حكاية هروب «طلعت حرب» من ميدانه بسبب ارتفاع درجات الحرارة.. «صور وفيديو» منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
منوعات الاسبوع، حكاية هروب طلعت حرب من ميدانه بسبب ارتفاع درجات الحرارة صور وفيديو،تداول رواد السوشيال ميديا صورا لـ تمثال طلعت حرب عبر مواقع التواصل الاجتماعي أثناء، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حكاية هروب «طلعت حرب» من ميدانه بسبب ارتفاع درجات الحرارة.
تداول رواد السوشيال ميديا صورا لـ تمثال طلعت حرب عبر مواقع التواصل الاجتماعي أثناء، هروبه من الميدان، بسبب الارتفاع الشديد في درجات الحرارة، والموجة الحارة، التي يعاني منها المصريون بسبب منخفض الهند الموسمي. لكن يبدو أن رواد السوشيال ميديا عبروا عن بطريقتهم على الارتفاع غير المسبوق في درجات الحرارة، ونشروا صورا بالطبع مركبة لطلعت حرب وهو يمشي من مكانه بالميدان الشهير باسمه وسط القاهرة، وذلك عقب تداول فيديو آخر لـ طلعت حرب بينما تقوم هيئة نظافة وتجميل القاهرة بغسله.
هروب تمثال طلعت حرب من الميدانوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص هروب تمثال طلعت حرب من الميدان وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
تمثال طلعت حرب من الميداننشر نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صوراً ساخرة لـ تمثال طلعت حرب عبر موقع «فيس بوك»، حيث ظهر فيها التمثال، وهو يسير في الشوارع، هروباً من الموجة الحارة، التي جعلت درجات الحرارة، تصل إلى 45 درجة مئوية.
هروب طلعت حرب من الميدان بسبب ارتفاع درجات الحرارة تعليقات المتابعين على هروب تمثال طلعت حرب من الميدانوعلق المستخدمين على الصور الساخرة لـ تمثال طلعت حرب قائلين: «طلعت حرب رايح يشوف حته ضل يقف فيها.. شكلو جالو تسلوخات هو كمان».
الطقس حالة طقس اليوم الخميسيذكر أن يتوقع خبراء هيئة الأرصاد الجوية أن يسود غدًا الخميس، طقس شديد الحرارة رطب نهارًا على القاهرة الكبرى والوجه البحري والسواحل الشمالية الشرقية وجنوب سيناء وجنوب البلاد، حار رطب على السواحل الشمالية الغربية مائل للحرارة رطب ليلًا على كافة الأنحاء
https://www.elaosboa.com/wp-content/uploads/2023/07/elaosboa08612.mp4كما يتوقع الخبراء أن يكون هناك شبورة مائية صباحًا على بعض الطرق المؤدية من وإلى القاهرة الكبرى والوجه البحري والسواحل الشمالية ومدن القناة ووسط سيناء، ونشاط رياح على مناطق من السواحل الغربية على فترات متقطعة.
حالة الطقس درجات الحرارة اليوم الخميس على محافظات ومدن مصرالعظمى الصغرى
القاهرة 40 27
العاصمة الادارية 40 26
6 اكتوبر 41 26
بنهــــا 40 27
دمنهور 39 26
وادى النطرون 41 26
كفر الشيخ 39 25
المنصورة 39 26
الزقازيق 41 27
شبين الكوم 40 27
طنطا 39 26
دمياط 36 26
بورسعيد 36 27
الإسماعيلية 41 26
السويس 40 26
العريش 37 25
رفح 36 26
رأس سدر 41 27
نخل 41 20
كاترين 37 19
الطور 40 26
طابا 39 26
شرم الشيخ 40 29
الاسكندرية 35 25
العلمين الجديدة 35 26
مطروح 33 25
السلوم 35 24
سيوة 42 24
رأس غارب 42 30
الغردقة 42 30
سفاجا 41 29
مرسى علم 41 29
شلاتين 41 30
حلايب 38 31
أبو رماد 40 30
رأس حدربة 37 29
الفيوم 40 26
بني سويف 41 26
المنيا 41 24
أسيوط 42 26
سوهاج 43 27
قنا 44 30
الأقصر 45 28
أسوان 44 29
الوادى الجديد 45 24
أبوسمبل 44 30
ًبعد تصاعد أزمة انقطاع التيار.. لماذا تجاهلت الكهرباء تنبؤات الأرصاد الجوية بارتفاع درجات الحرارة؟
هل لارتفاع درجات الحرارة علاقة بـ زلزال تركيا؟.. أستاذ بمعهد الفلك يجيب
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حكاية هروب «طلعت حرب» من ميدانه بسبب ارتفاع درجات الحرارة.. «صور وفيديو» وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صور وفیدیو
إقرأ أيضاً:
10 دول تتصدر القائمة... أوروبا تسجل أسرع زيادة في درجات الحرارة عالمياً
أظهرت أحدث البيانات من الأمم المتحدة أن أوروبا هي القارة الأسرع في ارتفاع درجات الحرارة على وجه الأرض، مع تسجيل زيادة ملحوظة في درجات الحرارة خلال العام 2023 مقارنة بالفترة المرجعية (1951-1980).
