صحافة العرب:
2025-05-02@23:54:25 GMT

أوقاف ظفار تختتم البرنامج الصيفي سقيا القلوب

تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT

أوقاف ظفار تختتم البرنامج الصيفي سقيا القلوب

شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن أوقاف ظفار تختتم البرنامج الصيفي سقيا القلوب، العُمانية اختتمت المديرية العامة للأوقاف والشؤون الدينية بمحافظة ظفار ممثلة بدائرة الوعظ والإرشاد اليوم البرنامج الصيفي سُقيا القلوب الذي نظمته .،بحسب ما نشر جريدة عمان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أوقاف ظفار تختتم البرنامج الصيفي سقيا القلوب ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أوقاف ظفار تختتم البرنامج الصيفي سقيا القلوب
العُمانية: اختتمت المديرية العامة للأوقاف والشؤون الدينية بمحافظة ظفار ممثلة بدائرة الوعظ والإرشاد اليوم البرنامج الصيفي "سُقيا القلوب" الذي نظمته المديرية في عدد من مدار...

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أوقاف ظفار تختتم البرنامج الصيفي سقيا القلوب وتم نقلها من جريدة عمان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

جريمة تهز القلوب.. قضية هتك عرض تلميذ تفتح الملفات الشائكة في المجتمع

في مشهد مؤلم أعاد إلى الأذهان أسوأ الكوابيس، انفجرت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بحالة من الغضب والحزن عقب الكشف عن قضية الطفل "ياسين"، الذي لم يتجاوز الخامسة من عمره، بعد تعرضه لهتك عرض داخل مدرسته على يد محاسب مالي. القضية أثارت موجة عارمة من الصدمة، خصوصًا أن الجاني كان يشغل منصبًا يُفترض فيه الأمانة والثقة.

الحكم القضائي الذي صدر أمس الأربعاء بالسجن المؤبد لمدة 25 عامًا ضد الجاني، جاء كخطوة نحو العدالة وبلسم لقلوب الملايين وشعور بالراحة لهذا الحكم، يبقى السؤال.. لماذا تتكرر هذه الجرائم؟ وما الذي يدفع شخصًا بالغًا إلى ارتكاب جريمة بشعة كهذه بحق طفل بريء؟

أعربت والدة الطفل ياسين ضحية الاعتداء عليه داخل أسوار مدرسة خاصة للغات، عن سعادتها الكبيرة الغامرة بعد حكم محكمة الجنايات على المتهم بالسجن المؤبد.

وأضافت والدة الطفل الضحية، أن هذا الحكم يعد انتصارا للحق على الباطل، وعلى الضلال، لأن هذا الحكم لم ينصف طفلها فقط، بل أنصف المجتمع المصرى بأكمله الذى انتفض بشكل غير مسبوق للتضامن مع هذه القضية العادلة.

وأكدت والدة الطفل ياسين، أن هيئة محكمة الجنايات استمعت بكل إنصات لأقوالها، وأنها كانت تتحدث بكل صدق للدفاع عن ابنها والرد على دفاع المتهم، مشيرة إلى تعرض نجلها لحملة ممنهجة من أطراف خفية للتشويش على قضية ابنها والادعاء بأنه يعانى من اضطرابات نفسية ، وذلك للتموية والتغطية على الجريمة التى إرتكبها المراقب المالي بالمدرسة.

وعن ردة فعلها بعد معرفة الحكم بالمؤبد على المتهم فى الواقعة، قالت والدة طفل دمنهور أنها سجدت لله شكرا بعد علمها بهذا الخبر السار الذى أثلج كل القلوب المؤمنة، مؤكدة أنها بعد هذا الحكم ستتفرغ لابنها بعد عناء الفترة الماضية وعلاجه من الآثار النفسية السيئة ،التى لحقت به جراء ارتكاب هذه الجريمة الشنيعة.

دوافع مرضية وذكريات مؤلمة من الطفولة

في محاولة لفهم دوافع مثل هذا السلوك الإجرامي، تحدث الدكتور السيد جاد، أستاذ الطب النفسي والعصبي، مؤكدًا أن الجناة في مثل هذه القضايا غالبًا ما يكونون أشخاصًا مضطربين نفسيًا. وقال إن كثيرًا منهم عاشوا تجارب سلبية في طفولتهم، مثل الإهمال أو التعرض للاعتداء، مما يؤدي إلى خلل في الإدراك والسلوك لاحقًا.

