ابنة آلان ديلون ترفع دعوى قضائية ضد شقيقَيها
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: رفعت أنوشكا، ابنة الممثل الفرنسي آلان ديلون، دعوى قضائية ضد شقيقَيها بتهمة انتهاك الخصوصية بعدما نشرا محادثة بينها ووالدها، وستجري المحاكمة في أبريل 2025 بمحكمة باريس.
وسيحاكَم نجلا أسطورة السينما الفرنسية أنتوني (59 عاماً) وآلان فابيان (29 عاماً) بتهمة “استخدام أو حفظ أو الكشف عن وثيقة أو تسجيل تم الحصول عليه عن طريق انتهاك خصوصية الآخرين”.
والشقيقان متّهمان بتسجيل محادثة شقيقتهما أنوشكا (33 عاماً)، مع والدهم بتاريخ الخامس من يناير 2024 في مقر إقامة الممثل في دوشي على بعد حوالي 100 كيلومتر جنوب باريس.
وبعد يومين نشر الشقيقان عبر حسابهما في إنستجرام ما قالا إنه تسجيل لمحادثة بين آلان ديلون وابنته.
ويُسمع في المقطع صوت امرأة تخاطب رجلاً تناديه “بابا”.
ويتصارع الأبناء الثلاثة منذ يناير، أكان في وسائل الإعلام، أو من خلال إجراءات قانونية، على خلفية خلافات متعلقة بالحالة الصحية للممثل البالغ 88 عاماً.
ويتّهم أنتوني وآلان فابيان أنوشكا بالتلاعب بوالدهم وإخفائها عنهما وضعه الصحي. ويؤكد أنتوني أن شقيقته ترغب في إعادته (آلان ديلون) إلى سويسرا لتجنب دفع ضرائب كثيرة على الميراث.
من جانبها، تتهم أنوشكا شقيقيها بأنهما عرّضا حياة والدهم للخطر، وتؤكد أنها أرادت اصطحابه إلى سويسرا حتى يتمكن من مواصلة علاجه هناك.
main 2024-03-30 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: آلان دیلون
إقرأ أيضاً:
السرطان في 2024: تسجيل 800 حالة جديدة في إب تثير القلق
شمسان بوست / متابعات:
أكدت المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان بمحافظة إب، تسجيل 800 حالة جديدة بمرض السرطان في مختلف مديريات المحافظة، خلال العام الجاري 2024م.
جاء ذلك خلال إطلاق المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان، مناشدة جديدة لإنقاذ المئات من مرضى السرطان، في محافظة إب، بالتزامن مع قرب نفاد الأدوية الخاصة بمرضى السرطان من وحدة الأمل التابعة للمؤسسة.
ودعت المؤسسة، في بيان لها، إلى سرعة التدخل وإنقاذ حياة 7095 حالة مصابة بالسرطان غالبيتهم من الأسر الأشد فقرا، حيث تقوم المؤسسة بمعالجتهم ورعايتهم الطبية.
وبحسب البيان، فقد وصل عدد المرضى الجدد في مركز الأمل لعلاج الأورام بمحافظة إب إلى 800 حالة خلال عام 2024م، مشيرا إلى أن هذه الأعداد تحمل المؤسسة تبعات كثيرة وتحديات عدة تتمثل في قلة الدعم وشحة الإيرادات، في الوقت الذي تفتقر لمصادر الدعم الثابت، ما يجعل المؤسسة بوضع حرج للغاية.
وأشار البيان، إلى أن المؤسسة باتت غير قادرة على توفير كافة الخدمات الصحية، الأمر الذي يستدعي إسناد المؤسسة من قبل الجهات ذات العلاقة والمنظمات ورجال المال والأعمال كي تتيح لها الاستمرار في تقديم خدماتها الصحية التشخيصية والعلاجية لمرضى السرطان.