وقد تجاوزت هذه الزيادة 2.5 درجة مئوية في بعض الدول مثل سويسرا وأوكرانيا. في عام 2023، سجلت أوروبا ارتفاعًا في متوسط درجات الحرارة قدره 2.4 درجة مئوية، مما يتجاوز المعدل العالمي البالغ 1.8 درجة مئوية، وهو أعلى معدل يتم تسجيله في التاريخ. وتعد السنوات التسع الأخيرة من عام 2015 إلى 2023 هي الأكثر حرارة على الإطلاق، مما يعزز فرضية أن أوروبا تشهد تغيرات مناخية سريعة ومستدامة.
لماذا تتسارع درجات الحرارة في أوروبا؟ووفقًا لمجموعة بيانات منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) حول التغير في درجة حرارة الأرض، بلغ المتوسط العالمي للتغير السنوي لدرجات الحرارة 1.8 درجة مئوية فوق خط الأساس (1951-1980) في عام 2023. هذا هو أعلى ارتفاع في درجات الحرارة يتم تسجيله على الإطلاق.
الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن السنوات التسع الأخيرة منذ عام 2015 كانت الأكثر حرارة على الإطلاق. وفي هذه الفترة، شهدت أوروبا أكبر ارتفاع في درجات الحرارة بزيادة قدرها 2.4 درجة مئوية. وبذلك، تكون هذه هي المرة السابعة خلال السنوات التسع الماضية التي تتجاوز فيها درجات الحرارة في المنطقة درجتين مئويتين.
كما تم تجاوز حد 1.5 درجة مئوية المنصوص عليه في اتفاقية باريس في جميع المناطق في عام 2023، باستثناء أوقيانوسيا، التي سجلت زيادة قدرها 0.9 درجة مئوية، ما يدل على أن معظم أنحاء العالم باتت تتأثر بدرجات حرارة تفوق تلك التي كان من المتوقع الوصول إليها في المستقبل القريب.
Annual temperature change compared to the 1951-1980 baseline.أكثر المناطق تأثراً: جزيرة سفالبارد وأوروبا الشرقيةمن بين 198 بلدًا و39 إقليمًا، سجلت سفالبارد وجزر جان ماين في النرويج أعلى زيادة في درجات الحرارة في عام 2023، حيث سجلت زيادة بمقدار 3.6 درجة مئوية، وهو الرقم الأعلى عالميًا.
وفي هذا السياق، يقول سيباستيان سيبل، أستاذ الإسناد المناخي في معهد لايبزيغ للأرصاد الجوية: "يجب ألا نبالغ في تفسير إحصاءات درجات الحرارة قصيرة الأجل، مثل السنوية، خاصة بالنسبة للمناطق الصغيرة، بسبب تأثير التقلبات الداخلية".
أما في أوروبا، فقد شهدت كل من مولدوفا وأوكرانيا وأندورا وسويسرا وبيلاروس ارتفاعًا في درجات الحرارة تجاوز 2.7 درجة مئوية مقارنة بمتوسط (1951-1980).