وأوضح أن المتحرش عادة ما يعاني من غياب الشعور بالتعاطف، وضعف الضمير، ويقوده اضطرابه إلى الرغبة في السيطرة على الآخر، لا سيما على الفئات الأضعف كالأطفال. وأضاف أن تلك السلوكيات لا تُعالج إلا بالتدخل النفسي المتخصص، مشيرًا إلى أن الجاني لا يكون دائمًا شخصًا غريبًا، بل أحيانًا من داخل محيط الطفل، ما يجعل الجريمة أكثر بشاعة.

مسؤولية مجتمعية تبدأ من البيت

تؤكد هذه القضية أن الحماية لا تبدأ من أسوار المدرسة أو مؤسسات الدولة فقط، بل من البيت أولًا. ويشدد المختصون على ضرورة أن تتعامل الأسر بوعي وهدوء مع أي إفصاح من الطفل عن تعرضه لتحرش، دون تخويف أو لوم. بل يجب احتضانه نفسيًا، والإشادة بشجاعته، مع سرعة اللجوء إلى طبيب نفسي مختص لتقليل آثار الصدمة المحتملة على المدى البعيد.

لماذا تتزايد حوادث التحرش بالأطفال؟

أشار الدكتور جاد إلى أن تكرار هذه الحوادث في الآونة الأخيرة يرتبط بعدة عوامل، على رأسها غياب الرقابة الأسرية، وانشغال الأهل عن الأبناء، وغياب التوعية الجنسية المناسبة. كما نبه إلى أن المحتوى الإباحي المنتشر على الإنترنت يشكّل خطرًا كبيرًا، خاصة لمن يعانون من اضطرابات نفسية، حيث يشوه فهمهم للعلاقات ويزيد من احتمالية تقليدهم لمشاهد غير واقعية.

وأوضح أن التكنولوجيا الحديثة، مع ضعف الرقابة، فتحت أبوابًا واسعة لاستدراج الأطفال، ما يفرض على الجميع مؤسسات وأسر أن يتحركوا بشكل عاجل وفعال لحماية الصغار.

صوت ياسين يجب ألا يُنسى

قضية "ياسين" ليست مجرد رقم في ملف الجرائم، بل جرس إنذار حقيقي يدعونا إلى إعادة النظر في منظومة الحماية المجتمعية للأطفال. على القانون أن يكون صارمًا، لكن الأهم أن يكون هناك وعي دائم، ودعم نفسي، وتعليم للأطفال حول أجسادهم وحدود الآخرين.

ياسين تحدث، وكشف، وواجه. وعلينا نحن الآن أن نكمل الطريق لحماية جميع الاطفال من أي خطر مشابه. فكل طفل يستحق طفولة آمنة، بعيدًا عن الخوف والخذلان.

طباعة شارك التواصل الاجتماعي الغضب الطفل ياسين الحكم المجتمع المصرى

مقالات مشابهة

  • صحف عالمية: إسرائيل تعمل منذ استئناف الحرب على تغيير وجه غزة
  • الصحة تختتم فعاليات الدفعة الثانية من برنامج المدرب المحترف CIPT
  • جريمة تهز القلوب.. قضية هتك عرض تلميذ تفتح الملفات الشائكة في المجتمع
  • ترامب يعيّن مستشار الأمن القومي المقال سفيرا لدى الأمم المتحدة
  • مروة ناجي تخطف القلوب في "أنت وبختك"
  • مسؤولان أميركيان سابقان يحثان ترامب على وقف دعم حصار غزة
  • التضامن تختتم فعاليات برنامج اختراق سوق العمل في جامعتي أسيوط وسوهاج
  • الأهلي يتراجع عن ضم هذا اللاعب في الميركاتو الصيفي.. من هو؟
  • مدير رياضي أجنبي.. إعلامي يكشف عن خطة الزمالك في الميركاتو الصيفي
  • إطلاق الاستراتيجية الشاملة وهُوية محافظة ظفار