في تطوير مفاهيمها الداخلية، بداية من تطوير الكوادر والوصول للكوادر الشابة والاهتمام بعنصر النساء.
تنفيذ مسلسل مليحة يؤكد مرونة الشركة المتحدةوقال «القاضي»، خلال لقائه مع الإعلامي باسم طبانة، ببرنامج «هذا الصباح»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»، إن الإسراع في تنفيذ مسلسل «مليحة» واختيار مؤلف ومنتج وعدد من المشاركين في العمل يؤكد فكرة المرونة التي تتعامل بها الشركة، مشددًا على أن المتحدة تقدم صناعة درامية متكاملة الأركان.
وأضاف أن الشركة المتحدة كانت أمام تحدي في الموسم الرمضاني الحالي؛ بسبب وجود أزمات اقتصادية وأزمة في توفير الدولار، إلا أنها تخطت كل التحديات من خلال المشاركة بكم كبير من الأعمال الدرامية في هذا الموسم، لتوفير الوظائف لكافة العاملين والمرتبط عملهم بالدراما والفن.
المتحدة قدمت منتجات درامية ذات احترافية عاليةونوه بأن الشركة المتحدة لخدمات الإعلامية قدمت منتجات درامية ذات احترافية عالية في الموسم الرمضاني الحالي، موضحًا أنه لا بد أن نقدر هذا المجهود، متابعًا: «المتحدة علامة قومية وطنية ضمن العلامات الوطنية في الدولة المصرية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكاتب الصحفي زكي القاضي زكي القاضي المتحدة الشركة المتحدة دراما رمضان الشرکة المتحدة
إقرأ أيضاً:
عقوبات أميركية على منظمة إسرائيلية تمول الاستيطان بالضفة
واشنطن، باريس (وكالات)
أخبار ذات صلة الإمارات تقدم مساعدات إغاثية عاجلة للصحفيين الفلسطينيين لبنان يسلم رداً مكتوباً على مقترح الهدنة الأميركيأعلنت وزارة الخزانة الأميركية، أمس، فرض عقوبات على منظمة «أمانا» الإسرائيلية وشركتها الفرعية «بنياني بار أمانا» في الولايات المتحدة، بسبب تمويل ودعم أنشطة استيطانية وأفراد متورطين في العنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.
وأشار القرار إلى أن المنظمة، التي تعمل في مجال بناء وتطوير المستوطنات، تقوم بالتوسع في بناء المستوطنات بشكل يهدد السلام والاستقرار في المنطقة.
وقال نائب وزير الخزانة الأميركي، والي أدييمو، إن «هذه الإجراءات تؤكد التزام الولايات المتحدة بمواجهة الأنشطة التي تقوض الاستقرار الإقليمي».
وتُتهم «أمانا» بتقديم قروض ودعم مالي للبؤر الاستيطانية مثل مزرعة «ميطاريم»، التي سبق أن فرضت عليها عقوبات أميركية.
وتستخدم المنظمة دعمها المالي والبنية التحتية لتوسيع المستوطنات ومصادرة الأراضي الفلسطينية، وفقاً لبيان وزارة الخزانة.
وتشمل العقوبات تجميد أصول المنظمة وشركتها الفرعية في الولايات المتحدة، ومنع أي معاملات مالية معهما من قبل الأفراد أو المؤسسات الأميركية.
وفي سياق متصل، أعلنت فرنسا أنها مستمرة في معاقبة الأعمال العدائية للمستوطنين.
وقال الناطق باسم الخارجية الفرنسية كريستوف لوموان، في تصريحات صحفية، أمس، إن بلاده تعمل في اتجاه دفعة ثالثة من العقوبات الأوروبية ضد «المستوطنين العنيفين» في الضفة الغربية.