Relatedإيطاليا تستعد لموجة حر قاسية بعد العواصف: درجات الحرارة قد تصل إلى 39 درجةدراسة تُحذّر من انتشار انبعاثات "الزئبق" السام في القطب الشمالي مع الارتفاع المستمر في درجات الحرارةشاهد: الشواطئ الرومانية تعج بالسياح مع ارتفاع درجات الحرارةارتباك في توقعات العلماء بسبب الارتفاع القياسي في درجات الحرارة خلال العامين 2023 و 2024في الاتحاد الأوروبي، سجلت رومانيا وسلوفينيا أعلى ارتفاع سنوي في درجات الحرارة عند 2.62 درجة مئوية، فيما احتلت 27 من أصل 49 بلدًا وإقليمًا في أوروبا المراتب الثلاثين الأولى من حيث أعلى زيادات في درجات الحرارة. من بين هذه الدول، كانت فرنسا (2.59 درجة مئوية)، إسبانيا (2.57 درجة مئوية)، روسيا (2.53 درجة مئوية)، وألمانيا (2.44 درجة مئوية).
وكان الاحترار أكبر في غرب وشرق أوروبا، بينما سجلت ثلاث دول فقط من خارج أوروبا ضمن أعلى 30 دولة هي كازاخستان (2.58 درجة مئوية)، المغرب (2.56 درجة مئوية)، وتونس (2.4 درجة مئوية).
هذا يشير إلى أن أوروبا ترتفع درجة حرارتها بمعدل أسرع بكثير من معظم المناطق الأخرى على مستوى العالم. ويُعزى ذلك إلى أن أوروبا، بما في ذلك روسيا، تضم أكبر كتلة أرضية عند خطوط العرض الشمالية، كما يوضح فرانسيسكو توبييلو، كبير الإحصائيين وقائد الفريق في وحدة إحصاءات البيئة في المنظمة.
أيسلندا وفارو الأقل تأثراًكانت أيسلندا وجزر فارو استثناءات في أوروبا، حيث شهدت أقل ارتفاع في درجات الحرارة مقارنة ببقية القارة، إذ لم تتجاوز الزيادة 0.65 درجة مئوية. وجاءت النرويج والسويد والمملكة المتحدة في المرتبة التالية، مع ارتفاع درجات الحرارة بين 1.2 درجة مئوية و1.5 درجة مئوية.
وتشير ريبيكا إيميرتون، عالمة المناخ في خدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ (C3S)، إلى أن البلدان المطلة على المحيط الأطلسي عادة ما تكون أقل تأثراً بارتفاع درجات الحرارة، في حين أن البلدان الواقعة في المناطق الشمالية، مثل القطب الشمالي، تشهد زيادات أكبر في درجات الحرارة.
وتضيف إيميرتون أن هذا التباين يمكن أن يكون نتيجة لعدة عوامل، منها أنماط دوران الغلاف الجوي، والتأثيرات المحيطية، بالإضافة إلى العوامل المحلية مثل الغطاء الثلجي، ورطوبة التربة، والخصائص الجغرافية التي تؤثر في طريقة استجابة هذه البلدان لتغير المناخ.
أوروبا الأسرع في الاحترار عالمياً: حرارة مضاعفة في 10 سنواتبين عامي 2014 و2023، ارتفعت درجات الحرارة في أوروبا بوتيرة أسرع من أي مكان آخر على وجه الأرض. وفقًا لتقرير كوبرنيكوس حول حالة المناخ في أوروبا، كانت جميع البلدان والأقاليم الـ 15 التي سجلت أعلى زيادات في درجات الحرارة تقع في أوروبا.
توضح ريبيكا إيميرتون، عالمة المناخ في خدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ، أن درجة حرارة أوروبا ارتفعت بمعدل أسرع بمرتين من المتوسط العالمي، مما جعلها القارة الأسرع ارتفاعًا في درجات الحرارة على كوكب الأرض. وتضيف: "القطب الشمالي هو المنطقة الأسرع ارتفاعًا في درجات الحرارة".
تشير الدراسات إلى أن هذه الزيادة السريعة ناتجة عن عدة عوامل، بما في ذلك التغيرات في دوران الغلاف الجوي التي تساهم في تكرار موجات الحرارة الصيفية. كما يساهم تضخم القطب الشمالي، الذي يعكس فقدان الجليد البحري، في تعزيز انتقال الحرارة من المحيطات إلى الغلاف الجوي. وتعتبر هذه الظاهرة أحد الأسباب الرئيسية لارتفاع درجة حرارة القطب الشمالي بشكل أسرع من بقية العالم.
يستفيد تقرير كوبرنيكوس من خط الأساس للفترة من (1991 إلى 2020)، لكن دون الإشارة إلى التغيرات على المستوى القطري. كما يوضح سيباستيان سيبل، أستاذ الإسناد المناخي في معهد لايبزيغ للأرصاد الجوية، أن المناطق الشمالية، بما فيها أوروبا، تشهد زيادات في درجات الحرارة أكثر من المتوسط العالمي بسبب تضخم القطب الشمالي.
