ذكري رحيل عبدالحليم حافظ.. العندليب الأسمر ورحلة النجاح الفني
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
عبدالحليم حافظ، العندليب الأسمر، أحد أبرز نجوم الغناء في العالم العربي، وُلد في قرية الحلوات بمحافظة الشرقية. كانت حياته مليئة بالإنجازات الفنية والتحديات، وظلت أغانيه تحفر في الذاكرة الجماهيرية حتى اليوم.
رحلة النجاح.. بداية الطريق
وُلد عبدالحليم في 21 يونيو 1935، وفقد والديه في سن مبكرة، لكن شقيقه الأكبر إسماعيل كان له دور كبير في توجيهه نحو عالم الفن.
الشهرة الكبيرة
استطاع عبدالحليم أن يحقق شهرة واسعة بأغانيه الرومانسية والوطنية، وتصاعدت شهرته بسرعة بفضل أصواته القوية وأدائه المتميز.
التألق الفنيقدم عبدالحليم عددًا كبيرًا من الأفلام والأغاني التي تركت بصمة في تاريخ الفن العربي، ومن بينها أغنية "صافيني مرة" التي أثارت جدلًا واسعًا وحققت نجاحًا هائلًا.
الوداع الأخير.. وفاة العندليبرحل عبدالحليم عن عالمنا في 30 مارس 1977 عن عمر يناهز الـ47 عامًا، وترك وراءه إرثًا فنيًا لا يُنسى ولا يمحى.
إرث فني يتجددرغم مرور السنوات، تظل أغاني عبدالحليم حافظ حية في قلوب محبيه، وتتجدد شهرته مع كل جيل جديد من المستمعين.
عبدالحليم حافظ، العندليب الأسمر، رمز من رموز الفن العربي الأصيل، استطاع أن يصنع مسيرة فنية استثنائية تترك بصمة لا تُنسى في تاريخ الفن العربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عبد الحليم عيد الحليم حافظ العندليب عبدالحلیم حافظ
إقرأ أيضاً:
عدن.. فعالية إحتفائية بتخرج 66 حافظًا وحافظة لكتاب الله
نظّمت الجمعية الخيرية لتعليم القرآن الكريم في العاصمة المؤقتة عدن حفلها السنوي لتكريم 66 حافظًا وحافظة لكتاب الله.
وأقيم الحفل في قاعة قصر سبأ بمدينة خور مكسر، وسط حضور كبير من العلماء والمشايخ وأولياء الأمور والشخصيات البارزة.
وبدأت فعاليات الحفل، الذي حمل اسم دفعة الأستاذ سالم طاهر الأرضي، مؤسس جمعية القرآن الكريم، بتلاوة آيات من الذكر الحكيم، ألقاها أحد الحفظة بصوت شجيّ، لتعمّ القاعة أجواء من الخشوع والسكينة.
وتخلل الحفل كلمات مؤثرة ألقاها القائمون على الجمعية، أكدوا فيها أن القرآن ليس مجرد كلمات تُحفظ، بل هو نور يهدي إلى الحياة الطيبة، ودستور يضيء الدروب.
وفي ختام الحفل، تم تكريم 66 حافظًا وحافظة، وسط تشجيع الحضور، حيث حصل المكرّمون على شهادات تقديرية وجوائز قيّمة، تقديرًا لجهودهم العظيمة.