سرار: “قدوم “سونلغاز” هو أهم مكسب حققه الوفاق في الآونة الأخيرة”
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن سرار “قدوم “سونلغاز” هو أهم مكسب حققه الوفاق في الآونة الأخيرة”، اعتبر عبد الحكيم سرار، بأن قدوم مجمع 8220;سونلغاز 8221;، يعد أهم مكسب حققه وفاق سطيف في الآونة الأخيرة.وصرح سرار، اليوم الخميس، .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سرار: “قدوم “سونلغاز” هو أهم مكسب حققه الوفاق في الآونة الأخيرة”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اعتبر عبد الحكيم سرار، بأن قدوم مجمع “سونلغاز”، يعد أهم مكسب حققه وفاق سطيف في الآونة الأخيرة.
وصرح سرار، اليوم الخميس، لإذاعة سطيف: “اليوم أنا مرتاح من جميع الجوانب، واعتبر قدوم مجمع “سونلغا” أهم مكسب للفريق في الآونة الأخيرة”
كما أضاف: “الجمعية العامة المبرمجة لنهار اليوم، هي اجراء قانوني، لترسيم استقالة كل أعضاء مجلس الادارة، وترسيم الموافقة على نقل الملكية لمجمع سونلغاز”.
وتابع عبد الحكيم سرار: “منذ مدة والجميع يطالب بشركة وطنية، واليوم تحقق حلم، ومطلب الجميع، من خلال ترسيم قدوم مجمع “سونلغا” إلى الوفاق”.
سرار: “قدوم “سونلغاز” هو أهم مكسب حققه الوفاق في الآونة الأخيرة” النهار أونلاين.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سرار: “قدوم “سونلغاز” هو أهم مكسب حققه الوفاق في الآونة الأخيرة” وتم نقلها من النهار الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
طلب بسيط.. ماذا كتب البابا فرانسيس في وصيته الأخيرة؟
ودع العالم البابا فرنسيس بابا الفاتيكان ، عن عمر يناهز 88 عامًا، بعد معاناة مع مشاكل تنفسية استمرت لأسابيع، تاركا خلفه وصية تعبر عن روح البساطة. فماذا كتب فيها بابا الفاتيكان؟.
وصية البابا فرنسيسأعلن الفاتيكان، عن تفاصيل وصية البابا فرنسيس الأخيرة، التي عبر فيها عن رغبته في نهاية متواضعة تعكس روح البساطة التي ميّزت سنوات حبريته.
وتوفي البابا عن عمر ناهز 88 عامًا، منهياً أكثر من عقد من القيادة في واحدة من أكثر المراحل تحديا في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية المعاصر.
قبر بلا زخرفة داخل مزار مريميفي الوصية التي نشرها الفاتيكان، طلب البابا أن يُوارى الثرى داخل بازيليك القديسة مريم الكبرى في روما، أحد أعرق المزارات المريمية، حيث كان يعتاد الصلاة قبل وبعد كل زيارة رسولية.
وأوصى البابا فرانسيس بأن يكون قبره في الجناح الجانبي للكنيسة، بين كابيلا "Salus Populi Romani" وكابيلا "Sforza"، دون أي مظاهر زخرفية، وأن يُكتفى بكتابة اسمه "فرنسيس" على شاهد القبر.
رعاية مريمية ومسيرة كهنوتية متجذرة بالإيمانأكد البابا في وصيته على علاقته العميقة بالعذراء مريم، التي عهد إليها حياته وخدمته الكهنوتية والأسقفية، قائلاً: "أرغب أن تُختتم رحلتي الأرضية الأخيرة في هذا المزار المريمي العريق... لأوكل بثقة نواياي إلى الأم الطاهرة، وأشكرها على رعايتها الوالدية".
ترتيبات خاصة وتمويل شخصيأوضح البابا أن نفقات إعداد القبر سيتم تغطيتها من تبرع خصصه شخصيا لهذا الغرض، موجها بتحويل المبلغ إلى إدارة البازيليك.
وأسند مهمة تنفيذ ترتيبات الدفن إلى المونسنيور رولانداس ماكريكاس، أحد المقربين منه.
ألم مُهدى للسلام وصلوات للمستقبلواختتم البابا وصيته بدعوة إلى الصلاة، قائلاً: “أسأل الرب أن يجزي خيرًا كل من أحبّني وسيواصل الصلاة من أجلي”، وأشار إلى أن ما تحمّله من ألم في المرحلة الأخيرة من حياته، قد قدمه من أجل إحلال السلام بين الشعوب، وتعزيز الأخوة في العالم.
رحيل بابوي في زمن تحولجاءت وفاة البابا فرنسيس في وقت دقيق تمرّ فيه الكنيسة الكاثوليكية بتحويلات دينية واجتماعية متسارعة.
وقد عُرف البابا برؤيته الإصلاحية وحرصه على التواصل مع المهمشين، وسط تحديات سياسية داخل الكنيسة وخارجها، ما جعله شخصية محورية في مرحلة معقدة من التاريخ الحديث للبابوية.