ويوضح الدكتور روبن لامبول، زميل باحث في جامعة إمبريال كوليدج لندن، أن حجم الدول في أوروبا يلعب دورًا أيضًا في هذه الزيادة. ويقول لامبول: "البلدان الأوروبية أصغر حجمًا بالمقارنة مع مناطق أخرى، مما يعني أن تقلبات درجات الحرارة قد تكون أكبر لأن التغيرات لا تُحسب عبر مساحة واسعة".
من جهة أخرى، يشير إيريك كييلستروم، الأستاذ في المعهد السويدي للأرصاد الجوية والهيدرولوجيا، إلى أن انخفاض مستويات الهباء الجوي (أو الضباب الدخاني) في أوروبا قد ساهم في تسريع الاحترار. إذ يعمل الضباب الدخاني على حجب بعض أشعة الشمس مؤقتًا، وعندما ينخفض، يسمح بزيادة درجات الحرارة.
تكشف بيانات العشر سنوات الأخيرة عن أن منطقة سفالبارد في النرويج شهدت أسرع ارتفاع في درجات الحرارة، حيث سجلت زيادة استثنائية بلغت 3.44 درجة مئوية مقارنة بالفترة المرجعية من 1951 إلى 1980، متفوقة بذلك على أي منطقة أخرى.
توضح دانييلا شميت، الأستاذة في كلية علوم الأرض بجامعة بريستول، أن المناطق القريبة من خط الاستواء شهدت زيادة أقل في درجات الحرارة، بينما تشهد المناطق القريبة من القطبين ارتفاعًا أكبر، وهو ما يُعرف بالتضخيم القطبي. وتضيف شميت: "لذا، فإن سفالبارد تشهد زيادة في درجات الحرارة بشكل أكبر من المناطق الأخرى".
تعد دول أوروبا الشرقية ودول البلطيق من بين الأسرع ارتفاعًا في درجات الحرارة، حيث سجلت بيلاروسيا زيادة بلغت 2.29 درجة مئوية، تليها روسيا بـ 2.27 درجة مئوية، وإستونيا بـ 2.26 درجة مئوية، ولاتفيا بـ 2.24 درجة مئوية، وليتوانيا بـ 2.24 درجة مئوية.
Temperature change in Europeأما وسط وغرب أوروبا، فقد شهدت هي الأخرى ارتفاعًا ملحوظًا في درجات الحرارة. في ألمانيا (2.14 درجة مئوية)، بولندا (2.15 درجة مئوية)، وسويسرا (2.16 درجة مئوية)، كانت الاتجاهات واضحة، في حين سجلت بلجيكا وهولندا وفرنسا زيادات تتجاوز درجتين مئويتين مقارنة بمستويات 1951-1980.
على الرغم من الارتفاع السريع في درجات الحرارة في شمال وشرق أوروبا، فإن جنوب أوروبا والبحر الأبيض المتوسط شهدت ارتفاعًا أبطأ. على سبيل المثال، إيطاليا (1.81 درجة مئوية)، إسبانيا (1.78 درجة مئوية)، البرتغال (1.65 درجة مئوية)، تركيا (1.59 درجة مئوية)، واليونان (1.29 درجة مئوية) سجلت زيادات أقل من تلك الموجودة في شمال القارة.
وتشرح شميت أن "اليابسة ترتفع درجة حرارتها أكثر من البحر، لأن البحر يستطيع امتصاص الحرارة وتخزينها في أعماقه، ما يعني أنه يستغرق وقتًا أطول لكي يسخن، بينما تسخن الطبقات العليا من اليابسة بسرعة أكبر".
من جهة أخرى، تبقى أيسلندا الأقل تأثرًا بالاحترار في أوروبا، حيث شهدت زيادة في درجات الحرارة أقل من 1 درجة مئوية. تليها المملكة المتحدة (1.28 درجة مئوية)، جزيرة مان (1.18 درجة مئوية)، أيرلندا (1.16 درجة مئوية)، وجزر فارو (1.06 درجة مئوية)، التي سجلت أيضًا أدنى الارتفاعات في درجات الحرارة.
تستند هذه البيانات إلى قياسات تغيرات درجات الحرارة السطحية التي تقدمها وكالة ناسا-جيس.