السيطرة على حرائق الغابات في تونس ترفيه
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
ترفيه، السيطرة على حرائق الغابات في تونس،كشف وزير الداخلية التونسي، كمال الفقي، أمس عن، اللسيطرة على جميع حرائق الغابات التي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر السيطرة على حرائق الغابات في تونس، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشف وزير الداخلية التونسي، كمال الفقي، أمس عن، اللسيطرة على جميع حرائق الغابات التي نشبت في عدد من مناطق البلاد، ومنها غابات طبرقة وجندوبة وباجة وبنزرت وجبل سمامة والعديد من المناطق.
حرائق الغابات في تونسحرائق الغابات في تونس. وصرح الفقي بذلك خلال جلسة استماع في البرلمان التونسي، بخصوص الحرائق والهجرة غير النظامية والأمن العام والتوجهات الاستراتيجية للوزارة خلال الفترة القادمة.
وقال الوزير إن أعوان الإدارة العامة للحماية المدنية والحرس الوطني وعناصر الجيش التونسي التي تدخلت بكل تنظيم ووفق مخططات مدروسة وواضحة، أدت إلى نتائج إيجابية من أبرزها عدم تسجيل خسائر في الأرواح.
حرائق الغابات.. ولفت الفقي إلى أن الأشخاص الذين تعرضوا للاختناق والبالغ عددهم 12، جراء الدخان المتصاعد من الحرائق المجاورة للمناطق السكنية، تم إسعافهم وهم بحالة صحية جيدة.
وأوضح أن الـ600 ساكن الذي تم إجلاؤهم من الغابات والحقول المتاخمة للحرائق قد عادوا جميعا إلى منازلهم، بعد انتهاء حرائق الغابات.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل السيطرة على حرائق الغابات في تونس وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
موقعة ستمبالا .. كيف ساعدت مصر الدولة العثمانية في السيطرة على تمرد اليونانيين
تحل اليوم ذكرى انتصار الأسطول المصري على الأسطول اليوناني في موقعة ستمبالا، التي وقعت في 23 نوفمبر عام 1824. جاء هذا الانتصار بناءً على طلب السلطان العثماني محمود الثاني من والي مصر محمد علي باشا، لتقديم الدعم البحري للدولة العثمانية في مواجهة تمرد اليونانيين.
شهدت اليونان عام 1822 ثورة كبيرة ضد الحكم العثماني، حيث استغل اليونانيون ضعف الدولة العثمانية وتراجع سيطرتها على ممتلكاتها في أوروبا. أرسل السلطان محمود الثاني قوات تركية لقمع الثورة، لكنها تعرضت لهزيمة قاسية، مما اضطر السلطان للجوء إلى والي مصر محمد علي باشا لطلب المساعدة.
استجاب محمد علي باشا لطلب السلطان، فأصدر أوامره لمحرم بك، قائد الأسطول المصري، بتجهيز السفن وشحنها بالذخائر والجنود. في البداية، أرسل محمد علي 5000 جندي بقيادة حسن باشا إلى جزيرتي كريت وقبرص، حيث نجحت القوات المصرية في قمع الثورة هناك وتحرير السفن التركية المحتجزة.
احتفالا بعيد الطفولة.. قصور الثقافة تنظم أنشطة وزيارات ميدانية للمتاحف سلمى لاغرلوف أول امرأة حاصلة على نوبل .. لماذا اهتمت بالقدس؟ تكوين الأسطول المصريتألف الأسطول المصري من 51 سفينة حربية مزودة بالمدافع، و146 سفينة لنقل الجنود، حملت على متنها 17 ألف جندي، بالإضافة إلى 4 بلوكات مدفعية و700 فارس، مع كميات ضخمة من الأسلحة والذخائر. انطلق الأسطول من ميناء الإسكندرية في يوليو عام 1824.
تفاصيل المعركةتوجه الأسطول المصري إلى جزيرة رودس وخليج ماكرى في الأناضول، حيث التقى بالأسطول التركي بقيادة خسرو باشا. تعرضت القوات المصرية لهجمات من السفن اليونانية، لكن إبراهيم باشا، قائد الحملة، تمكن من إجبارها على التراجع. في سبتمبر 1824، وصل الأسطول إلى شواطئ جزيرة كريت، حيث ظل إبراهيم باشا يترقب الفرصة المناسبة للإبحار نحو ميناء مودن وكورون.
استطاع إبراهيم باشا فك الحصار عن الأسطول العثماني، ثم أرسل قوة لاحتلال نافارين، وحقق انتصارًا كبيرًا بهزيمة الثوار اليونانيين وأسر قائدهم. تفرق الثوار في الجبال بعد هزيمتهم، مما شكّل ضربة قوية لحركتهم، وساهم في استعادة السيطرة العثمانية على المنطقة.