وفاة الممثل الأميركي لويس غوسيت جونيور
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: توفي عن 87 عاماً الممثل الأميركي لويس غوسيت جونيور، وهو أول ممثل أسود يفوز بجائزة أوسكار أفضل ممثل مساعد، على ما أفادت وسائل إعلام أميركية.
ونقلت وسائل إعلام من بينها “سي بي اس” عن عائلة غوسيت جونيور قولها إنه توفي مساء الخميس في لوس أنجليس من دون الإشارة إلى سبب وفاته.
حاز لويس غوسيت جونيور سنة 1983 جائزة أوسكار عن دوره كرقيب في فيلم “ان اوفيسير أند ايه جنتلمان” (“An Officer and a Gentleman”).
وشارك الممثل في أكثر من 60 فيلما، وكان ثالث ممثل أسود بعد هاتي مكدانيل وسيدني بواتييه، يفوز بجائزة اوسكار.
ومثل لويس غوسيت أيضاً في مسلسلات تلفزيونية كثيرة بينها “روتس” (“Roots”) الذي شاهد حلقته النهائية في كانون الثاني (يناير) 1977 أكثر من مئة مليون شخص.
واكتسب الممثل المتحدر من نيويورك والذي أعلن العام 2010 أنه مصاب بسرطان البروستات، صورة الرجل القوي في أفلام حركية بينها “آيرن إيغل” (“Iron Eagle”).
وتطلّق لويس غوسيت الذي كان يقيم في ماليبو بكاليفورنيا، من زوجته الثالثة عام 1992، وهو أب لولدين.
ولد لويس غوسيت في بروكلين بنيويورك في 27 أيار (مايو) 1936، ويعود أول عمل مسرحي له إلى “تايك ايه جاينت ستيب” الذي اختارته صحيفة “نيويورك تايمز” من بين أفضل عشرة عروض في برودواي للعام 1953.
ومن بين الأفلام التي شارك فيها أيضا “ذي ديب” (“The Deep”) و”بلو تشيبس” (“Blue Chips”) و”داديز ليتل غيرلز” (“Daddy’s Little Girls”) و”فايرووكر” (“Firewalker”).
ورُشّح لويس غوسيت ست مرات لنيل جوائز “إيمي” التلفزيونية.
وفي العام 2015، قال في حديث إلى مجلة “فرايتي” إنّ دور الرئيس المصري أنور السادات الذي أداه في فيلم تلفزيوني، هو المفضل لديه.
main 2024-03-30 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
خبير: مبادرة مجموعة التقوية المدرسية ليست للطلبة فقط إنما للمدرسين أيضا
قال الدكتور محمد خليل، الاستشاري التعليمي والأستاذ بكلية الآداب جامعة القاهرة، إن مبادرة مجموعات التقوية للطلاب في المدارس ليست فقط لمساعدة الطلاب، وإنما أيضا لتحسين وضع المعلمين.
خبير: الضرائب لا تميز بين المصري والأجنبي.. ونقدم حوافز استثمارية للأجانب الشُعبة تكشف موعد تحسن سعر بيض المائدةوأشار خليل، خلال لقاء خاص ببرنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع عبر قناة مصر الأولى، اليوم الأحد، إلى أن المعلمين لا بد أن يحصلوا على حقوقهم المادية والتقديرية، حيث إنهم المسئولين عن تقديم أجيال مفيدة للمجتمع، منوها بأن مجموعات التقوية تقدم ما يقدمه الدرس الخصوصي ولكن بطريقة أفضل.
وأوضح الدكتور محمد خليل، الاستشاري التعليمي والأستاذ بكلية الآداب جامعة القاهرة، أن عدد الطلاب في مجموعة التقوية يصل إلى 25 طالب، عكس مراكز الدروس الخصوصية التي يكون عدد الطلاب بها 300 طالب في المجموعة الواحدة.